ويبقى الحَلَمَ بِ لَوَّنَ التُوْت , نَدِيَ لِمَنْ سعت لأجلّه
ويبَقَّى عُمَرَّك ونَيِّف .... هُوَ اللَذَّي يلَمْ بِ الحَلاَوه ,
كَوْنِيّ كَمَا أَنْتِ , فَصَلَآ مَنّ الرَبِيع آلَمََلْوَن ....
يِ نَدَّى

- (F)

حلمي ,
اقرب من روحي لي,
ح ل م ي ,
اراه بعد مرور كل ثانيه يتفكك
واغفى وانا اردد "ربي يسمعني ربي س يرزقني ربي معي "

ندى
اوجعتي قلبي P9 ..

آنــآ حلمى غير عن حلمِكُم
فآنآ لا آنتظر تحقيقه , بل آنتظر ضيــاعه

تحفتـــآ هى آنتى آنستى وتحفتــآ هى زوآيآك
وغريــب هو حلمك
وعجيبة آجوبت مرآيآك


دآئمــآ مآ آقف عند غزل حرفك ,,فلتكملى الغزل الجميل ..

.


كان من اللازم ان كتبتي هذا النص . ثلاث مرات ولربما أكثر !
في موضوعاً واحد . لأن كل من مر مِن هُنا عشق هذا النص ولا يتمنى ان ينتهيه
فبنفس الشعور لا يتمنى ان يعود إلى الوراء لقرائته من جديد , لان الجمـيع ابحر في بستان
تلك الطفـله اللعوب . وهبك مالم يهبهُ لغيركِ ندى الايام !
وتستحقـين , و تستحقيـن

.

.

















>>>

بِاسمِكَ يَبدا حُلميِ اَلآنْ ،
فلاتنطفئ . . . !
وأعد الاشياء لِسِيرتها الاولىَ ،
لَاتَدعنَىِ مِرآةً صَدئة . . . !
تَبحثُ عّمنْ يَجّلوُهَا ،،
تَنّعَكِسُ بِذَاتِى كُلَ عَذابَاتْ اَلليِلْ الْقَاتِل ،،
وَالْوَجّدِ الَمقتُولْ . . . !
ياسيِدَ رَجَالِ الدُنيَا . . .
وَمَرافِئ وَجّدٍ . . .
لَايخُطئهُا القَلبْ ،،
ادنو منيِ ،
اَو نَائِنِىِ ،ِِ،ِ
لَكنْ لَاتنَسنَيِ ِ. . .
فَأَنـاَ . . .
وَبِدُونِـكْ . . .
_____ أَطّلَالٌ اَسِفَهْ . . . !!!

( مَحّمود اَمِيِنْ ) ،








الْـنَدَىَ ،،
مِنْ جَـاَدِةِ الْحُزّنِ وَ الْأَشّيَاءِ الْمُوجِعَةْ ،
رَسَمّتِيِ لِ الْوَقّتْ وَ لَكِ ، صُورةٌ رَائِعَهْ ،،
فَتِلّكَ الْرجَاءَاتْ ، علَىَ قَارِعَةِ الْثِقَهْ ، صَعّبٌ أَنْ لاَ تُتَبَعْ . . . !!!

لَ قَلّبِكْ ، إِكّسِيِرُ الْبَهّجَهْ ، P9















.

احـلام الطفولـة برائـه . عفويـة . نقـاء
واحـلام الكبـار . جنون . لاينتهـي مداهـ .
عشت فـي نصـك هـذا . أجمـل تفاصيـله
وكسـَى اللـه جوفـك أحَـلامآ لاتتحطـم أبدآ . P9

*


كَانَ حَرِياًّ بـ مرآءتك أن تسبقك بإهداء معلومة لَكِ
- أنَكِ أكثر نساء الأرض رقّة ً ،
فـ تبعث لَكِ تحذيراً أشبَه بالذي إعتلى صَفحَةَ الحُلُمْ ،
يجعلك تتوانين عَن طرح سؤالكِ ذاك ..
- كَي لا تؤلمك الإجابة ،.


يَا نَدَى ،
إن كُنتِ للأيام ..
- فَ ما الأيامُ لكِ ؟

* نَدَى الأحلام ،
وَلتَكُن الأحلام لَكِ زَهرَاً موعودا بلقاء السَنَا ،

P9 ، ..)