.

**

شَاطرنَاكْ أدقَّ التفَاصِيلْ , وكَأنَّ
الأفْئِدهَ اسْتلَّتْ مِنْ الجَوفْ لِـ :
سُكْناكْ هُنَا P9
رْحْلهَ شَغفتْ جداً بِ إِنْتظَارهَا
وكَأنَّي بهَا رُوحاً جسْديَّهَ تلْتقِينيَ ,
عرضْ مُشبعْ / مَرتعْ للجمَالْ
يَ : مُحمدِّيَ P9

أجْنِحهَ مُتميَّزهْ , اسْتقطَابْ لجمِيعْ
افرَادْ المُجتمعَ والجِنسيَّاتْ , ابتِكارْ
روحَانِيَ , إعْلامْ راعِيَ للفِكرْ ,
كُتبْ جمَّه تتحدَّثْ : هلْ مِنْ مَزيدْ
خذُونِيَ P9p18

.. [ قَبلْ النُقطـهَ ] !
اعْطيتنَا منْ وقتُكْ عينَاً لِـ نرىَ ,
. . وَ نَفْساً بدِيعِيَّاً P9
فَ كَانْ :
" الجمَالْ يَهزُمُ جَيشاً مِنْ الكَلامْ " P9P9


مُ تَ وّ جْ :
ــ حتَّى يتوسَّمْ مدىَ الدهرْ P9

+

على قدرٍ رفِيعْ منْ الحُبْ ,
يتطلبكُمْ الحضُورْ هُنا : بدُونْ تَوقيـعَ !

.

مَعْرِض الكِتآبََ , |||||||||
كَمَّّ الثقافه الَهَائِله عَلَّى ادَرَّاجه .
ذَهَبَت إليه العامَْ آلَمَاضِي لـِ إنتقاءََ بَعْضٍ مَنّ الكَتَبَ آلَمَُحَبَّبه إلّي
ولازَلت أذَكَرَ كَلَّ تَفَّآصيل ذَلِك آلَمََكَآن وذَلِك الَجَمُوع الطَيِّب
أحَبَّبَته حَدَّ الثَمِل !

تَجَرَّعَت مَنّه حَلاَوَة الحَرَّفْ حَتَّى أيِنَّعَتَ مَعَآنِيّ تستحَقَّ لـِ الكِتَآبَه

• مُحَمَّد
رائِعه هِيَ ضَوْء إلتقاطك لَمَْدِيِنَّة الأدَبَّ وشُغِفَ العُلَوْم
وهِجائية الحَيَاة !
لانْفَقَد أبجَدْيتُنّا مادََُمَنّا كَلَّ سَنَّه نُشَرَعَ آبََوَّآبَ هَذَا آلَمََعْرِض .
ولَنْا لِقاءََ ياكِتـابِي

P9P9

,





مَعرضَ الكتابْ وكمَ شَخصـ(ن)
على يدهَ إهتدى وتابْ . . وكمَ مِن شخصَ
كسرَ قاعدةَ أمة أقرأ ولا تَقرأ وأعلنَ مُصافحة
أصحَابْ الفكرَ النيَر لاشكَ بأنَ تصفح عٌقول
وآذهانَ الآدباءَ والمفكرينَ لذةَ لدىَ منْ يجيـدَ
ويدُركْ كمَية الفائدةَ التيَ سيخرجَ منهاَ " P9 "
وكماَ قيلَ في الكِتابَ | وخير جليس في الزمان كتاب
وآختلف البعض في صياغة البيتَ بأنها |
أعز مكان في الدنى سرج سابح
......................... وخير جليس في الأنام كتاب
كماَ أن أول كلمة بالوحي هِي قوله تَعالى :
........................ { اقرأ باسم ربك الذي خلق }
وكما ذكرَ القرنيَ وكما قرأت في كِتابه " حدائق ذات بهجة "
أو كما سْـ أُسميه إنَ سمح لِيْ " حدائق مليئة بالفوائد P9 "
منَ الفائدة العظيمة التيَ وجدتهاَ فيَ هذا الكِتابْ فَشكراً للرحمنَ
أن وهبَ هذه الموهبةَ والعقلية النِيرة بشخصية مُسلمة مُؤمِنة " P9 "
ذكرَ بِموضوعَ / القراءة القراءةَ , صَ 53
- من صاحب الصحف حاز الشرف
- انسخ حروف العلم في ألواح قلبك
- الغنيمة الرابحة قطف الحكمة من الصحف
- صاحب الكتب مع كتبه أغنى من قارون وكنوزه
هي مُـقتباساتَ جميلة مَن موضوعهَ الذيَ لايكفيهَ ردَ
للتعبيرَ عنهَ وله عدة مواضيعَ عنَ الكُتب والقراءةَ " P9 "
بإختصارَ معرضَ الكِتابْ / عمليةَ نقلَ الفكرةَ الجميلة
إلىَ كافة البشرية . . وكُل ماكتبَ ليسَ شاملاً لِكل
قلمَ خطَ صفحة وأنتج كِتابَ بل لِفئة مُعينة تستحقَ مُـسمى
(( كَـاتِبْ )) !

:

:


ظِل عابرْ / محمدْ
وهلَ لِـ إبداعكَ بأن يَكونْ عابرَ ؟!
عذراً لايمكنَ لِـ مُتصفح خُطَ بِماءَ الذهبْ
أنْ يمَر دُونْ وقفةَ | تأمُل , إنبِهار , شُكرَ وثناءَ
مِن أينَ لكْ هذاَ . . إسمحَ ليْ بأن أستعيرَ مٍنَ قسمَ
الشِعرْ بيتَ بن مشعانَ وأقوله لكَ /
رجلن تعزه بعد ماتلتقي فيه
.............. ورجلن قبل لاتلتقي به تعزه " P9 "
وبأخذ حكمة من قسم الفنون وهي لِـ موضوعك /
خلف كُل لوحة فنية
....................... فرشاة رسامْ أكملتها " P9 "

,

حقيقة أنا أخجل كونك توأم فكريْ لأن كُل موضوعَ
تزفه تثبت بأنك الأبرز والأميزْ بطرحك وأسلوبكْ /
أنا في دفتر إبداعك سطر
ودفتري إمتلى إعجابْ ومن وإبداعكْ إنبهرَ " P9 "
هذا سحرَ النظرَ يَ محمدْ وبيتَ يكمله الشعرْ . .

,

محمدَ سأخرجَ ديوانَ / آسَفْ
لِـ تآخر رديَ هُنا فألتمس عذري يَ صديقي
دمـت بحفظ الرحمن P9 !