خسر النتيجة هناك في أصفهان في مباراة الإياب ولكنه كسب المستوى, بقي له تسعون دقيقة أو أكثر ليحقق المنال ويتأهل لنهائي كأس آسيا, هلال الوطن في مهمة وطنية جديدة وفي الخطوة قبل الأخيرة لتحقيق حلم طال انتظار الهلاليين له, (قووول أون لاين) رمت الكرة في ملعب ثلاثة من خبراء الكرة السعودية وإعلامها الرياضي ليستعرضوا حظوظ الهلال وشكله امتوقع في هذا اللقاء .


العبدي: غياب مستوى النجوم أكبر مشاكل الهلال


البداية كانت مع الإعلامي المخضرم الأستاذ محمد العبدي مدير الشؤون الرياضية بصحيفة الجزيرة والذي قال ": لا شك أنها مباراة صعبة جداً جداً على الفريق الهلالي وأيضاً على الفريق الإيراني، وأنا سبق وأن تكلمت مع أحد مسؤولي الهلال وقلت أن مشكلة الفريق إذا قلتم للاعبين(أهم شيء لا يسجل الفريق الإيراني أو أهم شيء تسجلون) وأنا أعتبر أن هذه الأسطوانة إذا مارددت فإنها سلبية، ويفترض أن يركز الهلال كفريق خبير في مثل هذه المباريات على بذل الجهد من قبل اللاعبين والباقي تحكمه نتيجة المباراة، وأتمنى أن يكون هناك خط رجعة فلولا سمح الله أن الفريق خسر التأهل فهذا ليس بنهاية العالم وليست بنهاية الفريق الهلالي، والهلال يمتلك في خزانته ستة بطولات آسيوية, ومما لاشك فيه أن هذه البطولة مهمة جداً وهي تتويج لعمل إداري جبار ولكنها ليست بنهاية العالم وكأس آسيا لواحد من الفرق الأربعة والبقة خارجون ".

وعاد العبدي ليؤكد صعوبة المباراة وقال ": مشكلة الفريق الهلالي أنه لم يستطع التسجيل في ملعب الفريق الإيراني ولو سجل في أصفهان لكانت المباراة أسهل كثيرا، حتى لو خسر الهلال في تلك المباراة 2/1 ولكن نتيجة 1/0 هي أخطر نتيجة في عالم كرة القدم " .

وأضاف محمد العبدي: " فريق الهلال متى ما ظهر بمستواه سيكون مميزا جداً ولكن مشكلة الهلال في بعض المباريات لا يظهر بمستواه، وأنا هنا أقصد أن الهلال فريق مدجج بالنجوم ولكن إذا لم يظهر الفريق بمستواه فهنا تكمن المشكلة، وحتى اختفاء بعض اللاعبين وعدم بروزهم في بعض المباريات يؤثر على المجموعة ولكن يجب التركيز تهيئة اللاعبين نفسياً وبدنياً ويلعب اللاعب الجاهز وليس الاعتماد على المصابين أو من لم يكتمل شفاؤهم ".

وعن خطوط الفريقين قال الخبير الإعلامي والرياضي، : " مثلما أن هناك نقاط ضعف في الفريق الإيراني فهناك نقاط ضعف في الفريق الهلالي, الفريق الإيراني فريق متمكن وثقيل داخل الملعب ولكنه أيضاً ثقيل الحركة وهذه يجب استغلالها من قبل الهلاليين، وأنا أعتقد أن اللعب على الأطراف سيكون مثمرا للفريق الهلالي ولكن بشرط أن يظهر وليهامسون بمستواه الذي غاب هذا الموسم ".

وأبدى العبدي تخوفه من التوتر والتسرع الهلالي والتفاعل مع الحضور الجماهيري بشكل سلبي على الفريق، وقال ": لكن متى ما شعر الفريق أن المباراة 90 دقيقة وقد تمتد سيكون قادرا بإذن الله على حسمها، ولكن أعود وأقول أنها مباراة صعبة جداً على الفريقين " .

