* شعاره الدائم كان الدولة في خدمة المواطن وليس المواطن في خدمة الدولة والغى صوره الشخصيه من المكاتب الحكوميه واستبدلها بعبارة الله جل جلاله وكان دائما مايردد لسنا حكاما عليكم بل خداما لكم...
( لو تجي وتشوف صور الملك والرئيس اكثر من عدد الشعب )
* كان يكثر من الزيارات المفاجئه للادارات الحكوميه ( موب مثل الزيارات المفاجئه حق هاليومين اللي يعرف بواب الاداره عنها قبل اسبوع ) واشتهر الحمدي بالتنكر كسائق تاكسي ويسمع من المواطنين مباشره ثم يحل امورهم ويعاقب المسئول وكان يرسل بعض من رجاله الثقات الى القضاه والمسئولين في كل المناطق حتى النائيه والبعيده بطريقه غير رسميه لدفع الرشاوي ومعرفة مدى خدمتهم للمواطنين وامانتهم واللي يقبل الرشوه منهم يقطع يده مباشره وبالادارات الحكوميه في المدن كانت تعلق يد المرتشي والسارق على بوابة الدائره وهالشيء قضى على الرشوه بشكل كبير ....
* قام الحمدي بالغاء مسميات الشيخ والسيد واستبدلها بكلمه الاخ لكل افراد الشعب ودائما ماكان يخاطب الشعب بكلمة الاخوه الاحرار
* حاسب نفسه قبل الاخرين ودائما ماكان يطبق مبدأ من اين لك هذا مع وزرائه وقيادته قبل الشعب ومنع استخدام السيارات الحكوميه بشكل شخصي ( هاليومين سيارات الحكومه صارت شخصيه بالكامل واي هبه او هديه من اي دولة للحكومه اليمنيه يتم تقاسمها فورا مات الحمدي ولم يترك لابنائه سوى حب الشعب وكان اول رئيس ياخذ الهدايا والهبات من رؤساء الدول والوفود ويسلمها بالكامل الى المتحف وخزينه الدوله لأنها من وجهة نظره هدايا من شعب لشعب والمسئول مجرد وسيط... ويوضح بأنه لو لم يكن رئيسا محد بيعطيه هالاموال والمشكله لما رحت المتحف ادور على هالهدايا مالقيت شي منها عاد تصدقوا ان المتحف العسكري والوطني مافيهم اي شي يدل على عصر الرئيس ابراهيم الحمدي في اليمن؟؟ حتى الصور مابتلقون ولا صورة للرئيس؟؟ تم مسح تاريخ الرجل بالكامل بفعل الخونه
* اشتهر الحمدي باحترامه الدائم للنظام لدرجة انه كان يمشي بالشارع مع موكبه واذا شاف الاشاره حمراء يوقف هو والموكب؟ (
مين يسويها حاليا؟ ) وطبعا الموكب عباره عن حراسته الشخصيه ودائما كان ( يحط رجله منهم ) حتى يتحرك براحته ويمارس عادته في الزيارات المفاجئه والسؤال عن احوال الناس... وكان اعتماده في حمايته الشخصيه على حب الناس له بعد حماية الله طبعا...
الحمدي مع محمد ربيع سالم رئيس اليمن الجنوبي
* كانت الاذاعه في اليمن الشمالي دائما ماتنتقد وتهاجم القياده والشعب في اليمن الجنوبي وبدورهم كانوا هم يمارسوا نفس الشي مع اهل الشمال ومن يوم استلم الحمدي الحكم منع الاذاعه من الهجوم واستجاب شريكه في الوحده محمد ربيع سالم لهذا التصرف وبدأوا الاثنين في وضع الخطوط العريضه لتوحيد الشطرين وكانت لهم خطوات تاريخيه من بعد اجتماعهم مثل اعتماد منهج كتاب التاريخ الموحد ويتم تدريسه كبدايه في الشطرين والتعاون الاقتصادي والتبادل التجاري.... وقد قتل في نفس يوم زيارته المرتقبه الى الجنوب وهي الزياره التي توقع الكثير ان يتم فيه اعلان قرارات وحدويه ووضع نقاط مهمه في توحيد الشطرين الشمالي والجنوبي..
