بسم الله الرحمن الرحيم...
هذه مجموعة من الكلمات التي أود بها تسكيت البعض، والمدافعة عن البعض الآخر!
بعضٌ أخذ في الكلام فقط لأن فمه (كبير) ولسانه(طويل) وشهرته (منتشرة)، وقد يكون ذليل حقير لا يعرف اسمه ولكن أراد أن يمد لسانه فلم يقل أحد له: لااااا!
الأول: هو ذلك الرجل الشهم الماجد المعروف الذي يعرفه كبير السعوديين وصغيرهم.
إنه صاحب التناقضات العجيبة وصاحب كل الأخطاء الكلاميةإنه: الـ (كابتن) ماجد عبد الله.
هو أشهر من سامي بأهدافه: فهل سجل في مونديال؟
هو أشهر من سامي في ناديه: فأين ناديه من الهلال؟
هو أشهر من سامي في شخصه: لأنه جلس في الاستوديو وقال!.
لقد قال الـ (كابتن) ماجد أشياء يعجب لها الجميع!
قبل مباراة توجو قال بأن الدخول ب(مالك) شيء قلل من خطورة المنتخب والسبب: أنه دخل بدلا من (سعد).
فلما سجل مالك سكت وصمت وأنى له أن يتكلم.
أما في المونديال: فإن الدفاع يتحمل نسبة كبيرة من الأخطاء، والدخول بسامي أساسيا خطأ واستبدال خالد عزيز بنواف التمياط خطأ، والدخول بسعد الحارثي خطأ لأنه لم يكن في كامل جاهزيته!
هذا عين التناقض والعجب!
فإذا كان الدفاع هو الذي يتحمل الأخطاء فمعنى هذا أنه يجب أن يتكلم عن أشخاص الدفاع بعينهم وعن أخطائهم لا أن يقول الدفاع مخطئ والخطأ الدخول بالمهاجمين وأيضا لاعب الوسط المتميز نواف.
معنى هذا أنه حمل المدرب والمدافعين وأحد لاعبي الوسط ومهاجمين المسؤولية!
إذاً ما رأيكم في اللعب بدن مدرب لأنه (غلطان) وكذلك المهاجمين لأن سامي (لا يستحق أن يكون أساسيا) وسعد (غير كامل الجاهزية) وأفضل بديل هو ياسر لكنه مصاب ولا يجوز الدخول بمالك لأن سعد أفضل منه! هل فهمتم أعزائي المقصد؟
هذا هو التناقض(وإلا بلاش).
إذا المقصد: أن ماجد يريد أن يتكلم ويقول لا أحد يستطيع المهاجمة غيري بالكلام وبالفعل! وسامي قد رد عليه بالفعل وها نحن ند عليه بالكلام ولكن ألا من مبلغ!
ماااااااااجد: لو سمحت اسكت...!
وإن شاء الله بعد أيام سأكمل بعد أن أعد ما يصلح، والسلام عليكم...