بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من خلال متابعتي للرياضه وخاصة كرة القدم في المملكه نحن نمتلك كل مقومات التفوق ونستطيع أن نصل بهذه اللعبه الى مستوى متقدم على مستوى العالم
ولكن رياضتنا فيها الكثير من العقبات التي تحول دون ذلك وأهمها الصحافه الرياضيه والدخلاء على الرياضه بقصد الشهره
الصحافه الرياضيه يكتب فيها من هب ودب فالصحافه منبر اعلامي يتابعه جميع المنتمين للوسط الرياضي فمن واجب الرئاسه العامه لرعاية الشباب ان تتابع كل من يكتب في الرياضه وتعمل فلتره للصحفيين فأغلبهم معول هدم يقضي على مواهب من الانديه المنافسه له وهذا يسبب خساره كبيره للوطن
كلنا نعرف مواهب وأدت في مهدها من عدة انديه كان بالامكان ان يستفيد منها الوطن قبل النادي
ايضا هناك من ينضم لناد ما كعضو اداري اوشرفي يطمع في الشهره ويبدأ في فرض لاعبين واقصاء اخرين اكثر كفاءه من لاعبين ومدربين وغيرهم
الصحافه الريااضيه من المفترض ان تكون قائد لرياضة الوطن والانديه وليس كما يحصل الان فهي تؤجج الوسط الرياضي على لاعب معين وبعد ما يخسره النادي والوطن يبدأون يتحسرون على ايامه
الى متى ونحن سنظل تحت سيطرة هذا الاعلام الفاسد وهذه الجماهير الغوغائيه التي تهرف بما لاتعرف معهم معهم عليهم عليهم
اللاعب المخضرم الذكي هو من يستطيع ان يقود فريقه للانتصارات ويعرف من اين تؤكل كتف اي فريق يقابله وكرة القدم ليست كلها ركض وفرد عضلات بل هي تحرك سليم وتمرير سليم وتمركز في مواقع صحيحه
لاارى الان في لاعبي المملكه من يلعب كرة قدم حقيقيه الاقله من اللاعبين كياسر والشلهوب في الهلال ومحمد نور وعبده عطيف في الشباب والجاسم في الاهلي وعطيف الشباب وبعض لاعبي الاتحاد صغار السن لااعرف اسماؤهم
وبعض جماهيرنا الشابه الطائشه لايرضيها الا لاعب طائش يركض في كل مكان من دون وعي بتحركاته يريدونه حماسي بدون تركيز وهذا اكبر مشكله يواجهه اللاعب الذي يتحرك بوعي وبحماس ومركز من الصحفيين الجهلاء والجماهير التي لاتعرف من الكره الا اسمها

فعلا كلامك صحيح اخوي
مواهب كروية رائعة اشوفهم وفجأة تختفي بسبب زعل رئيس النادي او مزاجية عضو شرف والادهى ان هؤلاء وراهم جيش اعلامي اذا رضى الكبير رضو قطيعه الصحفيين عن اللاعب واذا زعل حركهم
وهذا السبب الحقيقي في تراجع الكرة السعودية
والدليل شوف نادي الفتح ولعيبته الي حققو الدوري للمرة الاولى اغلبهم منسقين من نادي النصر
واذا برز لاعب موهبة واستمر فهو بفضل الله ثم دعاء والديه اما البيئة المحفزة الرياضية لدينا معدومة للاسف