,,الَسلامْ عليَِكم ورَحمَِة اللهّ وبَركَاتِه ,,



أشَراقْ يَوم ملئَ بالفرَح والسَعاِده ../ بَقلِوبكَم أنْْ شَاء اللّه .
أمَا بَعْد ../
بمفَهِوم عامَ للمجَتمِع أنَ .. التَسِول عُادَه سَيئِة .. جَداً .. وقدَ تكِون من الجَِرام بحَث انهُ يِوَجدْ
مرَكِز لمَكافحِة التَسْولَ .. اذاً .. منْ المسَتحيِل انّ نقَتربْ الىَ هِذه العّادهَ لو كُنا بأمَس الحَاجه ْ
الى النقَود او َ منْ هَذا القَبيْل .. ولكنَ يَوجِد أسَلوبْ سلسَ .. [ لِطرارهَ ] .
حيَث يستَعمُله الكثيَيَِررررر منْ الاشخَاص وايضَاً .. من اعَرق القبَائــْل المعُروفه بالَكرم والَجودْ
والذِي لا نتَوقع منَها أيْ عارً ...


صحَييِح ْ انّ الشَاعر يَهيِم بكُل واد ً ولكِن ليَس منْ المعَقوْل .. انْ يهيَم بواد.. [ الطراره ] . !!!
كُلنَا نعَرفْ اغراَضْ الشعَر .. المُديح.. الرثِاء.. الغَزل ... الخ.. ولكَن الانْ اكتشَفت.. غرضْ
من أهَم اغراضْ الشعَر العربَي .. الا وهَو .. .[ الطراره ] .
لَم يعدْ الشَعر كمَا كنا نعَرفه عنَد معِمر وابنْ الزهْير والمتنَبِي وغُيرهم من أسَيادْ الشعَر
بَل الصَبح الشعَر تحقِيقَ غايَه .. قد تكَون رحمَة لـ الشَاعر ولكنَ لا تأصَل .. الى هذَا الحَد
من الأنحطَاط الفَكريَ .


مِن منَا يعَرف شاعَر بهذَا العصَر .. لمَ [ يطررر ] .. ؟
أعتَقد أنِها .. أفضِل من مَد الكفَوف.. [ ومن ْ اللّه يامَحسِنيَن ].. ؟


,,,

إحـ/ـ