انســــان
عدد الضغطات : 18,568
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,065(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,702استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,880

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > منتدى ياسر القحطاني > صوت جماهير القنـاص
   

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-06-2006, 05:15 AM   #1
مطرود من الملعب
 
الصورة الرمزية نحبك يا هلال
 
افتراضي نغليــك و اللي بـل أشافيــك بـ ( الريــق ) . . . .

السـلام عليكمـ و رحمـة الله و بركاتـه :
.
.
.
.
.
.

[ أول أطيـافي ]
.
.

كُنـا بالأمس نتحـدث عن ( الحلم المونديـالي ) لمن نحـن ُ الآن ( نتواجـد ) من أجله
كُنا نُسـاند و نُشجـع و أحيانا ً ( نشجـُب ) و ( نُدافع )
. . .
كنُـا ( نختلـف ) في ( أمـور ) و ( نتفـق ) في ( أمـور ٍ أخـرى ) . . .
و قفنـا جميعنـا بـ ( قلـب ٍ واحـد ) من أجل حلمـ الوصـول للمونديـال لأول مـرة ( لنجمنـا ) . . .
. . .
تجمعنُا هُنا في هذا ( الصرح الشامـخ ) محبـة هذا ( النجمـ ) الذي إستطـاع أن يجمـع بين ( نجوميـه اللعب و نجوميـه الأخـلاق ) . . .
و نفتخـر ( نحن ُ ) محبـي هذا ( النجمـ ) بأن ّ ( أخلاقه العاليـه و تواضعـه ) كوّن له قاعـدة جماهيـريه لدى مشجعـي الأنديه الأخـرى . . .
.
.

( بالحقيقـة ) أنا أحسـد نفسي على تواجـدي في ( ملتقى ) يحمل إسم
( ياسـر سعيـد القحطـاني )
. . .
و رغمـ أن ّ ( سـوء الحـظ ) لازمنـي . . حيـث ُ لم ألتقـي بـ ( ياسـر ) إلا مـرة ً واحـدة قبل إنطـلاق هذا ( الملتقـى )
لكنّي لا أجـد نفسي إلا ( عندمـا أكتـب عن محبتـي لهذا النجمـ )
. . .
و أُعبـر عن ( إعتـزازي ) بـ ( أني أتواجـد ضمـن َ ( 16 ) ألف عضـو في هذا المُلتقـى ) . . .
و ( نذرت العمـر لعيونـك عسا تقبـل بك الأيـامـ ) . . .
.
.
.
.
.
.

[ يمّـك قريبـه ]
.
.

نُبدع دائما ً في ( وصـفك ) و دائما ً ما تكـون ( فنونـك ) إلهـام رئيسـي للـ ( الكتابه )
منذ ُ إنضمامك لأول مـرة مع ( الأخضـر )

و حتى في ( ناديك السـابق ) القادسيــه و من ثمـ نادي الهــلال . . .
( ياسر القحطـاني )
إسمـك يـجـذب ( الألبـاب ) قبل الأسمـاع و الأنظــار فالذي ( تقـرر ) بواسطتــك و بـ ( توقيعك الخـاص )
لابد من أن يســرق َ ( العقـل و الأعيُن )
. . .
دائما ً ما كان الإبداع ُ متصـلا ً بـ ( أشياء ٍ معروفـه ) . . .
و دائما ً ما كـان ( الفن ) يقتـرن بـ ( أمور ٍ مُحدده ) . . .
عندمـا وطئـت ( أقدامـك ) المـلاعب الخضــراء كـان لابد َ للـ ( الإبداع و الفـن )
أن يكـون َ مُتصـلا ً بـ ( إسمـك )
. . .
عـذرا ً ( ألمانيــا ) :
. . .
أعلمُ أنك ِ ( جميلـه ) و بك ِ من مسميـات ( الفنـون ) ما بك ِ لكن :
عندمـا تعلميـن بأن ّ الكـرة السعوديـه تتقلد إسم ( ياســر ) فلك ِ أن تفخــري بـ ( جمــال ٍ )
زاد ( جمالك ) جمـالا
ً . . .
قد حـان َ الوقت لـ ( أن يصـرخ ) الألمـان و يرددوا سويا ً :
( آن الآوان لأن نـرى إمتاعــا ً كرويا ً بـ نكهـــة ٍ عربيــه )
. . . .
و
( ما نبتعـد عنّك و لو صـرت إنت بعيـد )
.
.
.
.
.
.

[ من يسـد بمكانـه ]
.
.

