.
.
.
بِسَمَ الله الرَحَمَنْ الرَحِيَـمْ
السَلامُ عَلَيَكُمْ وَ رَحَمَهَ الله وَ بَرَكاُتُـهْ
أسَتقبَلناهًم بِ الوَدِ وَ أحَتَضَناهُمَ بِ الحُبَ ,
على مدار شهَر كُنا قَد رسَمنا تنَافسً هُنا , فَكان جَليَا و واضَحاً , فَ كانتَ
المُنافَسَة علَى أشُدهِا و الصِراعَ مُتوَهِجَ , مِنهم منَ أصَابَ ومِنهمَ مَن أخَطأ !!
][ قَصَـر المٌربَـعّ ][
هَكّذا أسمٍيَناهاَ , مِنهمَ منّ قَصّر فَ أخطأ , ومَنهمَ مَن ربّعَ فَ وِفّقَ ..
مٌتابعَة مُتَمٌيزَة أحَدثَت أجابَة بَاهِرةَ , فَ كَانْ الكُلّ مّذهِلْ !!
أذّهلَوناَ بِثَقافَتِهَم , وحُسَن إجابَاتِهَم ,
كَانوَا متَألقَينَ / نبهَينَ / فطنينَ ..
حَانَ الوَقَت لِنحَتضِهُمَ لِكيَ نُكَرمَهمّ , مِثَل مَا أكَرمَونَاَ بِ نشَاطِهُم و
تَواجِدهُم معَنا خِلالَ فَتَرةَ مسَابَقتناَ , فيَ شَهر رَمضَانَ المُبَـاركَ ..
وسَامَ أَوَ تأجَ ؛
قَاصِرةَ عنَ التعبيَر عَن حَجمَ فَرَحتنَا بِمنَ شَاركَنا
وَ وفقَ فِيّ أجابَتهَ مَعَناَ !!
مسَتواَهِم ليسَ واحدَ , فَكانَ التفَضيَل مُحايدَ , مَا بينَ
( ذهبي و فضّي و برونزي )!!
شُكراَ لهمَ ,؛
وَ ( ش - ك - ر ) لا تُعَبَر ولا تفَيّ بِ حقَهمّ !!
- ][ أعَضاءَ تَميَزواَ بِ أكثَر مُتابعَـة ][ -
- ][أعَضاءَ بقَدرَ البسَاطـةَ عَ المُسَاهَمـة بَقـوَ ][ -
- ][أعَضَاءَ ذّاقَت لَهُمَ الحُلَة بِ أطلالَه وإطلالتينَ ][ -
-
أيَاَديّ مِنْ العَطاءَ // قُلوَبٌ مِنْ الوفَاءَ
وأرَوآحَ تُبّدُعَ فِي الخفَاءَ ..
يتَعبَونَ مِن أجلَ أنَ يُمتُعُوناَ ، هُم مِنّ عَوامِلَ نَجاحَ أيّ عَملَ ،
مُبِدُعِونَ بِ أعَمالِهُم , مبَتَكروَن بِ أفَكارهمَ ..
جِدّ وآجتَهادَ طيَلة الصَيفَ ورمَضانْ ،
كَانَوا معَنا مشَاركينَ لنَا فيّ رسَمّ وإنَجاحَ أيّ فعاليةَ !!
هُم مَن أعَطاهمَ الله مَهارةَ التَصَميمَ و الآبتَكارَ ,
__________ هُم مَن لاَ تفَيَ في حقَهِمْ المفَرداتَ و الآنبَهارَ ..
[ يّد العطَاءَ ]
مُصَمِمُوُنَا الآعِزَاءْ ,؛
شُكراَ لِ مُسَاندتُكُمَ شُكراَ لِ تواجِدكُم شُكراَ لِ جُهودكَمْ ..
-
،" وأخَيَــــــراً "،
بَقِيّ لنَا أنَ نَرَفَعَ السَلاَمْ وَ نَمَنَحَكُمْ الهُطُوَلْ عَلَىَ هَذَاَ المُتَصَفِحَ فَهُوَ تَبَرِيَكَاً لَكُمْ ,
إنْ وَصَلكُمْ فَ أنَتُمْ الوَاهِبُوَنَ كُلْ العَطَاءَ , شُكَرَآ عَمِيَقَه مِنْ " نَبَضْ الوَطَنْ "
مُتَدَفِقَهْ بِ حُبّ وَ وِئَامْ مُبارك علينا آنتم !!
وَالشُكُرَ الوَفِيَر لِ الأنَيَقهَ ( سَمَـاء ) كَانَ لهَا بَصَمَة مُتَألِقَه فِيَ هَذا العَطَاء ..
وَ أيَضَآ الشُكُرَ البَعَيِدَ لِمَنْ خَلفَ الكَوَالِيَسَ فِيَ بَقَية الأوُسَمَة ..
نبَضَكُــمَ