حظورك قصة تغني عن قصص الف ليله وليله
بداية حكي ماتنتهي في صمت السكوت
حتى عروقي تضطرب ليا من قريت حروف كاتبها الزعيم

استشهد ببيت لك مايغيب عن بالي ..
ياصاحبي كل الشعر في حظرتك فاقد صواب

لله درك استاذي

.

**

وَ (( عَليكُمْ السَلامْ ورَحْمةٌ مِنهُ وبرَكاتهَ ))
سَهْلاً بَ أهْلاً تَنْعكِسْ لَ مقْدمكْ
أيَا . . . . . . . . قَرْنيَ

شَيءْ غَرِيبْ !
إِنَّ إِحْسَاسِكْ يَطِيبْ
دُونْ قلبْ يدثَّركْ ,
يَكْبركْ أو يَصْغرِكْ
فِيهَا يَسْمعَكْ / يسْتَسمعِكْ
ولاَ يَثْملِكْ ..

شَيءْ غَريبْ !
إِنَّ طَرِيقكْ مَا يجِيبْ
ودَّى بهَ أكْثرَكْ
غرررّكْ أوَ مرّركْ
لشَيءْ يمْكنْ يَطمعِكْ
ولاَ يجْمعِكْ ,
شَيءْ مُريبْ ؛ بإِنَّكْ تحَاكِيَ
حَالْ الَغريبْ . .

إِبْراهِيمْ
مُرهَفْ الحِسَّ , كَانتْ
حرُوفِكْ نَبْضِيةً تجَسْ . .
احْكِيَ بلاَ توقَّفْ ـ_
واجْعلْ الحَرفْ يُسْرف
بِنَا و لنَا لِ يمْلئُنَا
ويغِيَضْ بنَا و مِنَّا

- لَ امْتدادَاتْ البعِيدْ ,

ـــــ ولاَّ مِنْ اقْرابِكْ قَرِيبْ
يَبْقىَ الـ [ شَي غَريبْ ]
: " * مُتوَجْ

.

.




مدري ..
أحسّ الوقت يُحُول بينك وبيني .!
والليل الطويل ،،
مامسح مرّة دمع عيني !
أبيك ..
أشكِيك ..
أعيَتني هالليالي ،
من كثر ماترتجيك !
وَعيّت ظروفِك تجيبك ،
مدري أنا الغلطان
والا ظروفك !!



ابراهِيم ،
النثر حينَ تغيبٌ أقمارُه ..
فمِن أين لنا النّور إذاً !
لا تغِب طويلاً ..
نشتاقُ الهُطول .!




.