@ مابين الحسن والحسين ومشاري العفاسي @ - شبكة القناص

علي منصورMARMADH · 23-09-2011, 11:32 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

دائماً مايهتم الفرد كان مثقفاً أو عامياً أو

طالب علم أو فقيراً أو غنياً أو سياسياً

اياً كان هو ذاك ..

بالنواحي المعيشيه التي من خلالها

يستطيع ان ينعم بأفضل

حال يكتفف بها عن من هو أقرب

منه من أب أو اخ أو ابن عم أو حتى صديق عزيز ..

ومنا الكثير لا يستطيع ان يعالج أموره تلك لجهله

با المناحي الاقتصاديه ..

ما أريد ..

أن هناك مشاكل كثيره تحيط بمجتمعنا وتتم

معالجتها عن طريق الإعلام الفضائي أكثر من

الإعلام المقروء ..

فأصبح المشاهد والمستمع المسلم

يستقي ويعالج ما يعتريه من مشاكل عن طريق

مسلسل تلفزيوني أو فيلم أو فيديو كليب

أو سيرة مغني وفنان وغير ذلك ..

من ذلك كله .. يعتقد أن نصف مشاكله تحل ..

فا عندما يعرض مسلسل ما يتحدث عن قضايا

اجتماعيه موجوده أو مغني يعطر مسامع

المستمعين بكلمات والحان على وتر ..

يرتوي بها المتلقي ..

تكون هي البدايه لجلسه مؤقته ..

قد تستغرق لساعات أو تكون مرتبطه

لأيام أو أشهر .. ونحن كوسط إسلامي

محافظ مبتعدين تماماًعن مايسمى

با متابعة المسلسلات والأفلام

وسبب ذلك المحاظير الشرعيه من تبرج

و الكلام الفاحش البذيء و الخضوع في القول

وغير ذلك .. با المثل الأغاني المحرمه شرعاً ..

في خلال الفتره الماضيه ..

تصدى الشيخ حسن الحسيني

لكل معارض بطريقه ذكيه وبفكر نير واختيار موفق

تنم من غيرة رجل يحب دينه يأمل

ان يحاكي أخوانه وأهله بأن المشروع الحقيقي

لكي نعالج مشاكلنا وبطريقه صحيحه

ان نتبع ما كان عليه سلفنا الصالح

من رباطة جأش ووقوف

عند المصيبه وزرع الهم الأول وهو الإهتمام بما

قاله الله في كتابه وما ذكره الرسول في سنته

ويعالج أمر اختلف فيه المسلمين واستطاع ان

يجذب المشاهد اليه لكي يكمل مشروعه الذي

من خلاله يستطيع ان يحاكي المجتمع الذي

أبى ان يتجنب متابعة المسلسلات المتأخره

فكرياً وسلوكياً والمنحرفه دينياً .. فا بدايته

مهمه ونحتاجه كشعوب مسلمه ..

عندها تذكرت حقبة الدش وماصاحبها ...

ففضل المتديين ان يتجرؤ كما تجرأ

الشيخ الحسيني عن طريق البرامج الدينيه في

سوق الطبق الفضائي فكان المشاهد البسيط

لها وأصبح يمسي ويصبح عليها ..

كذلك الشيخ مشاري العفاسي وبعدد المشاهدات

في اليوتيوب يحقق ماعجز عنه المغنيين

ان يجذب الناس بكلام حق وصوت جميل معبر

وبا الملايين ولنا في أغيب أكثر مثال حيث حقق

المليونين مشاهد وبدون موسيقى ..

يتحدى بذلك من جعل الموسيقى غطاء

لصوته المعطل والكلمات الغريبه الغير حقيقيه ..

إجمالاً جزى الله الشيخ الحسيني والشيخ

العفاسي على ماقدماه ونأمل مواصلتهم

فلديهم الان متابعين كثير ..

وجميع مايقومون به في سبيل الله

ونسأل الله ان يكون نهجهم

هذا خالصاً لوجه الكريم ..

فلربما يتوب عبد من متابعة المسلسلات

المحظوره أو الأغاني المحرمه ويتنبه

لعطر صوت العفاسي

ومتابعة مايقدمه الحسيني

في المحاضراتي ..

شكراً لك يا شيخنا وعلى خطوتك المميزه ..

با التوفيق ..