وختم محمد العبدي حديثه قائلاً ": يجب على الهلاليين التركيز والتعاون وعدم التسرع وعدم الاندفاع خلف الشحن الجماهيري والإعلامي وأيضاً يجب التركيز من قبل المدافعين، فمباراة الغرافة أعتبر الدفاع يتحمل النتيجة التي آلت إليها المباراة ".


الحمادي: سهلة ممتنعة على الهلاليين .. وجيريتس مشتت


من جانبه قال الإعلامي المخضرم الأستاذ صالح الحمادي الناقد الرياضي المعروف والكاتب بصحيفة الشرق الأوسط ": بالتأكيد أن المباراة المقبلة التي تعتبر مباراة إياب لفريق الهلال السعودي تأتي كمباراة أعتبرها سهلة ممتنعة بمعني قد تكون سهلة وقد تكون صعبة، وبدل من أن أقول سهلة وصعبة في آن واحد أقول سهله ممتنعة لأنه يمكن للهلاليين أن يصعبوا المباراة على أنفسهم!! كيف؟ مثل ماحدث على سبيل المثال في مباراة الغرافة حيث أن المدرب جيرتس مع احترامي وتقديري له بدل أن يلعب بواقعية وهو كاسب 3/0 صعب المباراة على الهلاليين من خلال عدم اللعب بمحورين ثابتين واندفع كما لو كانت المباراة مصيرية ولابد من الفوز فيها ووضع في باله أحادية فكره ولكنه خسر بأربعة أهداف لم تكن لتسجل في مباراة واحدة ضد الهلال من فترة طويلة جداً، أما في المباراة المقبلة ممكن تكون سهلة على الهلاليين إذا لعبوا وتعاملوا معها بواقعيه والتوازن بين الدفاع والهجوم ويجب أن يكون الهدف الأول للسيد جيرتس هو ألا تهتز شباكه أبداً بقدر المستطاع والتعامل مع جميع المحاولات الهجومية من خلال ساتر دفاعي يكون متقدما في منتصف ملعب الهلال، هذا في البداية ومن ثم يكون عليه تدريجياً في المباراة السعي لإحراز هدف يعيد المباراة لنقطة الصفر، وبعدها يركز على خطف هدف ثان أو ثالث لتأمين تأهل الفريق, وبكل تأكيد أن فريق نادي الهلال ليس في أفضل حالاته ويعاني من غيابات وإصابات ويعاني من بعض الإشكالات العناصرية وأيضاً مع احترامي للجهاز الفني ليس ذاك الجهاز الفني الذي كان في الموسم الماضي لأنه بصراحة مشتت ذهنياً بين مثل مايقولون (رجل وأم عياله وبين خطيبة جديدة) بمعنى أن جيرتس له زوجة في الرياض وأولاد في الرياض والخطيبة في المغرب، فهو مشتت الذهن وليس في كامل تفكيره ومن خلال ماسمعنا أن لديه إشكالات عائلية وبالتالي الرجل كمدرب مشتت الذهن ولديه من الإشكالات الكثيرة ".

وأضاف الحمادي: " متى أراد الهلاليون تسهيل هذه المباراة ستكون سهلة إلى حد كبير، ومتى أرادوا تصعيبها سوف يصعبونها مثلما فعلوا سابقاً، وفي كل الأحوال الفرصة متاحة لهم كي يبلغوا المباراة النهائية متى ماتعاملوا مع المباراة بالأسلوب المطلوب منهم وهو الحيطة والحذر أولاً ومن بعدها المبادرات الهجومية " .

وتطرق الحمادي للكيفية التي يجب أن يتعامل بها الإعلام السعودي مع هذا الحدث، وقال: " الأكيد والذي لابد أن نؤكد عليه هو أن مسألة التأهل للمباراة النهائية من عدمها سواء بالنسبة للهلاليين أو بالنسبة للشبابيين هي مسألة توفيق من الله سبحانه وتعالى أولاً ومن ثم بذل جهد كبير من الشباب والهلال وإذا اجتهد الجهاز الفني واجتهد اللاعبون في الفريقين الشبابي والهلالي ومن ثم لم يحصل التأهل بعد اجتهاد كبير وبعد تقديم عطاء مميز وجيد جداً، واجب الإعلام وواجب الجماهير وواجب المسئولين ألا يلوموا اللاعبين والجهاز الفني كثيراً خاصة متى ماقدموا عطاء جيدا جداً ولكن لم يوفقوا في النتيجة، وفي النهاية التوفيق من عند الله سبحانه وتعالى ولا يلام المرء بعد اجتهاده ونسأل الله أن يكون التوفيق محالفاً للهلال والشباب ويكون النهائي سعودياً خالصاً وإن تحقق في تصوري فهو إنجاز ضخم وكبير جداً أما من يكسب حينها فهو يستحق سواء الشباب أو الهلال فلن تذهب لغير السعوديين" .

