مَسَّائكَم يَحْلُو ب احْبَابِكُم .. ,
.
.
.
تَدَاولَات الْمَجَالَات وَالصُّحُف وَالاقْلام وَالاعْلَام
وَالشَاشَات انْتِهَاكَات وَالتَهَكَمَات عَلَى الْمُنْتَخَب السُّعُوُدِي فِيْمَا قَدَّمَه
ب كَاس أَسِيَّا .. !!
فَنَحْن اتَّفَقْنَا مَعَهُم فِي بَعْض الْنِّقَاط وَاخْتَلَفْنَا فِي أُخْرَى
وَلَكِن كُل الْطُّرُق مُؤَدِّيْه [ مُنْتَخَب سُعُوْدِي ] اسْتَحَق الْخُرُوْج .. !
كُل ذَالِك فِي أَرْشِيّف الْأَمْس .. !! وَالتَنْبَيش فِي دَاخِلُه يُثِيْر ضَيُقَا
وَيَفَتح جُرْحَا عَمِيْقَا ..
إِذَا فَلْنُغْلِق الْحَدِيْث عَنْه وَلنَفْتَتح حَدِيْث الْيَوْم عَن بِدَايَة " الْزَّعِيْم "
فِي " بِطُوْلِه دُبَي الْدُوَّلِيَّه "
حَيْث كَان الْإِمْتَاع وَالْإِبْدَاع كَمَا عَوَّدَنَا الْزَّعِيْم عَلَيْه ..
هِنُا نَرَى الْمُفَارِقَات تَتَّضِح ك وُضُوْح الْشَّمْس فَ
بَيْن الْامّس وَالْيَوْم حَرْف عَطْف يَشْكُو حَالَه وَيُوَافِق اخْرَى
" نَاد بِرُتْبَة مُنْتَخَب وَمُنْتَخَب ب ردْاءَ نَاد "
ب أَدَاء مُنْتَخَب كَامِل بِظِل غِيَاب بَعْض الاعِبِيْن .. !!
هَذَا وَان الْزَّمَان لَزَّمَان " الْزَّعِيْم " بِالْرَّغْم مِن قَلِه الْجَمَاهِيْر .. !!
الَا ان الْزَّعِيْم عَلَى ثِقَه جَمَاهِيْرِه بِه .. !
فَكَان مِنْه صُنِع كَلِمَة ثُلَاثِيَّه الْحُرُوْف بِدَايَتِهَا كَانَت
" الْفِرَيِدَي " وَنِهَايَتُهَا " وَيْلِي " مُتَوَسِّطُهَا كَان " الْمَحْيَانِي "
رَأْيُنَا الْجَمَال وَالمَتِّعَه مُتَأَمِّلِين خَيْرَا بِالْكَتيبَه الزَّرْقَاء وَالْمُفَارَقَات بَيْن
الْاخْضَر الْيَوْم وَالازرّق لاتُحَصر ب عَدَد او لَاعِب مُحَدَّد .. !
وَبَات الْامْر مَفْضُوْحَا حِيْنَمَا يَغْلِب ع الْزَّعِيْم الْغِيَاب وَالاخْضّر
كَان مُكْتَمِل ب الاعِبِيْن مُوَصَدَّا لِلْنَّقْص الْابْوَاب ..!
.
.
.
" الْزَّعِيْم مُنْتَخَب وَلِيَد وَالْمُنْتَخَب بَلِيْد عَقِيْم ..! "
بالتوفيق لزعيمنا او منتخبناَ في البطولهَ ..
توقيع .. الـ جنهَ !