مآآقرناكَـ بآلعين وآلعين ثنتين
آقرناكًـ بآلقلب وآلقلب وآحد

مآبقي الا الصور
إلا السهر وضي القمر
يسهر معي في وحدتي
يذكر معي
الي مضى من قصتي
وكيف الهوى في قلوبنآ
أصبح أثر

حتى رفيقي ضماد القلب وعلاجه
على كثر ماأتمسك فيه .. صدقني ..

لو أدري إنه مرافقني على حاجه
لا أقضّبه حاجته .. وأقول فارقني

الْمُفَارِق عَنْك لَايَعْنِي ..[ ضَيَاعِي ]
وَالْمَعَيْشِه مَعَك لَايَعْنِي مَتَاعِي ..!
فِي كِلَا الْحَالَتَيْن مَاتَفَرَّق لِأَنِّي
وَاعِي لَارِحَت ..| وَلاجَيت وَاعِي ..!

لو طعت أشواق قلبي ماتروح
مير من كثرة ظروفك عاذرينك

ما عرفتك الا من دمعات امي ... ان جابوا اسمك !
عمرها ما حست بحنانك !
و رغم هذا .. ريحتك تملا ثيابها !
و كل شعرها اللي تكتبه .. من شعورك !
* ما عرفنا !
دمها اللي يجري بعروقها
دم قلبها .. ولا دمك ؟



- الله يجمعنا كلنا في جناته يا يمه
و نشوف امك . !

الشوق ماله عمر ينفى وينعاد !
له فـ الضلوع ان عاد أو غاب !

[ رجفه ] !

|

أنا لا قلت لي : شلونك وأنا ضايق أقول : بخييـر
مدامك سائلٍ عنّي , أكيد ان ضيقتي رااحت
أنا من كثر ما احبك . . أشوفك في عيوني غير
تضيق النفس من غيرك ولامن شفتك ارتااحت
أحبك كثر ما تطري في بالي وتشغل التفكير
كثر ما اشيلك ب عيني وناسٍ منّها طااحت
أحبك كثر صقّارٍ تولَّع في محبّة طير !
كثرِ ما دلَّةَ الطّيّب ب ريحَة هيلها فااحت
أحبك كثر ما احس بّ شعور إني عليك اغيير
كثرِ ما ازيح هالغيره عن أفكاري ولا أنزااحتْ
أحبك كثر ما لك داخلي حبّ و غلا و تقدير
كثر ما غبت عن عيني ’ ودموع مفَارقك سااحَت
تصدق من عرفتك صرت ! أحبك واكره التغيير ! . .
وانا اللي كنت أعشق كل نجمه بالسمآ لاااحت

انت ي اللي /
طول عمري
مَ عرفة ولاجهلت :
ضعف نفسي $
لين ربي في فؤادي
. . . . . . ربعكَ ]

تدري كل ما حاولت أسرّح ؛ لقيتك ف بالي
مدري هذي غلاتك ولّا انت ( نشبه )

فيني تعب هذا الصبآح وأسئله
فيني جنون
لو تعرفه ماتعتقه
فيني سحآبه هآيمه
تغرق بـ بير الأجوبه
تجديفها صوب الخيآل
وأشرعتها ضآيعه
جآني مطر .. يغسل رموش البلبله
جآني مطر .. غير المطر
فيه إرتوى صدر الدفا
وأنا بجوعي خايفه
شفته سرى
غرد بحرفه واعتلى
نام وغفى
وأنا أصيح
تترك حروفي عايمه
مابه جوآب
ولا صدى
ولا به حنين
ولا ولى
الكل .. الكل .. الكل .. نــــآم
وانا أسامر هـ القمر
وعيون قلبي صآحيه