نفسٌ بكت, وبالدموعِ شكت , وبالورقِ اكتفت
فكانت الصرخة مدوية
زمن العشق الأجمل انتهى
في غابة كئيبة
والسبب الأحاسيس السلبية
تعالوا
لتعرفوا فصول الحكاية
سيكون العذر أقبح من الذنب
دائماً ما تكون البداية مفعمة بالحيّوية
محبة متدفقة من فوهة المشاعر
تجرف كل ما هو آتٍ
شعارها الحُب باقٍ
وهنا سر الحكاية
تعالوا نطلب الإدانة
&
&
&
&
الحُب يتطلب الغيرة
مقولة متعارف عليها ولكن تبقى هناك قياسات تجعل السلبية حاضرة
عاشقٌ بدأ يومه بجدال , أنتِ تعيشي الحب باحتيال , أراكِ تشاطري
غيري , فمن تحُب مرة ستحب مراراً من أجل التسلية
وضع قياساته من خلالِ ما يفعله لذا ستكون غيرته دائمة
مسكين ذاك العاشق يتخبط في كل الأزمنة فالعشق لديهِ متفرع شعاره حب التملك .
&
&
&
&
الخوف من الإقدام على خطوة
تغيّر المسار ربّما تبدد أمنية , دائماً ما نقتل الفرص من خلالِ الخوف من
ردة الفعل الحكاية تستمر بعشق من طرف واحد برفقة الوهم هنا يتجسد الألم .
&
&
&
&
العصبية تقض لحظة اللقاء
فيكون القرار مبني على الفراق .
&
&
&
&
برود المشاعرفجوة
تتسع نحو الركود
فتكون المحبة على أريكة الانتظار لا غيرة ولا اشتياق
لذا الحب ينتهي بمجسم أشبه مايكون بجبل جليد .
&
&
&
&
انتهى