* وضع دوام خاص به كرئيس للجمهوريه والتزم به؟؟ مع فتح باب مكتبه للزوار من المواطنين وغيرهم ويتم استقبالهم بشكل دائم من قبله ويستمع الى مشاكلهم ويحلها لهم... وامر بصرف راتب شهري له؟؟ وحكمته بان الرئيس انسان عادي قبل كل شيء والرئاسه وظيفه حكوميه يلتزم بها الرئيس ويستلم مقابل لعمله وبعد فتره يسلم هالوظيفه الى غيره؟؟ << هاليومين مين الرئيس اللي يحط لنفسه دوام؟ ومين الرئيس اللي يلتزم براتب محدد؟؟ سيارته الشخصيه اللي يتنقل بها كانت بسيطه جدا من ماركة فولكسواجن وحتى مايرهق ميزانية الدوله كان يستأجر سيارات اذا حضروا وفود او مبعوثين من الشركات
* حريص جدا على المال العام ويكفي انه حقق فائض للخزينه بأكثر من 800 مليون دولار عام 1977 م واحتياطي مصر وقتها كان قريب من 200 مليون دولار...
* لم يكتفي الحمدي بالمواطنين في الداخل ولكن اتجه للمغتربين في الخارج يسمع مشاكلهم ومعاناتهم مع الغربه ويساعد في حلها هم... يطلب منهم الدعم ودعموه وشاف طلباتهم واستجاب لها وحققها رغم قلتها... لما راح بزيارة للرياض استقبلوه المغتربين هناك استقبال حاشد وجماهيري ذكر الناس باستقبال العمانيين للسلطان قابوس الشاب... قام بعمل مؤتمرات وحوارات مع المغتربين ومن نتائج زياراته تحديد وقت للعمل واسعار لليمنين لدرجة ان الشخص يجي يطلب من العامل اليمني العمل بعد العصر ويرفض العامل ويقول (
روح استاذن من الحمدي واذا اذن لي اشتغل بجي معاك )
النهايه الحزينه للرئيس الشهيد باذن الله ابراهيم الحمدي...
اللي شنبه مثل هتلر ذا هو الغشمي اللي تمت عملية الاغتيال في منزله وكان رئيس الاركان وقتها...
اختلفت الاقاويل في تحديد قاتل الرئيس وتشعبت وراحت يمين ويسار... من اكثر الروايات هي ان اللي قتلوه هم اعدائه الداخليين من مشايخ القبائل والمرتشين في الدوله واصحاب المصالح
طبعا لأن اليمن وقتها كانت عباره عن حكومه متواجده في المدن الرئيسيه فقط اما بقية المناطق فكل منطقه تتبع لشيخها وبنفس الحكومه كانوا اصحاب المناصب هم اللي يديروا البلد وثرواته وخيره لمنفعتهم الشخصيه... لما استلم الحمدي الرئاسه وبدأ سلسلة الاصلاح الاداري ومكافحه الفساد وبدأ بنفسه وكان يزيح كل اصحاب المنافع ووضع لهدف مصلحة البلد والمواطنين... بالمقابل شيوخ القبائل في اليمن كان بيدهم الحل والربط في معظم الامور التابعه لهم كمثال لو عندك ارض واحد استولى عليها تروح تشتكي للشيخ وهو ينظر في امرك وامر خصمك وغالبا ( الواسطه والرشوه ) هي اللي حتفرض نفسها والحمدي الغى مسمى الشيخ والسيد ومنع الشيوخ من الحكم والتحكم في امور الناس وبالذات الشكاوي والمخاصمات المدنيه واصبح المواطن اذا عنده مشكله يتجه مباشره للحكومه والحكومه ( تجيب له حقه ) من دون رشوه او محسوبيه فاختفى دور المشايخ وصاروا مجرد صور ( هالشيء هو اللي صار في المملكه العربيه السعوديه ودور مشايخ القبايل مايتعدى دور الحكومه )...
