شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - فان قلت لك دعني وشأني...... فدعني

- الجمـهور الهــلالي (http://www.alqanas.com.sa/vb/f34/)

- - فان قلت لك دعني وشأني...... فدعني (http://www.alqanas.com.sa/vb/t71862/)

فان قلت لك دعني وشأني...... فدعني

لم يخطر ببالي أن اسيء لأحد في يوم ما ولا اتذكر اني فعلت ذلك اعذروني فقد كتبت هذه المقاله بعد أن بلغ السيل الزبى.
كتبتها بعد أن كنت أتحاشاهم فيخرجون علي كأسراب البعوض في ظلمة الطريق.
فديدننا نحن الهلالين أن القافله تسير والكلاب تنبح ولكن أن يعترض أحد هذه الكلاب في وجه القافله فقد تدهسه وأيما دهسه.
سئمنا من سماعهم يرددون موال التحكيم ليصل بهم الحال الى اتهامنا بالرشاوي والدخول في الذمم وقد تعلموا ذلك من رمزهم المزعوم فاذا كان رب البيت بالدف ضاربا فشيمة اهل البيت الرقص والطرب.
لم يتركوا حكما الا وكان مشجعا هلاليا حتى الحكام الأجانب فمنذ أن رأت أعينهم النور وهم لا يعرفون الا الهلال بل وكانوا يعشقون الهلال عشق قيس بن الملوح لليلى العامريه!!!!!!!!p18 .
فهم يقحمون أنفسهم حتى في مباريات الهلال التي لا يكون ناديهم طرفا فيها على قاعدة ( معاهم معاهم..... عليهم عليهم ).
ولا تستغربون أن يدخلون الهلال في أحداث لا لهلالنا ولا لناديهم فيها ناقة ولا جمل كأن نسمع أن الحكم الذي طرد زيدان في نهائي كأس العالم كان هلاليا وتعاطف مع ايطاليا التي كانت تلبس الشعار الأزرق:d .
نعم هم يفكرون هكذا أدخلوا لمنتداهم لترون بأعينكم (( سب... شتم... استهزاء... مسح لتاريخ الهلال وبطولاته... بل وصلت عند البعض الى حد التكفير والعياذ بالله )).
لا يخرج لي أحد ليقول هؤلاء سفهة القوم أين المراقبين من تلك المواضيع وحذفها ولكن على طريقة لا أرى لا أسمع لا أتكلم .
يتحدثون بظلم التحكيم لناديهم وعندما سجل لاعبهم هدفا بيده في مرمى الأهلي في مباراة الأمس ولم يلغيه الحكم التزموا الصمت وكأنهم يقولون ظهر الحق وزهق الباطل.
والغريب أني سألت أحدهم على رأيه بذلك الهدف فقال حتى مارادونا سجل هدفا بيده:d .
يشبهون ذلك الهدف بالقفزه الشمبانزيه بهدف مارادوناp18 .
لو علم مارادونا بهذا التشبيه وأن أي هدف باليد سيشبهونه بهدفه لترجّى الحكم في تلك المباراة بألا يحتسب الهدف ولمثل أمام محكمة العدل الدوليه للأعتراف بعدم صحته.
عموما أنا لا الوم مسؤوليهم بتصاريحهم بعد مباريات الهلال عن التحكيم أنا ألوم اتحادنا السعودي الذي يقف موقف المتفرج أمام هذا التصعيد وتشجيع الاحتقان ضد الحكام وان لم يضعوا حدا لذلك سيأتي يوم لا يجدون فيه حكما يمارس مهنة التحكيم والسلام.