،

(كلمات)
ها كمانٌ مات
ملّ تكفين أوتاره ،
(كلّ .. مات)

* شكرا بوح خافق

،

،

شكرا ً :

لكل من حاول أن يُثني على بعضي ،
أو حاول ان ينقدني ، بشكل أو بآخر ،

وشكرا ً :

لكل من حاول نصيحتي ، واعطاني من ما أخذ
بوح خافق ، شكرا صديقتي

وشكرا ً دائمــا :

للتألق ، للعطاء ، للجاذبيه
الملاك الحالم

.





ما الذي يجعل من صوتك أفقاً خارج الأرض إذا ارتاد فضاءات القصيدة ؟!
ما الذي يجعل لي منه جناحي نورس أعلو و أعلو بهما
عبر محيطات وآفاق بعيدة ؟!
لم تزل تقصيك عني ..
ما الذي يجعل من صوتك معراجاً إلى ملكوت باهر الضوء إذا حاذيته أدناك مني ..؟
ما الذي يجعل منه فرحاً يسع الأرض وأطباق السماء فرحاً يحتضن القلب . . .
كما فرح البنت بثوب العيد
والصحراء بالغيث , إذا الغيث همى
يا صديقي ..؟!!



" فدوى طوقان "


؛

وليسَ بيننا شكر يا مي .. ما دمنا أصدقاء .

؛

May

أنتِ عذبة .. تستحقين الوصلَ وأكثر
بوركت المدونة , وهنيئاً لنا فيك

،


قال ابراهيم الكوني :
" شقي من لا يحسن الكلام .... "
وأنا لا أحسن الكلام أمام شكرك عزيزتي
فـ أصبحت شقيّه ،

وأكمل : " ... والأشقى من لا يحسن السكوت "
فـ أصمت لجمالك


،

،


أحببني ليل نهار - كتابة وشفاهة
أحببني على حقيقة “نعم" و"لا"
أحببني على حزني الدائم
أحببني على عمري العشرين
وعلى ان غفران الغضب
حتميتي
أحببني على حناني الجامح
أحببني على كبريائي
أحببني على الجدي والهزلي
اسمع! أحببني كذلك
لأنني سأموت

،


لا شيء يستحق العنـاء ،
ولا شيء يستحق البكـاء ،
فـ لنأخذ قسطـا من الراحـه ،
لانّ ليس هناك مايستحق أي شيء

،

،

أكثر ما أفكر فيه ، هو الموت
ما افكر شو البس بكرا ، ولا شو احكي مع مين
ولا ليه عملت هيك ولا هيك ، بفكر بشي وَاحد
شي بيخليني بفكر بعدهـا بإشيا بتزعجني
بفكر لمّا بموت والدنيا ياللي حولي ، بتكون سودا
والناس بعضها بتبكي وبعضها مابيهمها اني متت

ياللي بيحيرني كثير : كيف انا راحني كون جوّا قبري
كيف راحني اتحمل الخطايا ياللي بعملها ،
مهما كانت صغيره لكن ممكن تدخلني النّار ،
وبعدين بيروح بالي ع شي ابعد
الظلام بحس فيه لو ما بحس فيه ؟
الناس اللي بيسألوني / مين ربنا ومين رسولي ؟
كيف بتكون اشكالهون ؟
أشياء بترعبني ، لكن بطريقه بتخليني حب اعيش هوني بهالدنيا
رغم محاولات الانتحار اللي عملتها وانا صغيره

اي يمكن بدخل جنّه ؟ .... يارب ادخل جنّه
لكن .. شو لو دخلت النار ؟ شو رايحني اعمل ؟
راح ابكي ، مثل لما بلاقي نار هوني ؟
ولا راح اصرخ ، مثل لما بطفش هوني ؟
شو راحني اعمل ؟ شو الحل ياللي بيخلصني بعدين
بتعذب ، وبموت لا بضلني متعذبه لاني بستاهل العذاب

وبعدين شوي بفكر : اي انا هوني في حياتي منّي مرتاحه
وكمان هونيك ماراحني ارتاح ؟
وافكر وافكر وبفكر لحدد مابصرخ ومابعرف شو ساوي ؟
شو اعمل بحالي ياللي ضريتها أكثر مما نفعتها ؟

شي شوي بحذف كل الموسيقى ياللي عندي
وبحاول اصلح اخطائي كلياتها ، ياللي بقدر عليه
بحكي مع " امي " وببوسها ، وبحكي لها انو ياللي
بعمله : مش ئصدي ؟
وبناااام
وناااااااام
بناااااااااااااااااااااااااام كتييير لاني ارتحت
بسسسسس يجي بكره ويبلش الصبح ،
بصحى وبرجع اعمل كل شي عملته
واذنب اكتر عن اول ، وبنسى انو ربنا فوق
والشيطان هو اللي يسيرني / وبتذكر كارولينا لمّا بتحكي وتقول :

في دمي الشيطان يمشي كملك .
فكيف أمشي في سبيل الله يا ملكي؟

× العاميّه يمكن مابتحبوها ، لكن ماقدرت اكتبها فصحى
لانو شي يومي لما بفكر فيه

،

،

،

،