* حكم الحمدي استمر لثلاث سنوات ونصف فقط في بلد مليء بالمشاكل فاهتم بالشأن الداخلي اكثر اما بالخارج فكان متأثر بالفكر الناصري ومعظم زياراته كانت لمصر والسعوديه وزار العديد من الدول مثل الصين وفرنسا وروسيا ( المعسكر الشيوعي ) واصبح اليمن في عهده معروف دوليا مثل قمة عدم الانحياز التي عقدت في العاصمة السيرلانكية كولومبو في يوليو / تموز 1975 ، وانتخبت اليمن لسكرتارية المؤتمر وايضا دعوة اليمن لجعل البحر الاحمر بحيرة سلام... ونختصر سياسته الخارجيه بكلامه عن توجهاته...
سياسته الخارجيه :
والآن نخرج بالحديث عن قضايانا وأوضاعنا الداخلية الى موضوع سياستنا الخارجية وعلاقاتنا بمن حولنا وموقفنا على الصعيد القومي ومن القضايا الدولية والإنسانية العادلة انه مما لا جدال فيه ان السياسة الخارجية لأي دولة تأتى انعكاساً لسياستها الداخلية وتوجه القيادة السياسية العليا فيها، وسياستنا الخارجية منذ حركة الثالث عشر من يونيو لم تخرج عن هذه القاعدة ان علاقاتنا بأشقائنا جميعها هي علاقات الاخوة والمحبة والتعاون المثمر لما فيه خير امتنا العربية والإسلامية ولما يخدم المصالح الوطنية العليا المشتركة ، وقد زاد هذه العلاقات الأخوية رسوخاً ومتانة نهجنا السياسي المتزن داخلياً ، وتعاملنا المرن مع إخواننا الأشقاء النابع من إيماننا بأننا جزء من الأمة العربية والإسلامية ما يؤلمها يؤلمنا وما يسيء اليها يسئ إلينا وما ينفع او يخدم قضاياها يخدمنا ومواقفنا ثابتة بالنسبة لقضية الشعب العربي الفلسطيني وحقه المشروع في إقامة دولة فلسطينية على ارض فلسطينية وبالنسبة للقضايا القومية المصيرية الأخرى نحن مع كل قضية عربية عادلة ولا نتردد إطلاقا كلما طلبت منا البذل والتضحية، ولاشك في اننا في هذا العام بالذات قد قمنا بدورنا في المجال القومي خير قيام وأخذنا المبادرات وكسبنا ثقة الأشقاء بنا ، اما علاقتنا بالأصدقاء فإنها قائمة على أساس الاحترام المتبادل أولا والتعامل النزيه ولخدمة المصالح المشتركة ثانياً ولا نفرق بين صديق وصديق فنحن نمد أيدينا نظيفة بيضاء للتعامل مع الأصدقاء جميعاً منطلقين من مبدأ حددته ثورتنا الظافرة ذلك هو التعاون مع كل الدول بحياد وعدم انحياز ، ولخيرنا ومصلحتنا وخيرهم ومصالحهم ... ونؤيد كل دعوة الى الخير والسلام والأمن والاستقرار في العالم كله مؤمنين بان التعايش بسلام بين البشر هو الأصل وان الصراع الاستعماري على المصالح هو مبعث الشرور والدمار.