وتحدث الحمادي عن مستوى الفريق الإيراني قائلاً ": مع احترامي وتقديري للفريق الإيراني، ولكن لا يوجد له شخصية فنية ثابتة وهذا مادعاني في بداية حديثي لأن أقول إن المباراة من السهل الممتنع فالفريق الإيراني أحياناً في مباراة واحدة تتقلب مستوياته وعطاؤه بصورة مثيره للدهشة أحياناً يقدم نفسه بصورة الفريق الخطير جداً مثلما لعب أمام بوهانج في كوريا في الشوط الثاني وفي بعض المباريات يظهر بصورة الفريق المتواضع جداً غير الجدير بالوصول للدور نصف النهائي ناهيك عن النهائي، لكن عندما تصل لهذه المرحلة فالأمور تبدو مغريه للإيرانيين ربما تكون فرصه نادرة جداً مع احترامي لفريق أصفهان أن يصل للنهائي ناهيك عن إحراز الكأس وأتمنى أن يكون في أسوأ مستوياته في المباراة المقبلة، وعلى النقيض الهلال في أحسن مستوياته حتى يسجل نتيجة مريحة جداً من الشوط الأول وإذا لم يتمكن الفريق الهلال بالفوز في هذه المباراة فإنه ليس بجدير بإحراز هذه الكأس وأعتقد أن منافس فريق الشباب سيونغنام الذي يعتبر له أفضليه نسبية على الشباب وعلى الهلال، ولو خسر الشباب من الفريق الكوري وتأهل الفريق الكوري سيكون أمرا مقبولا أكثر من عدم تأهل الهلال بسبب بسيط وهو أن فريق سيونغنام الكوري هو الفريق الأقوى الآن بين الفرق الأربعة.

وأردف الحمادي: " الخوف على الهلال من مدربه ومن أخطاء اللاعبين وبدون شك أن الأهداف والانتصارات تأتي من أخطاء الفريق المنافس سواء بحالات طرد أو أخطاء فنية وأخاف على الهلاليين من الفلسفة الزائدة مثل الأخطاء التي تحدث أحياناً على سبيل خطأ نامي أمام الأهلي الإماراتي الموسم الماضي أو أخطاء خيرات أمام الغرافة، وكذلك أخاف على الهلال من الاختراعات التي يحدثها جيرتس ومع احترامي له ورغم أنه تربطني اتصالات به إلا أنه يتعالى أحياناً على المباراة فإذا كان يوجد لديك لاعبون جاهزون مثلما فعل حينما ركن ماجد المرشدي وعبدالله الزوري وقدم حسن خيرات ومحمد نامي ليقال أنه قدم هؤلاء اللاعبين مع احترامي له هذه غطرسة فنية وتعالي شخصي من المدرب على المباراة والفريق، فأنا تابعت المباراة الماضية في أقصى شرق آسيا وكنت أتابع المباراة على إحدى القنوات التي يعلق عليها معلق باللغة الإنجليزية ومعه أيضاً محلل باللغة الإنجليزية وخلاصة ما أود قوله في هذا الجانب هو استغرابهم من أن المدرب لديه لاعب بحجم محمد الشلهوب ويتأخر نزوله إلى هذا الوقت من المباراة خاصة في ظل عدم وجود نيفيز، واستغربوا أن يبقى هذا اللاعب الخبير على دكة البدلاء وهذه وجهة نظر ليست عاطفية فهي وجهة نظر محللين أجانب وأيضاً تحدثوا عن وليهامسون فذكر المحلل أن وليهامسون لم يكتف بإهدار ركلة جزاء ولكن أيضاً تسبب بصورة مباشرة بالهدف الإيراني واستغرب المحلل من لاعب دولي سويدي تحركه من حائط الصد وكان بإمكانه أن يتحرك بشكل أفقي وهذه تعتبر شهادات من نقاد ومحللين محايدين وكانوا يتحدثون بكل موضوعية " .

