بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركااته
صبااح / مسااء
الورد والأفرااح وتحقيق الأحلام
قبل الزحمه وقبل ما تكثر اللمه ونضيع مع الخمه
ويسري كل وااحد على همّه
جيتكم وكلي همه وعيوني تنااظر القمه
تساابقني حروفي شوقا وتترااقص فرحا
لمعاانقة قلوبكم وملامستها بالحب والود
منتثره بينكم لتزرع لكم الورد ولا غير الورد
يليق بكم في منتدى قنااصنا الآسر للقلوب بكل
ألواانها واشكاالها المختلفه
موضوع منوع من كل بستاان زهرة وم كل بحر قطرة
ملفاات خطيرة..شاامياات عاامياات
بس ابشركم
من غير وفياات..!
هذه الملفاات وكل يختاار ويسحب ما يعجبه بشرط
عندما ينتهي كل منكم من الملف يرجعه في مكانه
(( النظاام نظاام ))
***
(1)
الملف الأخضر
اظنكم نسيتوني..!
مو مشكله كلها أياام وترجعون لي
وتبحثون عني في كل مكاان ثم متع
عيوني بمشااهدتكم وأنتم تحملوني بين
أيديكم وتتنقلون بي من مكاان الى مكاان
واطير فرحا بزياارة أمااكن كثيرة ومشااهدة
الطواابير من العاالم والألتقااء بإخوااني وكل
العاائلة بين أيديهم..!
صحيح اني اتعرض للأذى في نهااية كل مشواار
وكل رحلة لكن خلاص تعودت مثل ما تعودتم
على حملي عند سمااع اي خبر..!
جيت اذكركم بس تحسبون حسااابي وتحجزون
كمية مني قبل ما يرتفع سعري وتنفذ الكمية
وهذه نصيحة فالأسعاار ناار على ناار
وموسمي مقبل وقد اعذر من أنذر..!
***
(2)
صفحة جديدة
وراااك مصلحه
كيف الصحه
تعاال نفتح صفحه
تعاال سلم وصاافح
وأنسى المااضي وسااامح
وغير كل لملامح واللي في
الخاافي خاافي..يا كاافي..!
بس..! انتبه..!
لتااريخ الصلاحية..!
فبعد نهاايتها قد تكون نهاايتك
رحله سيااحيه وبكل ريااحيه..!
***
(3)
أبيض وأسود
خطين متواازيين
متعااكسين في الأتجااه
يظهر كل منهما بشكل وااضح
في وجه الأخر..!!
فعليك الأختياار لأي منهما
لحجب او إظهاار اللون المناسب لك..!
***
(3)
يا طير يا طااير
أحياانا يصل الإنساان الى مرحلة
انعداام الوزن او التفكير او اختلال
في العقل وخفه او الدخول تحت سلطنة
الوهم والغرور والفوقية المطلقة
والأسبااب كثيرة فقد يركب رأسه ويظن
ان بإستطااعته التحليق كما تحلق الطيور
فينوي العزم ويطير..!
فمنهم من ينتهي بطيراانه ويطير الى
مثوااه الأخير..! ومنهم يطير الى الإعااقه
النفسية والجسدية ويلازمها..!
ومنهم من يطير ثم يظل في مكاانه معلقا..!
لا وقع أرضا ولا طاار مع الطيور محلقا..!
فيعيش هكذاا بين البين..!
***
(4)
المستقبل والنظرة
تشير الدرااساات والبحوث العلمية الحديثة
بحدوث تغيراات وتقلباات في الجيناات الورااثية
المستقبلية للأجياال القاادمة من حيث الأفعال والصفات
لكل طفل يولد ..! بحيث يكتسب الحااله التي يكون عليها
الأبويين في معيشتهما وصرااعهم معها..!
كيف ذلك..؟
تابع ومن خلال الصور يتضح الأمر..!
عندما تكون حاالة احد الأبويين في صرااع مع
الهم والغم وشيبت به الدنياا فإن الطفل يولد
ويظهر للحيااة بنفس الحااله فكما تلاحظون هذا
الطفل وكيف ظهر بشيبه منذ ولادته..!
هنا عندما تكون الحااله في تفكير مستمر
مع اقترااب الموسم لكل صنف او موضة
وهنا كان انشغاال الأبويين مع موسم الجح
وطاال تفكيرهم وهم يسبحون في البطيخ
فأتى هذا الطفل في قاارب من الجحه
هنا كاان التفكير في الجوع والفقر وكيف
تسير الأمور مستقبلا..! فنزل هذا الطفل
وبدون ما يأخذ نفس وطيراان على الثلاجه
وطااخ طيخ مع من فيها ولساان حااله يقول
من اولها جوع ..! طيب بتخلفونا ليه..!
هنا قمة الأفترااس..!
فكاانت الحاله كلها نهب وسلب وضرب
وقتل وقطع واستخداام القوة في اي شئ
وهضم الحقوق وغيرها...
فلم يصدق هذا الطفل الخبر..!
وعلى شوفة نور الدنيا الا وهو طاامر
وعلى أقرب قطوة و قاام بإفترااسها وأكلها
حيّة وصوت موااءها وااصل لبيت الوزير
ولكن لم يلتفت لها..!
***
(5)
مااكلك يعني مااكلك..!
هنا عااد قمة الروماانسية..!
هذا القط المدلل والمترف المعيشة
لم يكتفي بكل ما وفر له من أنوااع البذخ والترف
وأخذ ينظر مكر ودهااء وجبن وقشطة الى تلك المسكينة
الحاالمه بأنها في أعمااق البحر وليست في أيقونه للزينة
وتنظر اليه وتمد له لسااانها على باالها بأنه لن يستطيع
الوصول اليها..! ولا تدري بأنها مسألة وقت..!
***
(6)
لحظة
لحظة لقااء أو فرااق
وعنااق حاار بناار الأشوااق
وبأي مكاان كاان مريح أو شااق
المهم التلاقي والعنااق
ولكن..!
الفرق في هذا العنااق..!
أهو عنااق التقااء أم افترااق..؟
الأكيد انه عنااق ما بينهما..!
فما أكبر الفرق من لحظة الى لحظة
فقبل لحظة كان لقااء وبعد لحظة كان فرااق
اشتيااق واحترااق
لم يكن بينهما سوى لحظة هناء للعنااق..!
حيااة وموت..!
ولا ندري الى مااذا نسااق..!!
***
(7)
أم سويحل..!
يسر مركز أم سويحل للخطاابه وقبل
الزحمة ان تفتح بااب القبول لتلقي
طلباات البحث والتحري عن الزواج
بالنوعين ( زوجه - زوج ) جملة وتفريقا
وبأسعاار منااسبة وتخفيضاات تصل الى50%
فأسرع قبل الأكتفااء وزياادة الأسعاار
تقدم ولن تندم فنحن معك بالروح والدم...!
***
(8)
المشكلة ..
لاصرت تقبل ,, ويقفون
كنك بقايا ذنب..
ماكنّـــك ,, انــسان
0
0
والى هنا وتنتهي ملفااتنا لهذا العدد
على أمل أن تناال رضااكم
وأحلى التحاايا لكم جميعا
CC
16-05-2007, 02:52 AM
ملفاات رااميّة...شااميّة عااميّة..!!
العرض الشجري