تم اغتياله في حادثة مدبرة هو وأخوه عبد الله الحمدي في 11 أكتوبر 1977 عشية سفره إلى الجنوب لإعلان بعض الخطوات الوحدوية في أول زيارة لرئيس شمالي إلى الجنوب. يتهم البعض نائبه والجيش مع بعض شيوخ القبائل التي حد من نفوذها أمثال الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر والشيخ سنان أبو لحوم والشيخ مجاهد أبو شوارب والسيد يحيى المتوكل، وأغلب الروايات تشير إلى أن الرئيس الحالي علي عبد الله صالح هو المنفذ الحقيقي لعملية الاغتيال.... هذي رواية ويكيبيديا عن اغتياله
طبعا اخوه عبدالله هو قائد وحده العمالقه وكان ابراهيم مايجتمع هو وعبدالله بنفس المحل الا نادرا ( الزير سالم وكليب ) بحيث لو حصل شي لابراهيم ممكن عبدالله يساعده وينقذه وكان كل اعضاء الجيش يخافوا عبدالله وكتيبته....
وهذي برواية اخرى كيفيه اغتياله...
تلقى ظهراً اتصالاً من نائبه المقدم احمد الغشمي
يدعوه الى منزله الذي يقع في ضواحي العاصمة لتناول طعام الغداء المقام بمناسبة نجاح العملية الجراحية لاستئصال الزائدة الدودية التي أجريت لعبد العزيز عبد الغني رئيس الوزراء وعضو مجلس القيادة وقد دعي اليها عدد كبير من الوزراء والشخصيات السياسية والاجتماعية المهمة ، وغاب عنها الرائد عبد الله العالم عضو مجلس القيادة وقائد قوات المظلات اقرب المقربين الى الحمدي والذي لا يحمل أي ود للغشمي، ولن يتناول الحضور الغداء مالم يحضر الرئيس ولمناقشة أمر هام وعاجل لا يحتمل التأجيل وأمام تهرب الحمدي من تلبية الدعوة خاصة وقد كلف شقيقه الأصغر عبد الرحمن بتجهيز ما تيسر أي الموجود من الطعام للغداء (عبدالرحمن الحاصل على مؤهلات عليا في الهندسة من امريكا والعضو السابق في البرلمان مطابق لابراهيم شكلا وصوتا) وكذا مغادرة سائقة الخاص الحمّامي ، عرض الغشمي إرسال سائقة الخاص يعتقد انه محمد الحاوري ( اصبح في مابعد قائد الحرس الخاص للرئيس علي عبدالله صالح ثم قائدا لقوات المظلات ثم الشرطة العسكرية...) أثناء ذلك وصل سائق شقيقته الذي قام بتوصيله الى منزل الغشمي، بعد الانتهاء من طعام الغداء والدردشات الجانبية والعامة غادر الجميع وبقي الحمدي لمعرفة الأمر الهام الذي لم يكن سوى محاكمة قصيرة طرفها الرئيسي الغشمي وآخرين كان للحمدي فضل كبير عليهم؛ وهنا كثرت الروايات عن اللحظات الأخيرة في حياة الحمدي تقول إحدى الروايات ان الغشمي ابلغ الحمدي بان أخيه عبد الله الضابط العنيد والعنيف والذي يخشاه كل القادة العسكريين أولهم هو(كان إبراهيم يتحاشى ان يجتمع وأخيه عبد الله قائد قوات العمالقة المتمركزة مهما كانت المناسبة) ، الذي كثيراً ما قام إبراهيم بالاعتذار للغشمي عن تصرفات أخيه نحوه قد تم قتله في غرفه مجاورة ، وانك ستلحق به وعهدك يجب ان ينتهي وحراستك الرمزية غادرت بعد ان ابلغهم أحد الموجودين معنا هنا بأنك وكعادتك المحببة الى نفسك و التي يعرفونها فيك قد غادرت خلسة بمفردك للقيام بجولة تفقدية من دون حراسة، وعليهم العودة الى منزلك، نظرة سريعة من الحمدي الى الغشمي حملت معنى واحد، لقد حذروني منك ولكني تجاهلتهم ، ونظرة أخرى الى شخص من صغار الضباط كان من المبالغين في الإعجاب بالحمدي وبقيادته الفذة .. تريدون السلطة خذوها واكملوا مابدأنا هذا الشعب أمانة في أعناقكم ، انا مستعد للتنازل اذا قبلتم ببقائي في اليمن كان بها ، واذا أردتم ان اخرج فسأخرج، تذكر يا أبو صادق مخاطبا الغشمي اننا ودعنا القاضي الارياني من تعز معززا مكرما ، أردنا ان تكون حركتنا تصحيحية بيضاء نقية لم نبدأها بالدم،
يقال ان الغشمي راق له العرض ولكن بعض الموجودين اعترضوا موضحين ان الحمدي اذا خرج فسيعيده الشعب وعلى أجسادنا التي ستكون البساط الأحمر الذي سيمشي فوقه، لأننا كشفنا أوراقنا كما أننا قد قتلنا أخوه هل تعتقد موجهين حديثهم الى الغشمي انه سيسامحنا؟ كلمة واحدة منه الى الشعب ستفتح علينا أبواب جهنم! وبطريقة هستيرية أطلقوا النار عليه .
