.
صيَحاتْ ضِدهْ،
................ أقَلامْ تُريدَ صَدهْ..
أسَمعُ و أقَرأ ف تسَألْتْ هَلْ هِو يلعَب بِ لسَانِهِ أمْ رِجَلهِ أمْ يَدهْ ؟!
لَكَنْ هيهَاتْ فَلن أحَد يصَلْ حَدهْ..
يَحضرْ مَلعبْ مشَجعَ ؛
مِنْ أجَلْ كِلمة لا يعلمْ أنْها سيَحاسبُ عَليهَا يوَم يبعثُونْ !
يُخَطٌ مقَالْ كَاتَبْ ,
مِن أجَل أنْ يُحارِبْه ويَغتالْ مصَداقيَة قَلمهْ , مِن أجلْ جماهِيرَ يحلَمون و يبَكونْ!
حَربْ سَاخِنةْ فِيّ المدرجاتْ و حَربْ بَاردةَ فِيّ الزَاويَاتْ ..
أبطَالهاَ || مشجعينْ جُهلاءْ و كَتابْ سُفهاءَ !!
ذمِتهْ لا تعنيَهْ , عقَلهْ لا يغَنيه , مُجردَ عًواطِفهْ
وكِرهْ لِـ سَارقَ فرَحتهَ هِيْ مَن تكَتبْ وتَحَدثَ !!
يعَلمَونْ ليسَ شرَطاَ كونكْ مشجعاَ لِ فريقك " أنْ تفَوزْ " ، لَكَنهمَ
أتخّذوا - النيَل مِن نجَومْ المنافِسَ - فوَزاً وأنتصَارَ لِ ذواتِهمْ وَ فرَيِقَهُمْ !!
أحَزنْ علَى أنُاسْ مِثلَ هؤَولاءَ وهًم يمَثلواَ دَولةْ ,
شِعارَها و ديَدنهاَ و تشَريعهَا ( الآسِلامْ ) ..
ولَكنْ هَؤولاء لَن يحَركوَا ذرةَ مِن جَبَلْ ,
وسيَبقى ذَاكْ النجمَ الصَامِدْ!!
هِو مُبدعْ / فنَانْ , لا عليهْ مِن شرذمَة و لا منَانْ..
مٌقَاتِلْ جبَارْ , مُحاربْ مغِوارْ ..
قَرأتْ سِيرَ كثَيرَ مِنْ الآسَاطيَر, فَ وجَدتْ أنْ المضَايَقاتْ وَ التعَدَياتْ مَوَجودهْ ,
وقَدْ تَكونْ مِحًوراً مُهمِاً فِي نجَاحْ مُتَلقِيهاَ ؛ أمَا أولئكَ فَهَم خاسِروَن
.................................................. ............ خاسِروَن
.................................................. .......................خاسِروَن ..
أحَلمْ أننَي مِثَلْ آبنْ بطَوطة لِ كَنت جِلتْ العَالم , مِن أجَل أنْ أعَرف جميَع
مِن هُو (مُبدعْ) فِي أي مَجالْ كَان حتَى لوَ كانْ فِ النجَارةَ أوْ الخيِاطة ؛
لِ كَي أصَل ل سَببَ تفَوقهُم فِي ذلكْ ؛ ولَكن تَراجعتْ وتقيَنت أنْ ( الصَبرْ)
هًو أبوَ الآسَبابْ و أمْ الآشيَاءَ لِ التفَوقْ و الإبَداعْ !!
. . [ 2011 ] . .
سَنة قَد يخلدَها التاريخَ , وعَامْ لَن ينسَى – بِحول الله تعالى–
فَ مجَالْ الآبَداعْ و تخليدَ الذكرى سانِحه ,
بِطولة أسَيا لِ الهِلالْ ومثَلها لِ المنتخبَ وتشريف الهِلالْ فِي كأس الآنديةْ
و المنتخبَ (بعد عِمر ليس بِ الطويل) في كأس فيصل - رحمه الله - القارية ..
وغيرهاَ مِن بطولة الخليجْ والبطولاتْ المحليةْ , إنْ تحققتْ !!
عزَيزيْ ؛, أخَيْ / يَاسِر بِن سعيدْ القحطانَيْ ..
نَحنَ معَك و الجمَاهِيرَ السعَوديةَ ستَكونْ معكَ بِحولْ الله ..
كُن يَاِسر الآبداع ياسِر الآرقامْ , كُن ذاك المهَاجِمْ الذيَ لا يعَرفَ إلا الآهدافْ , كُنّ
ذاكْ الخَارَقَ الذَيّ نَعِرَفُه , سَنة ستكونْ ( سنة مجَد ، سنَة نسَيانْ , سنةَ إنّجَازْ )..
الهِلالْ بِحكم عاطفتِي القويَة جِداً , يريَد أسَيا كنْ عونَ له بعد الله سبَحانَه وتعالَى فِي تحقيقهاَ ..
المنتخبَ بحِكم ولائي ونسَبيْ , يريَد أسَيا كنْ عونَ له بعد الله سبَحانَه وتعالَى فِي تحقيقهاَ ..
( يداً واحدْ لا تصفقْ ) مِثالْ وحِكمةْ مللنا مِنها نُريدْ أنّ تَعكَسهاَ وتَجعلْ
الوَاحِده تصفقَ ليسَ خيالاً وأسطَورةْ , بلَ جمالاَ وحقيَقة ..
هِتلَرْ حَكمْ العَالمْ ليسَ وحَدهْ بَلْ بِ جيشهَ فَكانْ حَجمْ تأثيَرهْ كانْ بَالِغْ , كًن ذاكْ اللاعَب صَاحِبْ
التأثيَر كُن ذَاكْ القَائدَ المَوجَه الصَائبْ , كُنّ ( يَاسِر بنَ سعيدَ القحَطانِيّ ) ..
الصَبَرْ يَولدْ الآبِداعْ , أنَت صَبرتَ وصَبرتَ وثاَبرتْ وحانْ الوقَت لِ جنيَ الثِمارْ , عَامْ أبذله فِيهْ
كُل ما بوسعكَ عَامْ أبذلْ فيَه كُلْ ما عِندكْ مِن أمكانيَات و قَدراتْ ؛ عَامْ لِ النجاحْ و كتابَة التَاريخْ ..
أعَرفَ منَ تكونَ, ف ثقَتيَ فيَك كبيرةْ ..
والمجَد ستعلوهْ بأذن الربَ ..
-
كُنتَ مستلقَيْ أنَظرَ لِ قَلمْ و دفَترَ , تذكرتْ قسَماً لمْ أحضَرهْ مِن قبلَ ،
و لاعِبَ أكتبَ عَنه فيَ خياليَ الكثيَر ولكنَ عِند الكتابةَ أضيعْ
وأتَوهْ فلا أكتبْ وَلكنْ نَهَضَتْ و كتبَت مَا كتبَتْ!!
فَ حَانْ الوقَتْ لو كُنتْ بعيدَاْ عَن ( عَالِمْ النَتْ ) بأكملَه ,
ولكنَ هِيّ رسَالة كتبتهاَ وأردتَ تدّوينُها هُنـا !!
أخَوكمْ / محَمـدْ
ألقَاكُمْ