23-09-2011, 11:32 PM	#1
علي منصورMARMADH قنــاص فعــال	@ مابين الحسن والحسين ومشاري العفاسي @ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... دائماً مايهتم الفرد كان مثقفاً أو عامياً أو طالب علم أو فقيراً أو غنياً أو سياسياً اياً كان هو ذاك .. بالنواحي المعيشيه التي من خلالها يستطيع ان ينعم بأفضل حال يكتفف بها عن من هو أقرب منه من أب أو اخ أو ابن عم أو حتى صديق عزيز .. ومنا الكثير لا يستطيع ان يعالج أموره تلك لجهله با المناحي الاقتصاديه .. ما أريد .. أن هناك مشاكل كثيره تحيط بمجتمعنا وتتم معالجتها عن طريق الإعلام الفضائي أكثر من الإعلام المقروء .. فأصبح المشاهد والمستمع المسلم يستقي ويعالج ما يعتريه من مشاكل عن طريق مسلسل تلفزيوني أو فيلم أو فيديو كليب أو سيرة مغني وفنان وغير ذلك .. من ذلك كله .. يعتقد أن نصف مشاكله تحل .. فا عندما يعرض مسلسل ما يتحدث عن قضايا اجتماعيه موجوده أو مغني يعطر مسامع المستمعين بكلمات والحان على وتر .. يرتوي بها المتلقي .. تكون هي البدايه لجلسه مؤقته .. قد تستغرق لساعات أو تكون مرتبطه لأيام أو أشهر .. ونحن كوسط إسلامي محافظ مبتعدين تماماًعن مايسمى با متابعة المسلسلات والأفلام وسبب ذلك المحاظير الشرعيه من تبرج و الكلام الفاحش البذيء و الخضوع في القول وغير ذلك .. با المثل الأغاني المحرمه شرعاً .. في خلال الفتره الماضيه .. تصدى الشيخ حسن الحسيني لكل معارض بطريقه ذكيه وبفكر نير واختيار موفق تنم من غيرة رجل يحب دينه يأمل ان يحاكي أخوانه وأهله بأن المشروع الحقيقي لكي نعالج مشاكلنا وبطريقه صحيحه ان نتبع ما كان عليه سلفنا الصالح من رباطة جأش ووقوف عند المصيبه وزرع الهم الأول وهو الإهتمام بما قاله الله في كتابه وما ذكره الرسول في سنته ويعالج أمر اختلف فيه المسلمين واستطاع ان يجذب المشاهد اليه لكي يكمل مشروعه الذي من خلاله يستطيع ان يحاكي المجتمع الذي أبى ان يتجنب متابعة المسلسلات المتأخره فكرياً وسلوكياً والمنحرفه دينياً .. فا بدايته مهمه ونحتاجه كشعوب مسلمه .. عندها تذكرت حقبة الدش وماصاحبها ... ففضل المتديين ان يتجرؤ كما تجرأ الشيخ الحسيني عن طريق البرامج الدينيه في سوق الطبق الفضائي فكان المشاهد البسيط لها وأصبح يمسي ويصبح عليها .. كذلك الشيخ مشاري العفاسي وبعدد المشاهدات في اليوتيوب يحقق ماعجز عنه المغنيين ان يجذب الناس بكلام حق وصوت جميل معبر وبا الملايين ولنا في أغيب أكثر مثال حيث حقق المليونين مشاهد وبدون موسيقى .. يتحدى بذلك من جعل الموسيقى غطاء لصوته المعطل والكلمات الغريبه الغير حقيقيه .. إجمالاً جزى الله الشيخ الحسيني والشيخ العفاسي على ماقدماه ونأمل مواصلتهم فلديهم الان متابعين كثير .. وجميع مايقومون به في سبيل الله ونسأل الله ان يكون نهجهم هذا خالصاً لوجه الكريم .. فلربما يتوب عبد من متابعة المسلسلات المحظوره أو الأغاني المحرمه ويتنبه لعطر صوت العفاسي ومتابعة مايقدمه الحسيني في المحاضراتي .. شكراً لك يا شيخنا وعلى خطوتك المميزه .. با التوفيق .. التوقيع: مغترب .. دعواتكم .. لي أخطائي .. واسأل الله ان يغفر لي ولكم .. ( ياسر كا لاعب .. كا انسان .. غير .. أتمنى له التوفيق دوماً ) يسعدني التواصل معاكم ALIMANSOUR1118@ تويتر USA-GA