سـامي كان ولا زال شغلهم الشاغل
أحرقهم عندما كان لاعباً .. أغاضهم عندما كان إدارياً .. قتلهم عندما أصبح مدربا
سامي قبل أن يكون مدربا للفريق فهو قبل ذلك ابن للهلال وعاشق له
موّفق يابو عبدالله لاكمال الإنجازات مع الزعيم و ( القعود ) على قلوبهم
كيدهم وإن قدرت تزيدهم زيدهم