مساء العطر ..
الأناقة ..
الجمال .. !!
في ذلك (اللقاء) ..
حضر (الملك) ياسر ..
ملك (الملوك) في اللعبة .. !!
هكذا ياسر ..
أدرك أهمية التاريخ ومجده ..
ليرنوا له السحاب ببرقه ورعده .. !!
في أمسية (غرق) فيها الهلال ..
وظهر فيها (ياسر) الوطن منيرا ..
بلون .. وأناقة .. وإبداع .. مختلف .. !!
كم أنت رائع (ياسر) الوطن ..
فأنت معين من الإبداع لا ينضب ..
ونهر من (الفن) الأعذب .. !!
أيها (الكاسر) الأزرق .. ياسر (الوطن) ..
الجميل .. بأن الإبداع لا يرضى بغيرك حبيب ..
هنا أو هناك .. فالنجومية لا تعترف بغيرك رفيقا .. !!
ياسر كتاب أزرق من الصعب أن تنتهي أوراقه ..
وقصيدة طرب من المستحيل أن ترى نهاية أبياتها ..
وهكذا (ياسر) معجزة وطنية وثروة بلد .. !!
عندما يكون (الحديث) عن أسطورة ياسر .. نتوقف كثيرا ..
فلقد أحرج الكتاب والمتكلمين لرسم خطى لعبه ..
ولقد نفذت (المفردات) وتلاشت العبارات أمام (عملقة) إسمه .. !!
سيبقى (إسمك) أيها الكاسر الأزرق وياسر (الوطن) ..
خالد بأحرف لا تثمن في مجال الإبداع ..
وسيبقى الفن والمتعة يجثوان على ركبتيهما عندما تحضر هيبتك .. !!
عذرا .. ياسر لضعف كلماتي هنا ..
لكني أتيت لأهيم في بحر خيالك الأزرق وعطر مفرداته ..
وسيبقى حضور .. كجمالية تلال .. وإنسيابية أنهار .. وجدولة وديان .. !!
ودمتم بود أيها الزعماء ..
بقلم .. ماجد المالكي .. !!