هَلا فِيكُمّ حَآبَايْبِي قَلبِيْ ...\ آسّفْ عَنْ غِيَابِيْ القِسسّمْ لِـ هَـ الفّترَهْ بِسبَبْ ظُروفْ خَآصْه ... وآعتِبِرْ ذَا تّعوِيضْ آدرِيْ مُو قَدْ المّقَآمْ لَكِنْ القُوِي الله تّوَآقِيِيعْ بِشكِلَ غَرِيبْ شِوَيْ .. لطُخُومنَآ بدُونّ حُقوقّ آهِدَآء لِريِمْ القّنَآصْ وكَسِرْ مَجبُورْ