مـَ مِثلكْ بَ الخَلايقْ ( إثنين ) !
. . . لو تمر إسنين بعد سنين :/

الكوكب اللّي تقول الناس يا صغره
من كثر ما هو بعيد وشوفهم قاصر

يكفي ليآ سهيت
وقلت لي : آحم آحم
. . . آنآ هنآ آفقد [ وجود آلسيطره ]

:
أخطَيت !
جَل مِن لاخطــاَء ! وأفسَحتْ
لأ عَذاري [ مَكـَانْ ]
خطَـاي عَذري ، والنـّدم : طهَر ٍ
غَدابَـه مقتِـلـَي .

فاضت عيون السماء من هـ الحنين
وكف نادي وحلم لكن حلم , غادي
وطعم ذاقته السنين
يا كثر ما مرّت أيامي بـ عيوني ناس واجد
يا كثر ما صرت أحس بقلّبي
بين ضلوعي ساجد
واتركه منّه لربّه
واسمعه : يا رب احـــــبّه
ويبكي شوي و يناااام
و يا وجع نوم الحزين
و يا وجع نوم الحزين

-


هذا الوجع عاري
على حدود دنياي ..!
لا من سلب هالليل
باقي صباحي ..!

سكر صباحك
ذاب في مهجة الشاي..!
جايز يكون الشاي
خنجر جراحي ..!

.

الحَال : طيّب !
بس ماهوب ماشي ،
يعني على طيّب وقف ما تَحرّك !