.











**

مَشْهدْ لاَ يتعدَّىَ حَدُودْ المُخيَّلهَ وَ الأمْنِيهَ : )
طَـرِيقْ عَـامْ نَمْضِيَ عَلِيهَ لِـ نهَايةَ وَاحِـدهْ ,
.. قلَبْ مَخلُـوعْ | عَينْ تَجُـوعْ | المْ يَسُـوعْ !
لكنَّها هَوايهَ لَـكِ تَقِيكْ عَـنْ مُتطفليّ الـوَاقعْ ,
بَ : الاّ وَ الكَيفْ و المَاذا !
ابْتسمِي بَ حَـزمْ , , مَا زَالتْ تِلكْ الصَـرُوحْ
خَالِيهَ فَ امْلَئِيهَا

جنَّــهَ ..
سَ : أُخَبِئكْ فِيَ هَذهِ الصفْحهَ الملِيئهَ
بَ البيَاضْ , وألـوّحْ لَـ الجمِيعْ تلْويحَة
العَابرِينْ انّ لاَ جِنـانْ الاّ فِي الآخرهَ ,
ولِـــ ... تبْقيَ لِيَ

- انتِ اِمْـرأهَ يَحلُو مِنْ أجْلِهَا وَ لهَـا
كُلْ شَيءْ ♥ "







.

( تهْوِينْ !!
لا , بلْ ترتَقِين , سمُوْ لا أرَى لهْ مثِيلْ )

× قرأت النصْ ، فقررت الخُروح منه وفي قلبي إعجاب بما كتبتيه ،
لأن الصمتْ في حضرة الجمالِ جمالُ ، ولكنني قبل أن أضغط زر العودة!
شعرت بـ أن من الغباء أن تمُر من هُنا ولا تكتب شيئاً لـ مُبدع صياغته

جنه
كم أنتِ صآخبه بحروفك الجميلة .. أقرأُ ها وكأنها ترنو في مُخيلتي
مًؤلمه حقاً لحد الإحساس بِكـُل كلمه هُنا .. مُؤلمه بحق
وعميقه في الألم .. هي كلماتكِ .. لكنها بالفعل ترجمت لنا رُوحاً مكبوته ..
تهذي بصمت
صدقاً يا جنه .. أجد دائماً في كلماتكِ " إنتصآر " أمام جَبروت طرحك

.
.
.

نهوي الإدراك أنــنا لا زلنـــــــــاه
واقع ..
نعمة ام نقمة خيال ..

.. جنــــــــــه ..

جمال يسكنك ..

.





الحُلم .. أنشودة الصّباحِ الوطنيّة ، التي يتلوها قلبي كل يوم .
الحُلم .. الزهور الفوّاحة بالعطر ، المكتنزة بالرحيق .
الحُلم .. الأمل ، الذي نقتاتُ عليه كل ألم .




جَنّة
مُتعطّرة ، متأنّقة ، منسابة و فاتنة
هذه الأحرف المنسكبة من السّماء .
لأراضي قلوبنا .
شكراً لكِ وَ لها .




.