يقولُ أبي أننا نُؤذى .. من القدرِ كيّ نُختبَر .
و لا يُهم ما الذي يحدث بقدرِ ما يهمّ ماذا أحدثَ فينا ؟ في تعاملنا مع القدرِ ,
أقوالنا التي لا نُبالي بها, و أفعالنا التي تجرحُ بعضَ إيماننا ..
يجدرُ بها أن تكونَ صادرة من مُسْلِمين مُسَلِّمين !
لأنّ الذي صدرَ أيًا كان, هو من الله

- كما قرأتـه من "سـ"مـاء !

,


انظُر خلفَك في حالة واحدة فقط : إن كانَ هُناك من يُلوّح لك " بكفٍ غير مُلَطّخة بدمائِك "

_ سَـلام ْ ,

,


خيَرة اللهِ لِعَبَدِه ، خَيراٌ مِنْ خِيرَة العَبَدِ لِنَفَسِه ،
وَكَم مِنْ أمُورٌ حَجَبَهَا اللهُ عَنَا ، وَبقيَت فِي قُلُوبِنَا بَعَضَ عَلآمَاتِ الأسَفِ وَالاستفهام؟
والحُزَنِ عَليَهَا
وَلَوَ فَتَحَ اللهُ لنَا ( الغَيَبَ ) لَسجَدَنَا شُكَراً لله عَلَى حَجَبِهَا عَنَا

* مٌقتبس

حذاري أن تتحرشي بشجره الذكريات ، أن تسقيها في كل مناسبه بالحنين والانتظار.. ثم تتعجبي ألا يعطي النسيان وردا.
لايطرح النسيان وردا في الموسم الأول ، يحتاج الى فصلين أو ثلاثه قبل أن يزهر ، في البدء يهديك شوكه ، لاتكوني على عجل ولاتقلقي ،سيجئ فصل القطاف ..

+ أحلام مستغانمي

يقول : |[ جورج برنارد شو]|!

غداً أو بعد غد ,
........... » يمآرس النآس سيّـئاتك !
.....................التي كانوا » ينهونك عنها , !

هَا هِيّ الْكَلِمَاتُ تُرْفْرِفُ فِيْ الْبَالِ .. /
فِي الْبَالِ أرْضٌ سَمَاوُيَةُ الاسْمِ تَحْمِلُهَا الْكَلِمَاتْ
وَلاَ يَحْلِمُ الْمَيَتُوْنَ كَثْيَراً ، وُإنّ حَلِمُوُا
لاَ يُصَدقْ أحْلاَمُهُم أحَدْ ...
هَا هِيّ الْكَلِمَاتُ تُرْفِرَفُ فِيّ جَسْدِيَ نَحْلَة نَحْلَة
لُوْ كَتْبَتُ عَلْى الأزْرَقَ الأزرْقِ اخْضَرتِ الأغُنِيَاتْ
وُعَادَتْ إلَيّ الْحَيَاةُ .. وَبالْكَلِمَاتُ وَجْدَتُ الْطَرِيَقَ
إلَى إسْمٍ أقَصَرْ .. لاَ يْفَرحُ الْشُعَرَاءُ كَثِيْراً وُإنْ
فًرٍحُوا لَنْ يُصَدِقَهُم أحَدْ ...
قَلتْ : مَا زِلْتَ حَيّاً لأنِي أرْىَ الْكَلِمَاتُ تُرْفِرُف فِيّ الْبَالِ !
فِيّ الْبَالِ أغُنِيَةٌ تَتْأرَجَحُ بَيْنَ الْحَضَوُرِ وُبَيْنَ الْغِيَابْ ،
وُلاَ تْفَتَحُ الْبَابَ إلاَ لَكِي تُوْصَد الْبَابْ ..
أُغْنَيَةٌ مِنْ حَيَاةِ الْضَبْابْ ، وُلَكِنَهَا لاَ تُطِيعُ سِوُىَ
مَا نَسْيَتُ مِنَ الْكَلِمَاتْ !

مَحْمَوُد دَرْوُيَشْ

*




لكل مرحلة صديق ، وحدهم الأموات أصدقاء لنا كل العمر .

* روثمن

’

إني أُحبُّكِ دونَ أيِّ تحفُّظٍ،
وأعيشُ فيكِ ولادتي ودماري -
إنّي اقتَرَفتُكِ عامداً مُتَعمِّداً، إنْ كنتِ عاراً يا لروعةِ عاري

*نزار قباني

-