ربي لٱ ٱريد سوى : ٱن ٱگون شيء |
ج م ي ل. . . في حيٱة گل إنسٱن ٱلتقى بـہ ♥

’,

لـَ طآلمآ تمنّيتْ:
: آنَ أرُزقَ نِعمَة " الجمُودَ"
فَكَمْ سَئمتْ البُكآء علّىَ منْ ( رحَلـِـِوُآ ) ..!
......... وَ تِعترَينييَ " غصصَة " مؤلمَهِ جَدآ !
................ و دَآئِمآ آرَددُ ( آللهمَ آجَمعنِيً آنآ ومنَ آحبٌ فِيَ آلجنِهَ ) !

.

حدثنِيّ الواقــــــعْ ..
أنكَ .. أدنِىّ منْ أنْ أحمُلكَ بينْ أضُلع لـ طالما طمحتْ أنْ تتميزْ بـِ رجُل ..
لائِقْ لـِ اتزانُها ، و رائِحة جنونها المثيرة !
و أنكَ .. ليسْ منْ العُدل .. أنْ أختاركُ !
فِيّ حينْ أنْ الأصواتْ تتعالِىّ لـ أنْ التفتْ لـِ بحُتها المختومة بـِ الرجاءاتْ !

حدثنِيّ الواقـــــعْ ..
أنِيّ امرأة .. تستحُقْ أكِثرْ مما منكَ قد لمستهُ / اخذتهُ !
حدثنِيّ و كذبتْ العالم بـِ رمتهُ ..
وصدقتْ ذاكَ القابعْ فِيّ الجانبْ الأيسرْ منْ صدري !

حَدثنِيّ أنـــت ..
لِـ متـى / لِـ أيـنَ ؛
سأظلُ أستقبِلُ الهَدايا التي على شاكِلةُ خُذلانٍ .. وَ المُوقعةُ بِـ إسمكَ !
لِـ متى سـ أسألُ عنكّ لحظاتِ شروق الشمس وغروبها ؟
لِـ متى سـ أسير في الطرقات وأتأمل الوجوه ,
وأتيقنُ ان لا أحد يشبهكَ !

حَدثنِيّ أنـــت ..
لمَا يكونُ الغِيابُ دافِعاً لِدربْ الـ ألمْ ..
وَ الحَضورُ لا يُسقِينا البَهجةُ وَ لا الـ لامُبالاةِ !
حَدثنِيّ : بِأيّ جُراءةٍ / قوةٍ سأنتَهِجُ نَهجك فيّ الإنسِلاخْ !
فيّ القسـوه !
فيّ حُب التملكَ !

حَدثيهُـم يا أنـــا ..
لما أصبحتُ مِزاجيةٌ كَثيراً / أفتعِلُ المسافاتَ / إعتَزلتُ الغِناءُ لـه
الكِتابةُ عنـه / إكتَفيتُ بـ حَشرُه بين عَينايّ !
لا تُرغمونيّ على الحَديثْ أكَثرْ / أنا بِكُل مأأملكُ من جبروتٍ و غرور ..
مآزلتُ أحبــــه ...!
ولــه سـ أكتبْ ..
وستكونُ " حدآئق البوح " أولى الشآهدينَ على انكسارِ كبرياءِ الطُهر !
فـ ترقبونّي !










.











يا حبيبيّ ..
أُشدَدْ مِنَ أزريّ وَ حدِثنيّ : أما حَانْ لِـ الصفحِ أنَ يُغنيّ لـي ..!

.










يمتلك حبك قدراتٍ هائلة لـ ضخّ الحياة فيّ ..
تهمس لي العصافير ..
وتغرّد اللحن الجميل .. “ أحد ألحان فيروز بكل تأكيد “
وتقصْ لي الكتب المغلقة على الرف ..
وتحملُ القهوة السوداء جميع عطوركَ إلى ذاكرتي ..
وتصبح الأغاني دليلاً لـ الأماكن .. ودفعاً من التنهداتْ ..
وعنواني : يمشي متقلداً نصف ابتسامة ..
أصدق الحواس الخمس .. وأكثرها تأكداً : اللمس ..
يُجهد قلبي نبضاً عندما يستقر نظري على طرف عينك ..
وتحط يدآيّ رحالها كيفما توافق على مَلآمح وجهك ..
وتغمر الأنفاس كل المحيط .. و المحيط أنتَ
أشعرُ بكَ عندما تتأبطني ذراعيكَ وتُصرُ على قربي منكَ !
وعندما تردد : برغمِ مآحصل .. انتِ لي فقط

عندما تعبق عيناك دمعاً .. ينتابني شعور متضاد !
وبالرغم من علمي بأنها قطرات فرح ..
إلا أن رغباتي الدفاعية تجبرني على تطويقك حفظاً من كل شيء ..
وألُقي بناظري نحو مبسمك ثم تبدد الابتسامة كل الدفاعات ..
لأطوقك مرة أخرى !






























.









وَ رُغماً عَن أنفِ الخُذلاناتِ الكثيرةُ / العميقةُ .. لا زِلتُ أُسامحكَ !

