دعوة الملك عبد الله للاتحاد تمثل «منطق العصر والاسلام والقرآن».
الدوحة: أفتى رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي بأن «الاتحاد» الذي دعا إليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز قادة دول مجلس التعاون الخليجي في قمتهم الأخيرة بالرياض «فريضة يفرضها الدين، وضرورة يحتمها الواقع»، ودعا الرئيس السوري بشار الأسد الى الرحيل، وحض الاسلاميين والليبراليين وكل القوى الوطنية في الدول العربية الى العمل معاً لبناء الأوطان، منوهاً بالتجربة الديموقراطية الحالية في تونس، إذ «اجتمع الاسلاميون والليبراليون والعلمانيون في مؤسسات منتخبة
وقال: «إن نوري المالكي يريد ان يبيع العراق لسورية (السلطة السورية) بخمسة بلايين دولار وعندما لم يجد من يتعاون معه داخل العراق وفي أميركا أراد أن يلعب لعبة التضحية بأهل السنة ليصبح وحده الحاكم الواحد، واراد أن يذهب (يطيح) بنائب الرئيس السني (المذهب) طارق الهاشمي
وتضامن القرضاوي مع تركيا في شأن ما قيل في فرنسا عن ابادة العثمانيين للأرمن وقال نحن مع تركيا، ونقف ضد اتهام الإسلام
كما تضامن مع حق التظاهر السلمي في ميدان التحرير من دون اعتداء على أحد أو منشأة ومن دون منع حركة السير، وطالب بالتحقيق مع من ضرب المتظاهرين ومحاكمتهم، وحض على اجراء الدورة الثالثة للانتخابات كما هي مقررة ثم اجراء انتخابات الرئاسة، ويمكن التعديل لكن ليس ضرورياً تعديل موعدها وطالب بتحقيق الاستقرار. وهنأ «فتح» و«حماس» و«الجهاد الاسلامي» والفلسطينيين بـ«النجاح»، لافتاً الى اجتماع تلك الفصائل في مصر، ونوه بقرارهم أن يكونوا يداً واحدة واجراء انتخابات، وقال عن لقاء محمود عباس وخالد مشعل ورمضان شلّح في القاهرة هكذا ينبغي ان يكونوا يداً واحدة
القرضاوي والجزيره لم اعد افهم لهم توجه
قد اكون مخطئه لكن هناك تناقض في اقوالهم ومواقفهم؟؟؟؟؟؟؟
يسعدني جمع الصفوف ووحدة الكلمه واسال الله للشيخ التوفيق فيما يقول
لانه يوجه شعوب بالملايين هداه الله وغفر لي خطائي