.......،
1]
تلكِ آلآنثىَ ، آلكإتبةَ ، ؤآلمتمردَة ،وآلؤآقعيةَ ، وآلجريئهً
- يسقطهآ الحبَ !
تتَعرثَ آحلآمهآ ، ف تهفؤَ لآحلإمِ تشَعرهإ ب جنهَ ، يتغَر نمطِ حيآتهإ
فَ يكؤنِ آكبرَ م تتمنإه / لقإئهَ ف قربهً . .
تسطِعَ شمسَ آلنقآء لهإ كمآ كلِ ليلهً ، ؤلكنِهآ ليستَ بسطَؤعهإ آلكآملً
تعرقَلَ فِيَ طريقَ آلحِنينَ ف الغِيآبِ . .
تسقِط كتآبآتهِإ ، تأبىِ آنَ تكتبَ يديِهآ ، وتأبىِ آنَ تسمؤِ لهإ تلكِ الآسطرَ
ف تِكتفيَ ب قلبَ ك يديهِإ / ؤتبِقيَ به مآتلفَ عِنهآ -
2]
ؤلآنِ قدَر الآنثىِ هؤ آنِ تكؤنِ آنثىَ ، ف تلكِ الآنثىَ آلتيَ طغتَ فيَ نسمآتهآ
ؤآصبحتِ تهبَ رآئحةَ آلطينً منِ جسدهَآ . .
تسِتعينَ ب قطرآت الندىِ ب آشرآقتَ آلصبآحِ ، ل تبقىَ ع قيدَ حيآتهآ ف لربمآ
تبقيهِآ آكثرِ لينَإ كمآ كآنتِ / عليهَ . .
هيَ آلآنثىَ ، ف لتبقىِ بحلتهِإ آلنقيةَة ، ك آلزهرَ عندمإ يتفتحَ ، ك آلعصفؤرَ عندمآ يغردَ
ؤكآ القطرآت آلتيً تعِيدَ الحيآة . .
فَ لآن قدر الآنثىَ ، آن تبقىَ آنثىَ ، ف لتكِنَ آنتَ من آردتَ قربهِإ
رفقآ بهآ -
فعلمِ جيدَآ ، ب آن الآرضَ بلآ آنثىَ ،ك آلسمإء بلآ ضيآء القمرَ
آثير الآحمِدَ ،