. . من الأمس إلى الغد !
* ب الامس القريب و البعيد حدث ذالك الفراق شقٌ قلبيَ بذالك الجرحُ لم َ أتقدم ولم أتأخر ب الأمس كنتُ ب الأمس وب الأمسُ كنت لا أزال أحتفظُ بتفاصيل الأمسَ كما حدث تماماَ , كـ شريطُ فيديوُ مسجل ! تُعاد وتُكرر أحداثهَ يوما بعدَ يوم ولازالتُ أفرطَ بالحديث عن الأمس وماأصبحنا عليه إثر ْ الأمس الأمس , الأمس , الأمس ! كل شيء أصبحَ مرتبطَ ب الأمس .. ومجمُل حكاويناَ تَنتهي ب ْ " كان َ ذالكْ ب الأمس " .. ! وأين السبيل للنسيان مادام هنالكُ أمس !؟ * لم نشأ التقدمُ والنظر للإمام ! كسُرت أرقابناَ وعميُت أبصارنا وصمتُ أذاننا وبكمتُ أفواهنا عن " الغد " . . ! وكأننا خلُقنا لنتجادل حولُ مامضىَ في المقطع السابقَ كررت كلمة " الأمس " كثيراَ لعلمي المسبق بأن موضوعيَ سيأخذ حيزا كبيراَ من تلك الكلمه الأ أنه لن يتوقف عند ذالك , بل سيتعداه ل يصل ل " الغد " الكلمه المرغوب فيها ها هُنا ! * ماذا لو جزء من حديثنا شمل على كلمهَ " الغد " وتطلعنا لما يخفيه !؟ قليلاَ من التفاؤل أرجوكم ! وحينما نتحدث ينتهي حديثنا به " الغد في علم الله " ! أنا معكمُ ولكنني ضدكم ! حينما يتحول حديثنا عن الغد عن رغباتنا وكيف نصنع طريقنا بمعونه الله سيصبح بين يدينا ! ولذالك لطالما أصبحتَ أقول " غديَ أجمل ب إذن الله " ! وان لم يكنُ كذالك ! غدا سيتعدى طموحي " التاريخي " للكتابهَ في أروقهَ صفحات " الجرائد "! ل يتعدى كوني إمرأه في تخصص لاطموح له ! إلى إمرأه كونت منه طموحا واسع الأفاق ! لن يتوقف حديثي عن مستقبلي بل الغد كلمهَ تبثُ الأمل في أرجاء العقل والقلب وأيضا الجسد ! ف مااذا سأفعل ب الغد ؟! وسأتحرك للأمام أم سأضل أقف ف الخلف .. يوم الغد ! * جسر الأمل كبييييير في نسيان أوجاع الأمس ب تفاؤل الغد ! ف لنضيء شموعنا ل نسير للأمام وليبلغ حديثنا الغد ولنتعدا أخطاء الأمس , ونختتمها ب " غدي أجمل ب إذن الله "! حينها سيخطف النسيان أوجاعنا ب الأمس وسيزرعَ الأملَ فينا تفاؤلٌ للـ غدَ ! .. * ختاماَ : كل شيء يسسير ب إذن الله َ ولكن أمالنا وطموحاتنا وجلُ أعمالنا نسيرها نحن ! فلا نجعلها تشيبُ واقفه على حدودُ الأمس ! ف لنتخطاها مادام بمقدورنا ذالك . . . ولنجعل مفهومناَ " من الأمس إلىَ الغد " |
رد: . . من الأمس إلى الغد !
|
رد: . . من الأمس إلى الغد !
|
رد: . . من الأمس إلى الغد !
..
.. من ليس له ماضٍ فلا حاضر له ! علينا موازنة الأمور .. وَ ليكن الماضي الأليم .. مُعلّماً لشدائد الغد ! وَ ذكريات السعادة .. مَبسماً لـ دمعة الغد ! .. وَ مادام لنا ربّ رحيم فـ لتَسرِ الأقدار كيفما تشاء .. جنة حضور وردي يشعّ تفائلاً وَ بسمة pq5 |
رد: . . من الأمس إلى الغد !
قليلاَ من التفاؤل أرجوكم !
عوااافي جنه |
الساعة الآن 02:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0