،، . . تباعدنا . . نَعم ادري .. وصرنا فْ الزَمَان كِبَار كُبرَنَا والعُمٌر شَايِل "عَظِيم السِّر.. بْ أعمَاقَه تِبَاعَدنَا نَعَم أدرِي ..وكلنٍ داخله أسرار تجيه وتخطفه دايم على مَاضِيه / وإشَرَاقَه ! وين أقفِي والمَشَاعِر فِي خَيَال تحكِي لعِيِنِي سَهَرهَا | والشَجَنْ. والقُبُور اللِي بْ صَدِرِي .. إحتمال فيِنِي تِجَدّدّ ، عَلَى الذِكَرَى ’’ كَفَن صَارَتْ الأحَلام صَعَبَه فَ/المَنَالْ وصَارَتْ الدَمَعَة عَلَى الذِكَرَى لَحَنْ. غُربِتِي طَاَلَتْ وَلا فيِها وِصَال والوَطَنْ مَاعَاد لَه عِندِي [ ثَمَن ] عُذَرَك مَعَك يَاللِي عَنْ العِينْ غَايِـب وأنَا أدِرِي إنِه لُو هُو بْ/يِـدَك . . مَاغِبـتْ ! الحَـظْ خَاب ، وَدايَم الحَظْ خَايِب وإنْ خَابَ حَظِي مَعَكْ | مَعي إنتْ مَاخِبتْ ! عَلَى رِجَاكْ وْفْ/الدُرُوبْ ~ أَتَحرَّاك .......لِيتِك تِجِي وتشُوفِنِي كِيفْ ’’ صَايِر تدري أنا ما عاد أظن .. إن لي معك قسمة و يا عزتي للي القدر هو نده وخصمة قاوم هبوب العاصفة .. و هدّته ’’ نسمة ..! نسمة ، رقيقة ، ظالمة ما بْ قلبها رحمة ! كنتْ أحَاكِي هـ "الرياض " شُلون هِي حِلُوه بْ وجُودَكْ . وصَارَت تِحَاكِينِي إِنَهَا مُوحِشَه زَحمَه ب/دُونِك كل شَئ فِيهَا بَكَاك .. صُبحَهَا سَافَر مَعَاك .. حتَى هالـ ( لِيل ) اللِي فيِهَا تاَ ا ا ا ه نَبضَه فِي خُطَاك والشُوارع ! ..... والمَبَانِي ! ........ و الأحَادِيثْ القِدِيمَه ! كلّها تصّرِخ | تَبِيك .. نبضَهَا صَار بْ:إيديك ! وجتني تسألني الرياض : صدق راح وماخذاني ! .........صدق مو ناوي يعود ! منهو بيعلّم زماني .. ـــ إنَه وَحدَه لِي وُجُودْ !! وصَارَتْ تِهَذّري ال " رياض " أُكسِجِينِي ، مِنْ يِجِي يتِنَفَسَه ! ثَانِي أُوكسِيِدِي ، مِنْ اللي يجَمَعَه ! صَدرِي الدَافِي ، مِنْ اللي يسِكَنَه ! دمعي الخاين ، من اللي بيمسحه ! " وآآآه يَ طُول المَسَافَة .........بِين أقدَامَه وتُرَابِي خاَطِري أحضُن أمَانَه ........وأغفَى فِي صَدرَه ثواني شِفتْ وش صَاب الرِياض يُوم أنفَاسِك جِفَتها ؟! مَثَلها بالضبط حَالِي ...............وهِي أقلّ منّي ب كِثيييييييرْ ماهُو ضَرُوري كِل مَا عِشنا (فراغ عاطفي) نحب من يملا الليالي طيش ويعود يخون احياناً الـ"لاشي" راحه ..............واكثر الاشياء ’’نفي خصوصاً لاراحت ايامك مع اللي مايجون ! تقفين ‘‘ وابذَل جُهد حَتَى تُعُودِين وابدأ اهَيِنك ب:الرَسَايـل وَأسّبـك عَشَان لاضَايَقَـك فِعلـِي تُردِيـن وأقَول لِك: " كل الحكايه ~ أ حُ ب كْ ! لا تُلوم الدَمع لا منه بَكَاك ما عَلى "المشتاق" يَ عُمري ~ حَرَج مايُمُر اليُوم مِنْ دُون "المسّج " كِيف صِرتْ ، وكيف حَالَك يَ الحَبِيب إهتِمَامِكْ غِييير | وإحسَاسِي يِفِجّ ! من صَدِر عِشقِي دِخِيلَك لا تِغِيب . . ،، وَبَس خَلَاص اتمِنّى تِعْجِبْكُم بِانْتِظَار رُدُوْدِكُم + تَقيِيمِكُم