من اقواله رحمه الله:
ان عملا واحدا في الميدان لا تساويه ألف كلمة في الميزان..
التجريب بالمجرب(الفاسد) خطأ والتصحيح بالمجرب خطأ مرتين..
قالوا عن الحمدي:
النميري الرئيس السوداني:
الله انعم على دول الخليج بالنفط وانعم على اليمن بالحمدي..
البردوني
11/10/1977 في ذلك اليوم لاقى الحمدي اغرب مقتل إذ سجلت الجريمة ضد مجهول لأول مرة في مقاتل الرؤساء، فقيل فيه عدة أقاويل كلها في صالح الحمدي إذ شيعت نعشة اكبر مظاهرة جماهيرية عرفتها صنعاء.
قوميل لبيب صحفي
" لقد قابلت الرئيس الحمدي ، ووجدت في وجهة سماحة ، ولكنها سماحة ثائر، وفي وجهه هدوءاً ، ولكنه يسبق العاصفة، اوهو بعد عاصفة ، وفي بيانه ترتيباً و منطقاً ، ترتيب مهندس يضع طوبة فوق طوبة ليبنى بيتاً ومنطق قاض يضع حيثية بعد حيثية ليصدر حكماً .
أليست هذه مواصفات رجال تختارهم الأقدار ليكتبوا التاريخ؟
لقد هناك في صنعاء في مكتب الرئيس الحمدي ،قائد اليمن ، المصحح الذي ثأر منذ ثلاثين شهراً على فوضى الحكم ومراكز القوى وفساد الضمائر . ومكتبه بالمناسبة –متواضع كأي مكتب في محافظة صعيدية".
جريدة السياسيه الكويتيه
الحمدي رفض أن يقترن اسمه بالمذابح.. فذبحوه
اخيرا
في خلال 3 سنوات ونصف فقط هي مدة حكمه استطاع الحمدي ان يبعث الامل بحياة افضل الى الشعب المهمل... لم يقتلوا الحمدي فقط فقد قتلوا معه ارادة وكرامه الشعب اليمني بالكامل... نعم قد تكون للمخابرات الامريكيه دور في عملية الاغتيال وقد يكون اغتياله بسبب الاعداء الداخليين او تكون العمليه على طريقة ( المخرج عاوز كده )... المحصله النهائيه ان القائد رحل واللي اغتالوه هم اللي حكموا الشعب من بعده... الشعب اليمني حاليا في مرحلة دمار فالرشوه على عينك ياتاجر والكبير ياكل الصغير والدعاره بسبب الفقر انتشرت وبيع الاطفال والتهريب وكل انواع الرق تمارس على الشعب والفئه المنتفعه هم اهل السلطه... اليمن فيها الكثير من الخير لكن المسئولين عنها فيهم الكثير من الجشع والشر نسأل الله ان ياخذهم ويرسل لليمن ابن بار من ابنائها مثل ابراهيم يحبها ويحب شعبها مثل حب ابراهيم لهم...
انا قبل أنزل الموضوع عملت استفتاء عشان اوصل غايه معينه
وكانت النتائج كالتالي :
نجي للشخصيات :
كارل ماكس :