لـِ تأتِيّ ..
وَ سـ أعُدكَ بـ أنِيّ لنْ أفتعُل الهُروبْ كما هِيّ عادتِيّ ..
و لنْ أفرضْ عنادياتِيّ عليكَ ثانيـــــة !
أعُدكَ أنْ لا أبكِيّ ، و لا أتضجرْ منْ مُغازلة يداكَ لـ جفنِيّ المُتخدرْ
و لنْ أنطُقْ بـ كلماتْ العتابْ
و لِنْ أكُذبكَ
و سـ أحاول بـ قدرْ الأمكانْ أنْ أخفض منْ صوتْ تنهيداتِيّ !
أعُدك لِنْ أفعل غيرْ أنِيّ سـ أنام بـ أريحية على صُدركَ ..
و أهمسْ : دثرنِيّ .. دثرنِيّ ........ !!
لـِ تأتِيّ ..
بـِررْ لـ هذا الشوقْ الذي يُحرضنِيّ عليكَ :
سببْ انعكاساتُكَ / تلويعاتُكَ / تكراراتُكَ !
و قُل لـِ أمِيّ : لِنْ ترينها تبكِيّ ثانيـــــــة !
أنا جُئتْ أعيد سيرة نضارتُها ، بياضُها , ضحــــكة عمُرها ..
و أنتَ كُلكَ مُتدثرْ اتزانْ لا تتُركَ لِيّ مجال لـ أنْ اعترضْ اعترافاتُكَ ..
على أنْ تصُل لـ بصيرة العالم ........!
اقطفْ منْ عمريّ أولـــهُ الزهريّ / الذي كانْ يشكُوْ الخواءْ !
و قابلْ بهُ أوجهُ البشرية !
و اتُركَ عمركَ .. يعبثُ بهُ جنونِيّ و اتزانِيّ [ مجمل تناقُضاتِيّ ]
و لـِ نتفقْ .. تكُونْ لِيّ صبحْ عمريّ و أكونْ لكَ فجرْ أحلامك
بدلْ رماديـة إحساسِيّ و ذاكَ الوسنْ الذي يسكٌنْ مخملية أطرافِيّ !
احتاجْ أنْ أثملكَ مع آخرْ الدقائِقْ المتبقية فِيّ الليل
أحتاجْ أنْ أهيم و لو لـِ مرة .. دُونما أنْ أعِرفُ السبل لـٍ العودة !
أحتاجْ أنْ أجول فيكَ و أصول ..
دونما أنْ أخشِىّ أنْ يلمحنِيّ أحداً بارقة فيكَ أو بـينْ عينيكَ ..........!
تُرىّ أتعرفُ كيفْ تخبئنِيّ جيداً .....!؟
يسألنِيّ عنكَ الكحُل ، و يناديّ لكَ أحمرُ الشفاة ..
و تشكُو بُعدكَ وسائِديّ التي طالما كانتَ تعُرفكَ أكِثرْ منِـــــيّ !
و تحفظ منثوراتُكَ المجنونـــة و تخبئ بعضُها الذي يُغضبنِيّ ..
[ منْ أجلِيّ و أجُلكَ ] .......!
لـِ تأتِيّ ..
انْ لم يكُنْ لـ أنْ تُشفِيّ بعضِيّ المُتراميّ ,
على القليلة ..
إكِراماً لـِ تفاصيل احترمتْ حُبنا ...!
لـِ تأتِيّ ..







.














أنـا بعشقكَ أنا كلي لكَ الماضي لكَ وبكره لكَ وبعده لكَ !

و بـ الرغمْ مِنْ أنيّ الأنثىّ الأولِىّ
التِيّ لا تُعادُلِها امرأة أُخرىّ بـ الكِبرياءْ
وبـ الرغمْ أنِيّ أبتلعُ لحظاتْ الانتظارْ و أغصُ بِها ..
فـ أحتاجُ كماً هائِلاً منْ السلسبيلْ ..
لـ يخُرج رئتايّ منْ ذا الأرتعاشْ الذيّ يجعلنِيّ انتفضُ !
أدعِيّ أنِيّ بـ كامل الثبات و أنْ تفاصيلي باقية كما هِيّ على كُل حال ..
لا تعريّ بؤسُها تلك الثوانِيّ الباردة
التِيّ تقشع طلاء اللامُبالاة و أنا أستمعُ لـ نحيبْ العقاربْ ,
بـ ضجرْ يغلفه شيء منْ الغضبْ
إلا أنِيّ ما عُدت أستطعم لذة ما أفعله
حتىّ وأنْ صفقْ لِيّ خلفْ أدائِيّ الفاشل بـ امتيازْ ..
كُل " مساءْ حاضرة به أنا و ذا الهراءْ الذي أقترفه بـ حقْ روحِيّ "
و ما عُدتْ قادرة أنْ لا أقولِها
و أنا بكُل انكسارْ قد طوقتنِيّ مؤخراً
" عود .. عود .. وقف على بابُكَ نداءْ الروح "

عواطِفنَا !
مثِل نوبَات التشنجّ , تجّعلنا أقوىَ لِفترة ثُم تتركُنا ضُعفاء إلى .... الأبـدْ