بـ ( إحساس ٍ ) أخـوي صـادق و بـ ( دعـوات ٍ ) دائمـة ترفعهـا ( أيديكمـ ) للقديـر العزيـز
بأن يحمـل لنـا ( المونديـال ) بُشـرى سعيـده عندمـا تـرى ألمانيـا و يرى العـالم بأسـره ( الجمـال الكروي السعـودي )
ممُثـلا ً بـ ( ياسـر ) بإذن الله
. . .
. . . .
و حينهـا نتمنـى ( أن نودع ) القنـّاص بـ ( مشاعـر ٍ ضاحكـة ٍ باكيـه )
فرحـا ً على تحقيـق حلمـ ( إحترافـه الخارجـي ) في أحـد أعـرق الأنديـه الأوروبيـه بإذن الله
. . .
و حزنـا ً على ( فـراقه ) لـ ( وطنـه و أهلـه ) و مُحبيـه . . .
لـ ( مشاعرنا ) كل الحـق بأن تختـلط . . .
و أنا أثق ُ تمامـا ً بأن ّ ( فرحتكمـ و فرحتنـا ) ستكـون سائـدة على ( حزنكمـ و حزننا ) . . .
و لـ
( إحساسنـا ) مُطلق الحريـه بأن يردد دائمـا ً :
. . .
( و إن قيـل و إلا أبـدل أحبـاب بـ ( أحبـاب ) قلت آه لكـن من يسـد بـ ( مكانـه ) . . . .
.
.
.
.
.
.

[ عظيـمـ الشـوق ]
.
.

بـ ( أنظـار ٍ ) متلهفـة حيـث ( يتواجـد ) الأخضــر في ألمانيــا و بـ ( لمحـات ٍ ) خاصـه لذاك ( النجمـ )
بقـي أن نعلـن ( أن ّ ) شوقنـا يدفعنـا إلى ( ألمانيـا ) و ( أيادينـا ) تطـرق ( أبوابها )
. .
بحثـا ُ عن ( مجـد ) وطنـي و ( مجـد ) خـاص بنكهـة ( ياسريـه )
. . .
و بما إن ساعـة الصفـر إقتربـت فـ ( نحن ُ ) على مـوعـد ٍ خاص مع ( الجمـال ) و ( الفن و الإبداع )
بإذنه تعـالى
. . .
فلا أبـالع حيـن أقول :
أن ّ ( ألمانيــا ) سـ ( تزهـو ) بلـون ٍ خـاص ذو ( صبغـه ياسريـه )
. . .
و نحـن ُ في المملكة . . .
لا علينـا سوى ( الإنتظـار ) لـ ( حيـن موعد اللقــاء ) . . .
و ما أجمل ُ اللقيــا . . .
( بيـن جمـال ِ ألمانيـا و جمــال ياسـر ) . . .
. . .
و سأشـّرع لـ ( الألمـان ) ترديـد :
.
.

( يمـك حبيبي عظيمـ الشـوق يدعينـي يسـري بـ عروقـي كما تسـري الدمـا فيهـا )
.
.
.
.
.
.
.

[ أبصمـ لك على العشــره ]
.
.

إنّك الأفضـل . .
و الأجمــل . . .
و أنّك الوحيـد القادر على ( الإمتاع ) و ( الإمتلاك ) و ( التسيد )
إمتـاع ( كـروي ) بـ ( حـس عـالي ) قـادر على ( إمتـلاك ) جـوارح ( كُتابك ) و مُحبيـك
. . .
تسيـد يا ( سيـدي ) في ( قلوبنـا ) . . .
فـ ( كمـ ) نحن ُ ( نشعـر ) بالسعــادة عندما نُعبـر و ( نكتـب )
بـ ( قول ٍ ) نـراه أجمل من :
خواطـر العشـاق و ( ألحـان المطربيـن ) . . .
. . .
و أجمـل من ( فصـل الصيـف ) في ربـوع ( ألمانيـا ) . . . .
لا تستطيـع يا ( من تـرى ) كلماتنـا أن تصفنـا بالغــرور و لكن لك أن ( تلومـ )
صاحـب الأربـع ِ ( أحـرف )

الذي ( أرغمنا على أن نرى كل ما يُكتب فيه جميـلا ً و كل ما يحويـه رائعــا ً )
و لا بد لي أن أنصـف ( كلمات ٍ ) عابـرة كتبتها
. .
و ها أنا أقتــرب من نهايتهــا . . .
لـ ( أقـول ) . . . . . .
( زان الدهــر و إلا شــان فيك المُغـرم الولهــان ) . . . .
.
.
.
.
.
.

[ توادعنــا ]
.
.

نلتقي دائما ً على ( المحبــه )
و كما ذكـرت في ( البدايـه ) قد نتفـق و قد نختلــف
. . .
و لكن نبقى ( أسـرة ً ) واحـدة في هـذا ( المُلتقــى ) الغـالي . . . .
. . .
و بإذن الله سـ ( نجتمـع ) لـ ( نهنئ ) بعضنـا بـ ( جمـال ٍ ) زاده ياسـر ( جمالا ً ) . . .
و ( لله درُك قناصنــا الغـالي )
. . .
و أخيــرا ً :
.
.

( حنيــن قلوبنـا فينـا غصب عنـّا ينادينـا )
لـ ( ملتقى القنّاص . . . بالطبـع : )
.
.
.
.

إعداد و تتنسيـق : نحبـك يا هــلال

نحبك يا هلال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:21 AM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi