وكل عام وأنتم بخير..
للاستمـــــــــــــاع
لبزوغ شعاع تلك الشمس وفي أولها ليوم 1/10 /
تنطلق أفراح العيد ،عيد رمضان
له مذاقه الخاص وتبادل التهاني بيوم يفرح به الرحمن ويباهي بعباده أن أدوا ركن من أركان الإسلام
العيد لقاء الأحبه
وتجمع الأخوه
وتآلف القلوب
والإشتياق لكل محبوب ، إنقطعنا عنه برمضان للعباده
عيدنا نسامح به من كان يبغضنا
وننثر البسمة على شفاه أطفالنا
ولحلاوة صباح العيد عالم آخر مع رائحة العود الزكيه....نسلٍم على الصغير والكبيرونخرج لتهنئة المسلمين والأقارب بهذا الصباح
فرحة العيد تعني لنا ما يعنيه كل معاني الفرح ومصطلحات السعاده
يكفي أنه يوم مختلف عن كل أيام السنه ولا تكتمل تلك الفرحة إلا بوجود أحبابنا وأمهاتنا وجدًاتنا لنقبٍل رؤسهم ويكون لنا النصيب الأكبر من العيديه
أهلا بك ومرحا بك ياعيدنا
يافرحة الرحمن .
نلبس به كل جديد
ونجوب بأرجاء المكان برائحة العود
ونتذكر به من فقدناه ،نكتم الفرحه لكن ما نلبث أن ننسى الحزن ونبتسم لأحبابنا ولأجل عيد المسلمين
هو عيد لكل مسلم بأرجاء العالم ،لافرق بين جميع طبقاتهم ومستوياتهم وأعمارهم
الفـــــــــــــــرحة واحــــــــــــــــــده
عيد القلوب وعيد لصفاء النفوس
أحب به أحبابي وأنسى مافعله بي أعدائي ، لنكون كلنا بحالة واحده
( فرحــه فرحــه فرحـــة العيد )
بقـــــــلم :- ابتسامة أمل
للاستمـــــــــاع
عطونا عيدنا
عادت عليكم
في حال زينة
جعل الفقر ما يدخل عليكم
ولا يكسر يدكم ولا رجليكم
جعلكم تعودونه
ذا الزمان وكل زمان..
"
بهذه الأهزوجه يبدأ الأطفال قديماً فجر عيدهم ..جاعلين من البسمة حٌلةً لشفاههم ، ومن البهجة عنوان لقلوبهم ،
ومن الضحكات تغريداً لألسنتهم ..
العيد في الماضي كما البلسم الشافي ، لما رسمته هموم الحياة من معالم شقاء ومتاعب على تقاسيم و وجوه أجدادنا ..
فيه لا يستثني الفرح دارٌ عن دار ..الكل يتشارك في الفرحة ..والكل يعبر بطريقته ..
بساطة الحياة .. وعفوية الفرح ..جعلت لعيد الماضي نكهة يتحسر عليها كل عايشه ..
مظاهر العيد ببساطتها في الماضي تظل الأجمل والأحلى ..وفيها الاستشعار الحقيقي والصادق للمناسبة العظيمة الذي قتلتها المدينة الحديثة فجعلت من أعيادانا ابتسامة مصطنعه وفرح متكلف
العيد هو حضور الحب بكل انواعه,,
.
.
حب الألفة وحب التواصل..
حب المعاني..
حب الحياة المتجدد على هيئة شهر,,
تحضر الفرحه والحزن معا,,
فرحه بقدوم ايام التصافي والتهاني بين المسلمين,,
وحزن على انقضاء شهر فضيل..
.
.
ففي العيد :
تزداد :
وتكون معاني التواصل ظاهره,,
الطفل والكبير , المسؤول والمواطن,,
القيادة والشعب,,
الكل مسرور,,
يكون الإجتماع بطعم آخر,,
مع الأحباب نلتقي,,
ومع الأصحاب نجتمع,,
ومع العائلة نكون ,,
الضحكات والإبتسامــة تعلو الوجوه,,
بإختصــــار :
مع العيد عيدنا سعيد ومبارك.. ان شاء الله..
أهنيء الجميع وأهمس بصوت للجميع :
كل عام والخير هو ( أنتم ),,
وعلى دروب الخير نلتقي احبــه
بقـــــلم :-السامي كسمو الهلال
للاستمـــــــــــــاع
العيد شعيرة من شعااير العباادة لاستكمال فريضة الصوم
ولم يفرضه الله سبحانه وتعالى لمجرد الفرح وانما يشمل
لأمور ساامية كثيرة وقضايا اجتماعية عديدة..
فالعيد فرحة ومودة والتفاف بين المسلمين وشكر لله على
نعمته وفضله...
ولا تتم فرحة العيد الا باستشعاار هذه الفرحة واعطاءها
حقها واهميتها التي امرنا بها الله وسنها نبيه عليه افضل
الصلاة والسلام حتى نستكمل فرحتنا ونظهرها بأبهى صورة.
فلو نظرنا الى اهل الكفر والباطل حينما يحتفلون باعياادهم
الوهمية والتي ابتدعوها كاعيااد الحب وغيره وكيف يعطونها
جل اهتمامهم ويضعون لها قدسية وعظمة فوق ما نتصور ....
فأولى لنا كمسلمين ان نستشعر الفرحة بعيدنا ونفرح به كما
شرعه الله لنا وامرنا به رسوله الكريم...!!
ولا نقتل او نفسد هذه الفرحة بأيدينا..!
جعل الله اياامنا كلها اعياااد وسعاادة....
وعيدكم سعيد
بقلم :- رامي السهام
للاستمـــــــــــــــاع