وتطرق الحمادي للحضور الجماهيري وقال " : بالتأكيد سيكون الحضور الجماهير محفزا، وعلى الجماهير التي تطالب اللاعبين بالفوز والتأهل عليها بالحضور والدعم والمساندة وبكل تأكيد فإن لكل دوره فالإعلام له دور محفز ودور مشجع للاعبين هذا من قبل الإعلام ومن الجماهير يجب على الجماهير أن تكون حريصة على القيام بدورها وهو الحضور والمساندة وأعضاء الشرف دورهم الدعم المادي والمعنوي والإدارة لها دورها والجهاز الفني والإداري لهم دورهم وبالتالي متى أرادوا أن يتأهل الفريق للمباراة النهائية عليهم أن يحضروا ويؤازروا مؤازرة شديدة أقوى من مؤازرة الجماهير الإيرانية للاعبينهم في طهران وأصفهان وغيرها والذي أريد أن أوصله للجماهير هو أن حضروا بشكل كبير وأعداد مهوله والأهم من الحضور هو المساندة وإن أدوا دورهم من هذه الناحية ولم يتأهل الفريق فعليهم أن يلوموه ".

وأضاف الحمادي: " أعتقد متى ماحضرت الروح الهلالية المعهودة وتخلى بعض اللاعبين عن البرود والاستعراض الزائد واخص بعض اللاعبين مثل وليهامسون الذي لم يكن جيد " .


أبو ثنين: الخصم أقوى مما ظهر عليه في إيران


أما اللاعب الدولي وقائد فريق الهلال سابقاً اللاعب الشهير فيصل أبو ثنين محلل قناة الدوري والكأس حالياً، فقال: " نظرتي للمباراة تختلف عن الآخرين بمعنى أنني أراها مباراة مثل بقية المباريات الأخرى، والهلال متى ما أراد أن يحقق الإنجاز ويبحث عن المشاركة في كأس العالم فعليه أن يتجاوز هذه المباراة وأن يكون اللاعبون في كامل تركيزهم وعطائهم وجديتهم كما في المباريات الأخرى، أما مسألة أن هذه المباراة تختلف عن المباريات الأخرى وأن اللاعب لابد أن يكون في وضع آخر فهذا كلام غير صحيح واللاعب لابد في جميع مبارياته أن يقدم المستوى ولابد أن يفوز في جميع المباريات لأنها مهمة سواء مباريات آسيوية أو محلية ولكن بما أن الفريق قطع شوط طويل في هذه البطولة ووصل إلى ما وصل إليه أتمنى من أخواني اللاعبين الاهتمام في المباراة وأن يحرصون على نتيجة المباراة خصوصاً أنها أمام منافس قوي وعنيد كالفريق الإيراني " .

وأضاف أبو ثنين: " أنا ضد مقولة أن الفريق الإيراني ضعيف والمستوى الذي ظهر به أمام الهلال ليس بمستواه الحقيقي بل الفريق الإيراني فريق قوي وأظهر جاهزية كبيرة في مبارياته السابقة وحتى الآن هو الفريق المتأهل مالم يعد الهلال إلى وضعه الطبيعي، وعلى الهلاليين ألا يغتروا بمباراة إيران لأن الفريق الإيراني لديه أقوى مما ظهر في إيران بكثير".

