ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
.
بِسّمِ اللهِ الْرَحَمَنِ الْرَحِيِمْ * سَلَاَمٌ مِنَ إِلَهِ اَلْنُوُرِ يُتّلَىَ عَلِيِكُمْ ، وَ تَحِيِةٌ بِلَونِ الْسَنَا تَنّحَنِيِ لِ لِقَاكُمْ، نَرّتَاَدُ قَافِلَةُ الْعَيِشِ عَلىَ سِكِةِ الْحَيَاةْ ، تُعَرِفُنَاَ تِلّكَ الْجَاَدَهْ _ عَلىَ مَلاَمِحِ الْدُنّيَاَ ...! نَسّتقّصِيِ مَاَتُرِيِدُ مِنَاَ أَنْ نَسّتقّصِيِهْ ... مَشّدُوهِيِنْ لِ الْصِورِ الْمُهّتَزَهْ لِذّاكْ الْطَرِيِقْ الْمُسّرِعْ ...! عَلَىَ الْنَوَافِذِ الْزُجَاجِيِةْ التِيِ عَلَقَتْ عَلَيِهَاَ بَصَمَاتُ أَيّدِنَاَ ، نَخُوضْ فِيِ تِلّكَ الْمَسَاَرَاتْ ، نَتَعلَمْ لِبِاقَةُ حَدِيِثِ اللْيِلْ ...! وَ جُهُوريِةِ حَكَايَاَ الْصَبَاَحْ ، نُهَيِئ صُدُورُنَاَ مَقَابِرا لِ الْحُزّنِ ، وَ مَرَاتِعْ لِ الْفَرَحْ ، نَحّمِلُ حَقَائِبَ الْفّرَاقْ التَيِ قَدْ تُفَضُ "بِغّتَهْ ...! نُعَنّوِنْ الاَحّدَاثُ بِ حَسَبِ إِفّتِرَاضَاتُنَاَ ، لِ نَوَاسِيِ الْطَمَأنِيِنَةَ ‘الْمَخّدُوشَهْ فِيِ دَوَاخِلنَاَ ...! هَكَذَاَ عَرّشُ الْحَيَاةْ يَتَأَرّجَحُ بِنَا... وَ مَعَنَاَ ...! يَجّذِبُنَاَ إِلِيِهِ تَاَرَةْ ، وَ أُخّرَىَ يُفّلِتُنَاَ لِ تَخَبُطَاَتِنَا ...! - وَ الْذَاَكِرَهْ خَلّفَ الْكَوَالِيِسْ أُلْهِكَتْ ، تَحّفَظُ وُجُوُهَاً صَاَدَفَتّهَاَ ...! وَ ذّاّتَ سَاَعَةٍ مِنْ يَومٍ صَاَدِقْ ...! يَحّشُرُنَاَ الْسُرُورْ ...! حِيِنَمَاَ نَلّتَقَيِ بَيِنَ الاَزَقَةُ الْمُهّمَلَهْ ... الْتِيِ تَبَنّتَهَاَ الْوِحّدَهْ ، وَ أَدّمَنَتّهَاَ خُطُوَاَتِنَاَ الْمُثّقَلَهْ ... أَؤلَئِكَ الذَيِنَ يَنّثُرُونَ غَبَاَرَ الْفَرَحْ أَيّنَمَاَ حَلّوا ، وَ يَأَتُونَ بِ سِحّرِ الْنَهَارِ بِهِمْ ، وَيَبّلِسُونَ عَتّمَةْ الْاَحّزَانْ ، هُمُ الْذيِنَ ... يُنّشِدُونَ لِ الْعِيِدِ ، وَ يُهّدُوُنَنَاَ سَكَاَكِرْ مَحّبّهٍ نَقّتَسِمُهَاَ مَعّهُمْ ، هُمُ الْذِيِنْ ...يَأَتُونَ إِلِيِنَاَ ، ___ وَ نُهَرّوِلُ إِلِيِهُمْ ...! وَ الْدَهّشَةُ نَدَىً عَلَىَ رُمُوشِ أَعّيُنِنَاَ ...! وَ هُمُ الْذِيِنَ ... نَخّشَىَ دَوُمَاً أَنْ يَلّفُظَ‘الْفَرَاقُ أَسَاَمِيِهِمْ ...! أَوُ أَنْ تَفّقِدْ أَصَاَبِعُنَا َتَحَسُسَ مَلاَمِحُهُمْ ...! أَوَ اَنْ لاَ تَعُودْ أَعّيُنَنَاَ تَصّتَدِمْ بِ شَقَاَوَةِ نَظَراَتِهِمْ ...! أَوُ اَنْ تَجّتَازَ شِفَاَهُنَاَ اللْعّثَمَهْ حِيِنَ الْحَدِيِثِ عَنّهُمْ وَ إِلِيِهُمْ ...! أَوُ أَنْ لاَ تَتَعَثَرْ الْمُلاَحَظَةُ خَجَلاً عِنّدَ قِرِأَتِهِمْ أَوْ حَتَىَ الْقِرَاءةُ لَهُمْ ...! هُمُ عَوَضُ الْاِنّتِظَارْ ،، وَ هُمَ هِبَاتُ الْرَبُ إِلْيِنَاَ ،، وَ هُمْ ... اَلْاَغّلَىَ وَالْاَثّمَنُ عَلَيّنَا ،، جُمَلَةٌ لاَ تُخّتَصَرْ ... كُتّلَةٌ تَحّمِلُنَاَ عَلىَ إِدّراَكْ ،، كَمّ نَحّنُ مَحّظُوظُونَ ‘بِهِمْ وَ مَاَ نَحّنُ مِنْ دوُنِهِمْ ...! وَكَمَاَ حَالُ الْدُنّيَا ...