شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني

- المجلــــــس (http://www.alqanas.com.sa/vb/f32/)

- - لهذا السبب سمي بـ الفالنتاين (http://www.alqanas.com.sa/vb/t42686/)

لهذا السبب سمي بـ الفالنتاين

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله

بشروا عسى استانستوا بالإجازه <<<< تكفين من طولها عاد
يلا لو انها يومين اهم شي اسم إجازه
*
*
*
طبعا الاعضاء في هالمنتدى ماقصروا نزلوا مواضيع عن عيد الحب وحكم الاحتفال فيه
وانا احب اعرض لكم قصة الفالنتاين هذا الذي ينسب إليه هذا العيد
يرجع اصل عيد الحب إلى ان الرومان كانوا يجتمعون منتصف فبراير في كل عام ويقوم شبابهم في كل قريه بكتابة اسماء بنات القريه ويحطونها في صندوق ويقوم كل شاب بسحب بطاقه من الصندوق والي يخرج اسمها تكون عشيقته مدة سنه كامله ويرسل لها على طول بطاقه مكتوب فيها " باسم الآلهه الام ارسل لك هذه البطاقه " وتستمر هذه العلاقه وبعد سنه يغيرها
<<<< يعني كأنها غرض من اغراضه متى ما شبع منها غيرها سبحان الله وهي عاجبها
واستمر هذا الاحتفال حتى اواخر القرن الثالث الميلادي الذي كان الرومان فيه تحت حكم الامبرطور الروماني كلاوديس الثاني , لاحظ هذا الامبرطور في حملاته العسكريه الي كان يقوم فيها ان العزاب من افراد الجيش يصبرون اكثر من المتزوجين الي كانوا يرفضون الذهاب للجيش بسبب ارتباطهم بزوجاتهم وعشيقاتهم
فاصدر هذا الامبرطور امر يامر فيه القساوسه بمنع عقد أي قران للجنود
لكن القسيس فالنتاين عارض هذا الامر واستمر بعقد الزوجات في كنيسته سرا ولكن بعد مده انفضح امره وبان سره فتم اعتقاله وحكم عليه بالاعدام
وفي السجن تعرف فالنتاين على ابنه لاحد حراس السجن كانت تزوره بالسر ومعها ورده حمرا وقع في حبها مخالفا بذالك تعاليم النصرانيه التي تحرم على القساوسه الزواج او إقامة علاقات عاطفيه , ثم دعا الامبراطور فالنتاين الى عبادة آلة الرومان مقابل العفو عنه إلا أنه أصر على نصرانيته فتم اعدامه في( 14) فبراير( 270) م
ومن يومها والنصارى يحتفلون في (14 ) فبراير من كل عام ويرسلون بطاقات تهنئه تسمى فالنتاين لاحبائهم مطبوع عليها شعار الحب والغرام ومكتوب عليها
( كن فالنتيناً )
والحين وبعد ما ظهرت لكم حقيقة هذا العيد يليق بنا كامسلمين الاحتفال بهالاعياد
بعيد نصراني او وثني ؟! وهل يليق لنا ان نحتفل مع اعدائنا فرحتهم وفجورهم ؟! وهل يليق لنا ان نحتفل بعيد يدعوا الى الفسق والفجور ويبعث الى الرذيله ووأد الفضيله ؟!