قد تسوق بنا الذكريات لإشخاص قد غادرونا إما مجبرين أو بحال إرادتهم ولكن حتما الفراغات التي يخلفونها تتسع في كل يوم منقضي ويحول بيننا وبينهم ! فنجد لهم صور محنطه بجدران القلب مثبة لاتزول بتاتا ولاتكفي مياه العينَ لإزالتها أو تشويهها ! فنظل نردد أساميهم الخالده فينا عل النداء يصل إليهم يوما ويستجيبون على الأقل عابرين سبُل لإلقاء التحيه ثم المغادرهَ !
لاعلينا ف الشوق لهم نبض لايتوقف و ... [الذكريات تنام ولكن لاتموت]
ولكل منَا نهج خاص وطريقة مختلفه عن الأخرين في حمل تلك الذكريات إما بترديد أغنية تشبههُهم أو بكتابة أساميهمُ على الكتبُ , أو الكتابهَ إليهمْ أو بصور تجمعنا بهمُ أو أو .. إلخَ ولكن الأكيد أنها ذكرى لاتُنسى ولاتُحكى لأحد ولاأيضا تشبهُ أشتياقات الأخرين لأحبابهم الراحلين !
# يخلقَ من الشبه أربعين !
تصادفنا الحياة في الكثير من الأوقات وتتصفعنا حينما نجد من يشبهه شخص قد غادر منافذ أرواحنا دون عودهَ ففي جدران الجامعة مثلا .. أجد فلانهَ تذكررني ب صديقة لي ويخلق من الشبهه أربعين إما بالأسلوب أو الشبه الجسماني لها أو تقاسيم وجهها ولكن حينما أقتربت ذات ممره كثيرا منها وجدت الإختلاف إما بالطبع والأكيد ب الإسم والعائلة ! هنالكِ شخصية قيادية وأخرى فنية وتلك رياضيه .... والكثير أيضا ف الحياة الاجتماعيه نجدهم نسخُ مطبوعة لأشخاص أحببناهم جدا جدا و كأنهم مخلوقين علىَ وجهين ! وأما صديقة ليَ اجدها تشبههُ فنانة مشهورهَ قد لاتجد هي ذالك (مميموو - سمر العشق الممنوع )
يخلق من الشبهه أربعين
- من منتصف النص :
الأشواق لاذعه حينما تتشكل لنا بهيئة صور وأغاني وكلمات تشبههُ أصحابَ كانوا معنا
الحياةَ تصورُ لنا نسخُ لأحبابَ لنا أم نحن من فرط الحبُ نتخيلهم في من يمر بنا !
-
مررحبا .. كيفكم وحشتوني كثير
ككيفكم مع الاختبارات ان شالله مستعدين اناا سبحان الله الوحي ماينزل علي الابأوقات ضيقه مثل الاختبارات وإشتياقي للمجلس وأهله خلاني أكتب غصب عني