وأردف كابتن فريق الهلال السابق قائلاً ": أكثر ما أخاف على الهلاليين من اكتمال صفوفه لأن اللاعبين الذين عادوا للتو عادوا من إصابات وغائبون فترة طويلة وهذه المباراة صعبة وقوية واكتمال الصفوف ربما يكون سببا في أن الفريق لا يحقق التأهل لأن اللاعبين يحتاجون للوقت حتى يتأقلموا مع أجواء المباريات ونحن شاهدنا ماجد المرشدي وعبدالله الزوري كانوا أسوأ لاعبين في المباراة لأنهم لم يتأقلموا مع الفريق وكانوا غائبين فترة طويلة ومع إعادة جميع المصابين ربما لايكون الفريق جيدا، ولكن تفاؤلنا بالله سبحانه وتعالى بتوفيق الفريق ثم بدعم الجماهير الهلالية التي أعتقد بأنها هي ستلغي أي فوارق فنية وستلغي أي مشاكل فنية داخل فريق الهلال " .

وانتقل فيصل أبو ثنين للحديث عن الفريقين قائلاً ": الفريق الإيراني مثلما قلت سابقاً لم يظهر بكامل قوته في المباراة الماضية لأنه يلعب على أرضه وفريق الهلال قدم مستوى أكثر من رائع وظهر نجومه خصوصاً نواف العابد والذي سنخسره في هذه المباراة بسبب مباراة ودية مع الأسف الشديد، وأيضاً أحمد الفريدي قدم مباراة كبيرة وأيضاً حسن العتيبي أما نقاط ضعف الفريق الإيراني فهي في اللعب الفردي والفريق الإيراني لا يحبذ اللعب الفردي للاعبين ولو لاحظنا لاعبو الهلال المهاريين دائماً ما يتجاوزون لاعبي الفريق الإيراني بسهولة وأتمنى من لاعبي الهلال استخدام مهاراتهم والدخول من الأطراف لأن الأطراف شكلت خطورة كبيرة على الفريق الإيراني وأيضاً لعب الكرات القصيرة بين اللاعبين ستوجد ربكة بين لاعبين الفريق الإيراني " .

وأضاف أبوثنين: " متى ما أراد الهلاليون أن يخرجوا بالمطلوب فعليهم أن يدخلوا المباراة وفي أذهانهم الفوز، وطبعاً من الواجب ألا يضعوا في أذهانهم عدد الأهداف المطلوبة منهم فهذا الأمر قد يسبب إرباكا للفريق، ولكن أنا أتوقع أن الهلال لا يوجد عليه خوف فلاعبوه لاعبو خبرة وأساسيون في منتخباتهم سواء المنتخب السعودي أو المنتخبات الأوروبية والعالمية وأعتقد أن لاعبي الهلال ليسوا بحاجة إلى نصيحة ".

واختتم المحلل الجريء حديثه قائلاً: " الهلال لا يخشى أحدا أبداً وإذا كنت سأخاف على الهلال في شيء فعلى الهلاليين الانسحاب من البطولة والعودة إلى العريجاء والبقاء في النادي, فريق الهلال لم يخرج لمقارعة الكبار حتى يخشى أحدا، فالهلال لا يخيفه أي شيء ولن نجعل التحكيم شماعة ولن نجعل الظروف شماعة وفريق كالهلال مر عليه حكام سيئون وحكام جيدون، وأتمنى من اللاعبين ألا يضعوا التحكيم كما في أذهان كثير من اللاعبين السعوديين أنه هو من يكسبهم وهو من يهزمهم، وعلى لاعبي الهلال التفرغ الكامل للمباراة وترك الحكم جانبا، وعدم التدخل في قراراته سواء لهم أو عليهم حتى يركزوا على المباراة ولكن عندما يخرج اللاعبون لمناقشة التحكيم وأمور أخرى غير عطائهم داخل الملعب أعتقد أن عطاء اللاعب قد توقف فهو يبحث عن أي مشاكل أخرى حتى يعوض بها هذا التوقف " .


رابط المصدر
http://gooolonline.com/articles-18174.html

تحليل منطقي وجميل وفي محله ذكروو كل النقاط إلي تخص المباره بكل وضوح...
وأكثر شي عجبني تحليل فيصل أبو ثنين..

.
.



ي رب توفييقك ,,
عوافي ||,

الف شكر لك ..

بااذن الله سنتأهل الى النهائي وبااذن الله سيكون الكاس هلالي

الله يعطييك العآفيه ..

يعطيك العافيه عالنقل

شكرن ، لإهنتي

الله يوفق هلالناا ..


هلاليه جنان .. يس يسلمووو .. ..