صباح / مساء الخيرْ ي آلَ القناصَ
آنْ ليَ أن أعودُ للقناصَ عبرْ بوابةَ المجلسْ . .
-»¦ متُكلفينَ الحياةَ متُخلفين ! ,
أصبحنا نهرولُ في طرقاتَ الحياةَ للإختباء أو الهربْ من أعباءهاً . .
نتخذ من أي مكان أو أي شخص كائن كانً ملاذاً وستاراً عنْ فلانْ وفلانْ !
نتجهَ لنعاكس تياراَ قادمْ خشيةَ من الإصطدام فيهَ وإفشاء السسلامَ !
لانسير على خطاَ ثابتهَ بل نتعثرْ بحجيراتَ الطريقُ ورغمٌ النزيفً
إلا أنناَ نتخذ منه موقفً طريف ونقهقه علناً (ههههه ) . !
فلا يدور بخلدنا انناَ من نلوذ بالفرار منهمٌ تقع حاجتنا يوم ماَ بينْ أيديهمُ . . !
ننجذب لأمورْ تافههَ ونلتفت اليها حينما يتعلق الامر بمرورُ شخص ندينَ لهَ
ونعلم باننا نماطلَ في سداد الدين !
وان كان الدين : (كلمهَ ,إلقاء تحيهَ ,إستعارهَ وغيرها ) !
نجد الأمور تتفاقم من هناُ إلى هُناك ولكن المفهومُ يبقى واحداً
متشعباَ ومتفرقاَ على حسب مايقومُ عليه أفراد المجتمع الواحد إلا انهمُ
يسعون لردة الفعل بنفس الفعل !
بالرغم من اختلاف المجتمعات واختلاق الاعذار الذي باتً يشيعْ كثيرا بينناَ حينماً
نكُشفَ على حينْ غرهُ من مقصدناً إلاأننا بُتناَ نستميل لـ ( التكلفٌ ) كثيراً
من منتصف النص :
في أسوار الجامعهً الصداقه تحت شعار ( إعط لتأخذ ) مصلحهَ وأكثر !
في الجامعهَ حينماً أنهي عن إمرَ بالغد أأتيً بمثله َ ( لاتنهي عن إمرْ وتأتيَ بمثلهَ )
في المجتمعً العائليَ القريب يصبحْ غريبَا بالأمسَ صحبُه واليوم لاعلاقه ببعض ولامَقربُه !
يطئطئون روؤؤسهمُ عمداً وخجلاً من إفشاء السلامْ . . !
خاتمه :
فلنبحث عناَ في أعلاهَ نجدْنا نتقنْ بعض تلك الأمورُ إن لم تكنُ أغلبهاً
وإنْ لم نجد أنفسناَ سيجدونناً غيرناَ وسننجدهمُ هناُ !