*(
في ذلكً المكان المُعتاد
ذهبت إلي هٌنآك لأترنم بِصوتهآ
فلم يًكن غير { الذِكريآت الأليمه ،
والجُروح ألتي لم تلتأم ،
والغٌبآر مملوء بالمكان
وتلكً الأله الموسيقئ لم تعمل .. حاولتٌ مراراً وتكراراً
لاكن لآ جًدوئ !
لاكنني اسمعٌ عًزفهآ بأذُني وكأنني اعزفُ عليهآ الأن ~
يآ حًبيبي اين ذهبت ألم تَعٌدني بإني سأجدكَ عندما أعزف !ّ
وتٌراودني الافكار حينهآ .. رأيت تلكِ الرسآلة !
{ حًبيبتي إنني أعتذر لكِ عن غيآبي
أنسيني اتركيني لأنكِ لم ترأيني مرةً اخُرئ !
عجباً لهُ !
كيف يستطيع تُركي هكذا بمنتصف طريقي !
وكأنهُ لآ يَعرفني
نسئ حُبي
نسئ عِشقي
نسئ ، نسئ كُل شئ ..
تباً للذكريآت تَعّدُنا للأشياء الماضية
وتترُكُ فينآ جُروحً لآ تلتَأم ..
وَداعا يآ عِشقي الرآحل ّ
مخرج.|
اصعب من الفرقآ خيوط النهآيه
واصعب من الثنتين تفقد لك إنسان نادر