يسعدلي مساكم جميعا

أعضاء ومشرفين ومراقبين

هذي قصة كانت دائم جدتي (رحمها الله) تقصها علينا القصة صايرة في الكويت


القصة وما فيها أن أحد الشباب توه متزوج المهم أنه كان راجع من شهر العسل


وهو ماشي في الطريق كانت زوجته نائمة في المركبة الخلفية للسيارة << من البداية ساحبه عليه....p14


المهم وهو بالطريق حس بسيارة خلفه قاعده تكبس عليه النور المهم الرجال قال في نفسه


اكيد ذولي شباب ونيتهم مو زينة وخاف على زوجته وقام وزاد سرعته وحاول انه يبتعد


بقدر مايستطيع عن هذي السيارة وفعلا أبتعد عن هذي السيارة ولكن بعد ساعه تقريبا


لحقت به السيارة من جديد مما زاد من خوف الرجل وكذلك يقينه بأن أصحاب السيارة


لهم مقصد غير شريف وهو خايف على زوجته وطبعا الزوجة في سبات عميق p22 في المركبة



الخلفية المهم أنه أبتعد عن السيارة التي تطارده بعيدا و بعد فترة من الزمن وبعد أن ذهب الخوف توقع


أن السيارة قد سلكت طريقا أخر غير الطريق الذي هو عليه أراد الشاب أن يتوقف لقضاء الحاجة


وتوقف بجانب الطريق والدنيا ليل يعني ماتشوف شي المهم ان زوجته حست بتوقف السيارة


وقامت من النوم وتفهمت الوضع وصار عندها كذلك نفس الشعور أرادة قضاء الحاجة ونزلت من


السياره دون أن يحس بها زوجها وقام الزوج وركب السيارة وتركها وهي تراه وتحاول ان تناديه


ولكن دون جدوى لم يسمعها زوجها وأحست الزوجة بالخوف الشديد والزوج يعتقد أن زوجته نائمة


وبعد فترة من الزمن مرت سيارة بالطريق وقامت الزوجة ولوحت بيدها وفعلا توقف صاحب السيارة


حين شاهد الزوجة قال (بسم الله انتي جن والى أنس ).....


روة له الزوجة ماقد حدث لها ...... قال لها الرجل اركبي ولا تخافي ياختي ولم تركب الزوجة الى بعد


أن حلفته يمينا أن لا يصيبها بمكروه وفعلا حلف لها وقامت الزوجة ووصفت له سيارة زوجها


وضحك هذا الرجل لانه هو الذي كان يطارده طول الطريق ولم يكن عنده أي قصد سئي بل أنه كان وحيدا

وكان يريد أن يلهي نفسه في سفره والمسافات الطويلة



وبعد قليل استطاع ان يلحق به وعرفت الزوجة السيارة وقام الرجل يكبس عليه النور يريد منه التوقف



لأخذ زوجته الزوج قال وش عنده هذا رجع مرة ثانية بعد والله النشبه وقال خلاص ما فيه الى أكلم


أمن الطرق وفعلا كلمهم ووصف لهم المكان ومن باب الصدفه أنه بعد 3كيلو نقطة تفتيش وزاد الرجل


من سرعته حتى الوصول للنقطة ودعس على الفرامل حتى أنه أفزع رجال الأمن المتواجدين


ونزل عليهم وهو يركض وقال لهم السالفه وقاموا رجال الأمن وتجهزوا بانتظار صاحب السيارة


ولما حضر الرجل ونزل قام زوج المراءة برفع صوته هذا هو أطلقوا عليه النار وجاء الرجل وفهمهم

الموضوع



وقال أن المراءة معي في السيارة ولما نزلت من السيارة وشافها زوجها أغمي عليه p8



قاموا العسكر وشكروا الرجل عل فعله وأخلو سبيله .....


ولما صحى زوج المراءة وتفهم الوضع أخذ زوجته .....


وأكمل الطريق .....




ياليت تكون أعجبتكم القصة تحياااااتي لكم ......... في إنتظار الردود