السلام عليكم ورحمة الله وبركااتهـ

في الايااام القليله الماضيه سمعنا خبر أصداء وأنباء تقول: بأن الدولي الانجليزي واين رووني لاعب مانشستر يونايتد يرفض تجديد عقده مع الناااادي وأنه يريد الخرووج من مسرح الاحلام الاولد ترافورد بسبب مشاكل مع السير

ولكن وفي تماام الساعه4:23دقيقه أعلنت قناة العربيه خبر عاجل

الــــخـــبــــر:
فيرغيسون:واين روني يريد الخروووج من مانشستر
وأنهال علي الخبر كالصاعقه ...لا أكاد اصدق مايحدث ...ولا أعلم هل أنا أتووهـ بعاالم الاحلام في هــذه اللحظه؟؟

أم هذاا الوااقع ؟؟وعلي أنا أرضخ له رغمآ عن نفسي

بالله عليكـ ماذا أنت فاعل ياسير؟؟
وهاهم لاعبون مانشستر يرحلون واحدآ يليه الاخر
من عام2003رحل ديفد بيكهام
وفي العام الذي يليه رحل رود فان نيستلروي
وفي عام 2007رحل دييقو فورلان
وفي العام الذي يليه لم تحافظ على جيرارد بيكيه
ولكن الصاعقه كانت في عام2009عندما رحل سويآ الدون كريستيانو رونالدو والاباتشي كارلوس تيفيز
وأنت الكل في الكل في مانشستر يونايتد.
يتنقل النادي من مالكـ إلى آخر وأنت ثابت وكأنكـ من شررروط البيعه ..فهل تستطيع الحفااظ عليه؟؟
سأعطيكـ حقكـ:
أنت رجل عظيم ومافعلته للمانيو في 25 سنه الماضيه لايمكن لاي رجل في العالم أن يقدمه لناديه فخدمتكـ للنادي تفوق عمري الذي لم يتجاوز الـ20عام
ولكن نرى بعض تصرفاتكـ وكأنكـ تكرهـ الناادي هؤلاء النجوم رحلوا رحلوا رحلوا.....ياســـيــر
إذا كبر بكـ السن وحان الوقت للخلود إلى النووم ..أذهـب فزوجتكـ وأبنائكـ بإنتظاركـ

مايحدث الان يثير الاستفزاز ونحن كمشجعين للمانيو نضع أحلامنا على عاتقكـ ..ولكن نرى الاحلام تتلاشى ونحن نشاهد

أكتب مقالي هذا بحرقهـ على مايحدث للمانيو .
وأقول كلامي هذا ..فربما بعضكم يقول في نفسه: ياشيخ رووح إيش عرفكـ؟؟
لكني من سنوااات في متابعة البريمرليغ... من سنوااات في عشق البريميرليغ .
ومنذ أن عرفت كرة القدم وأنا أعشق مانشستر وأنا متيم بهذا المانشستر وأنا متعصب لهذااا المارد الاحمر

فتقبلوا كلامي الذي فيه نووع من العصبيهـ ....وهاااذي ردة فعل طبيعيهـ

ربمااا غبت عن هذاا الصرح الجميل لفترهـ طووويلهـ ولكن هذا يعووود على الازمهـ التي مرت بي ولم تنتهي الان...من يوم الخميس 24/11/1430إلى يومناا هذاا فكل مافرحت ساعتآ أكلمت باقي اليوم أحزان...وفيات ...وإخفاق دراسي....ووو...إلخ
دعوووااتكم لي فاوالله أني أحبكم بهـ
وكل من يدعي لي فلهـ مثلهاا

مـــانــشــســـتـــراوي إلــى الابـــد:
توماس أديسون (تــركــي الــتــمــيــمــي)