بَدأت المشَاعر في آزديادها الدائم . . عندما رآينا صاحب القميص رقِم ( 20 ) وسَهامه / وعَندمِا كَان في سهَم يقُنص قَلب مُشجعٍ آخر كَسر الآرقام . . واستوطَن فِي قلوب الملآييِن مِنْ فريقِه الاول القادسيه .
بدأت مفُاوضته مَع النادي العَاصمي الآول وانتقَل إليه بُزهد مقَارنة بالمبالغِ المقَدمه مِن غَريمه الاتحَاد ! ارتدى القميصَ الازرقَ استوطن فيِ رقم 20 بدراً مكتملاً يرتدَي قميصَ هلالً لم يكتَمل فَي السمَاء ولكَنه اكتمل بالآفُق نوراً وإنجَازات عِده حققَ العديِد مِن البطوَلات ، وفَي كل هدف له يزداد عدد مُحبيه لآنه افضل لاعب آسيوي . .
بدأت 3 موَاسم مِن الحرب الاعلآميه القيل والقال اكتفينا بالسكِوت مطولاً ، وتم انتقاله للعيِن بيَن عَشيةً وضحُاها ! غضبت الجماهير . . وازداد غضُبها ولكن مَع ذلك نَجد محبته تّزداد وعَدد محُبينه في إزدياد فآن الله إذا احب عبَداً احبهُ عَبادهُ فيه
....
مابقى في داخلي غير آخر آمال الوداع بالسلامه رافقك قلبي على درب السلامه
كنت بين الضلع الاول حلم والثاني ضياع حلم قربك / والضياع لدمعتي شوق وندامه