أفتقد الطفل .. و المطر !
: : تأخذني الامنيات الى حيث انت .. تشعل فيني حنيناً أبى ان ينطفىء .. ترسم لي الطيور في السماء اشكالاً بيضاء ، واصوات صماء .. تشكّل لي ملامح طفلٍ استولى علي بغتةً .. علقني بأرجوحة الزمان المستمره ، يملأني بالفرح والراحه دون اكتفاء .. احتاج بأن يعود بك الزمان / الى طفلٍ بريء شقي .. حيث كنت ! اريد ان احادثه دون ان اي منع ، واحضنه دون ان يلقوا علي / فتوى .. اريد ان امسك بيديه الصغيرتين ، حتى بتداخلان مع الزمان ، ويشكلان يدا واحده ! وانعم به .. احتاج لان استعير من السماء قطعة بيضاء بحجم قلبه وانفثها بداخله .. واعير السماء ما ارادت مني .. لا اريد ان يقسى عليه شخصاً ، ولا يصعب عليه امراً ، ولا يهديه اياً كان جرحاً .. فقلبه لا زال صغيراً ولم يكبر ، أعلم ألآمه واحزانه ، افراحه وآماله .. حتى وان خبأها خلف معصميه .. تصلني كالبَين () اريد ان يتمسك بطرف ثوبي ،خائفاً .. يخبرني انه يرى الأمان بداخلي .. واحضنه بلهفه .. وابكيه فرحه ، واعده ان اكون معه حتى / لا يحتوي هذا الكون على سماء .. اداعبه تارةً واعاتبه تارةً .. اجري خلفه تحت المطر ، واخبره بأسراري اذا انهمر .. واخاف ان يؤذي عينيه لون الفجر ! اريد ان تبدأ صباحاتي ب عينيه الصغيرتين الفاتنتين , وان ينتهي مسائي ب / جمال عينيه الناعستين .. وأغلق فجراً اوراق حكاياتي ، انتظر حمامةً بيضاء تحط على نافذتي .. اعلّق بقدميها احدى عباراتي , واطلبها ان تصل اليك...................... ' مُحقِقه لاحلامي .. * عوده سريعه من اجل النثر .. كي لا يطوى قيد سنه كامله دون ان تُدَوَّن حروفي هُنا p30 |
رد: أفتقد الطفل .. و المطر !
مأراوع قلمك حين يصول ويجول بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان .. تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها .. يعطيك العافيه |
رد: أفتقد الطفل .. و المطر !
..
.. إستأذنت السماء لـ أعلقها أرجوحتنا لـ نسقط في أي بقعة كانت اتفقنا أن نلصق أكفنّا بـ صدورنا ! هبّت ريح الصرصر وَ .....:(: صحوتُ على الأمنيات ! pq5 .. ~Zr8a P9 نعثتي كوْمتي و أنا أقرأكِ بـ مُتعة |
رد: أفتقد الطفل .. و المطر !
- وتختبىء الأمنيات على مرأىَ المتمني خلف مقود الزمن ! علها تتشابك مع يد الواقعَ تلبيَ ماتتمنيهَ ... :$ فـ اللهم َ حقق لها مرادهاَ وامطرها فرحاَ وحباٌ دائمينَ .. P9 زرقا .. / جمالك ينهمر مطرا على النثر لاتجعلينه أرض قاحلهَ دون هذا الجمال P9P9 |
رد: أفتقد الطفل .. و المطر !
|
رد: أفتقد الطفل .. و المطر !
,’ ابتهجت برؤيتك و شاركتك الأمنية و خبأتها بقلبي P9 أسأل الله لأمنيتك بأن لا توصد من دونها الأبواب P9 |
الساعة الآن 04:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0