.: [ Crazed ] / وَلَـدْ / مُجْـتـَمعْ / بَـنّـتْ :. - شبكة القناص

هلااالي الماااسي · 18-06-2007, 09:45 PM

أقتباس
اقتباس:
مرت ابنية فائقة الجمال
بإصبي فقير بل معدم
شافها الإصبي و قلبه ينفطر شغفاً بجمالها، ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي :
الإصبي : "وزيّناها للناظرين"
البنية : "وحفظناها من كل شيطان رجيم"
الإصبي : "بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون"
البنية : "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب"
الإصبي : "نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا"
البنية : "لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا"
الإصبي : "وإن كان ذو عسرة"
البنية : "حتى يغنيهم الله من فضله"
الإصبي : و"الذين لا يجدون ما ينفقون"
البنية : "أولئك عنها مبعدون"
عندها احمر وجه الإصبي غيظاً وقال:"ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!!"
فأجابته البنية :
"للذكر مثل حظ الأنثيين"

[ قصة منقولة ]

.
.

بحكم أن المُجتمع - طاش - .!
فأن الصَعبْ أنْ تجد من يُريد المُكوث تحت الأدب في - الحوار-!!
.
.

مع العلم أن موضة - المُغازلة في الشارع - باطلة هذه الأيّام
لأن الباحثيّن عن الخطأ - قابعون في مُجتمع التحضر والتُكنلوجيا -
ولكن لا زلنا نشهد بعض ذلك خصوصاً مع
[ كثرة حوست البنت والولد , ورحمة المُجتمع عن التعليّق ] .!!
.
.
سنتكلم بصيغة الجمع بعيّد عن تحديد طرف و اعفاء طرفٌ أخر .!
لأني رأيت أن الأثنان مكملان بعضهما .. حتى بناتُ جيّلي ..وهذا ما يُنقمُني فعلاً

.
.

سؤالي .!
هل فعلاً توجد فتاة جريئة , تصل إلى الحد الردع بالشباب في مكان عام , سواءُ بأسلوب الأدب في الحوار أم بأسلوب الردع - عفواً , في تنزيّله للحضيّض .!
وكيف يتخلص الشاب من مشاكسة فتاة وبذات الشاب [ المكللّ برحمة الله ]

والعكس صحيّح .!!
وهل فعلاً هناك وعد .. بأن - الطاش - لهُ مستقبل أكبر في أرضٍ الواقع .!!
بمعنى [ نعيش ونشوف أكثر مع جُنون المُجتمع ] .!!

.
.

18-06-2007, 09:45 PM	#1
هلااالي الماااسي قنــاص مبــدع	.: [ Crazed ] / وَلَـدْ / مُجْـتـَمعْ / بَـنّـتْ :. أقتباس اقتباس: مرت ابنية فائقة الجمال بإصبي فقير بل معدم شافها الإصبي و قلبه ينفطر شغفاً بجمالها، ثم تقدم منها ودار بينهما الحوار الآتي : الإصبي : "وزيّناها للناظرين" البنية : "وحفظناها من كل شيطان رجيم" الإصبي : "بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون" البنية : "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب" الإصبي : "نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا" البنية : "لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا" الإصبي : "وإن كان ذو عسرة" البنية : "حتى يغنيهم الله من فضله" الإصبي : و"الذين لا يجدون ما ينفقون" البنية : "أولئك عنها مبعدون" عندها احمر وجه الإصبي غيظاً وقال:"ألا لعنة الله على نساء الأرض أجمعين!!" فأجابته البنية : "للذكر مثل حظ الأنثيين" [ قصة منقولة ] . . بحكم أن المُجتمع - طاش - .! فأن الصَعبْ أنْ تجد من يُريد المُكوث تحت الأدب في - الحوار-!! . . مع العلم أن موضة - المُغازلة في الشارع - باطلة هذه الأيّام لأن الباحثيّن عن الخطأ - قابعون في مُجتمع التحضر والتُكنلوجيا - ولكن لا زلنا نشهد بعض ذلك خصوصاً مع [ كثرة حوست البنت والولد , ورحمة المُجتمع عن التعليّق ] .!! . . سنتكلم بصيغة الجمع بعيّد عن تحديد طرف و اعفاء طرفٌ أخر .! لأني رأيت أن الأثنان مكملان بعضهما .. حتى بناتُ جيّلي ..وهذا ما يُنقمُني فعلاً . . سؤالي .! هل فعلاً توجد فتاة جريئة , تصل إلى الحد الردع بالشباب في مكان عام , سواءُ بأسلوب الأدب في الحوار أم بأسلوب الردع - عفواً , في تنزيّله للحضيّض .! وكيف يتخلص الشاب من مشاكسة فتاة وبذات الشاب [ المكللّ برحمة الله ] والعكس صحيّح .!! وهل فعلاً هناك وعد .. بأن - الطاش - لهُ مستقبل أكبر في أرضٍ الواقع .!! بمعنى [ نعيش ونشوف أكثر مع جُنون المُجتمع ] .!! . . التوقيع: يـــآلـــبـــيـــهـ