حِيِنَ قّسّوَهْ ...! تَسّتَنّهِضُ لَحَظَاتِ الْفُرَاَقِ مِنّاَ وَإِنَ عَزّززتْ ...! تُنَكَسُ رُؤُسَهُنْ الْنَرّجِسَاتْ ...! وَ يَهّمِيِ مِنْ لَآلِئْ الْعَيّنِيِنِ مَاَ هَمَــاَ ، تَتَـوَارَىَ الْزَنّبَقَاتُ الْسُودْ ،خَلّفَ ضَبَابْ الْعَجّزْ ...! يَلُوُكُهَاَ مِهّبَاجُ " الْعَسَىَ وَ الـْ يَالِيتْ " ...! وَ تَدُكُهَاَ الْرَغّبَةُ الْمُحّتَدِمَهْ ، وَ يُشّعِلُهَاَ رَمَادُ الْظُرُوفْ ...! وَ عَلَىَ سَفّحِ الْحَدِيِثِ نُبّقَيِ الْخَيّبَةَ حِدِيِثَ أَنّفُسِنَاَ ... بَعّدَ أَنْ __ مَشّطَ دَرّبُ الْفُرَاَقِ خُطّوَاتِهِمْ ...! . |
ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
.
.:[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ]:. ______________ أَنّتَ يَ "قِبّلَةَ الْنُــورْ ، دُرّةٌ مِنْ دُرَرِ الْسَمَاءِ ، [ وَاحِـدَهْـ ]...! يَوُمَ مِيِلاَدُ الْقَمَرْ وَ النُجُومُ لِوَمِضِيِهَاَ فَاَرِدَهْـ هَبَطَتْ بِهَاَ ‘فَراَشَاتٌ بِيِضْ تَغّشَاَهُمُ هَيّبَةُ ‘مَلاَئِكَةْ ، يَوُمَهَاَ تَبّتَسَمَتْ الْاَرّضْ ... وَتُلِيَتْ الْضَحِكَاَتُ فَرّضْ ...! فَ كُلُ شِبّرٍ مِنّهَاَ يَذّكُرْ كَيّفَ دَقَ ذَاكْ الْسَنَاَ عُزّلَتَهَا ، وَ أّخَرَسَ شَكّوَىَ وِحّدَتِهَاَ ، وَ كَيّفَ مَلاءْ الْفَضَاءْ عَبَقُ الْتَهِنِئَاتْ ، وَ الْذِكّرَيَاتْ وَ الْصِوَرْ وَ الاُمّنِيِاتْ ، وَ كَيّفْ كَانَتْ تَرّنُوُ الْبَهّجَةُ بِ فَخّرٍ أَعّنَاقْ الْسُنّبُلاَتْ ، مَهّبِطٌ تَسَرّبَلَ إِلىَ جَنَاحِ الْنُدّرَهْ وَ الْمُسّتَحِيِلاَتْ ...! حَيِثُ أَنْ لاَ مَثِيِلَ لَهُ ، وَ مَثِيِلُهُ مِنَ الْمُحَرَمَاتْ . هَيّهَاتْ اَنْ يَكُونَ لِ أَحِدِهِمْ مَاَ فَاتْ ، - وَ دَبّتْ فِيِ أَرَاضِيِنَاَ الْحَيَاةْ . تَرّحّلُ عَنْ مِنّصِبٍ لاَ يَلِيِقُ إِلاَ "بِكْ ، وَيَبّقَىَ مَوُشومٌ بِ وَمِيِضِ أَفّعَاَلِكْ ، يَرُددُ صَدَاَهُ الْفَخّرَاً بِكْ ،، يُكَرِرُ ... كَانَ هُنَاَ ... كَاَنَ هُنَاَ ...! ....................| وَ لَمْ يَزَلْ ...! حَيَثُ كُلُ رُكّنٍ يَطّمَعُ بِ الْكَثِيِرِ / مِنكْ ...! ............/ يَحّتَفِظُ حَتَىَ بِ أَثَرِ بَقَايَاَكْ ، يُوَارِيِهَا بِ سَتَائِرَ مِنْ خُيُوطِ الْشَمّسْ ...! _ فَ دُمّتَ شَمّسَاً لاَ تَغِيِبْ ، وَ وَدَقََ فِكّرٍ لاَ يَنّضّبْ ، وَ طُهّراً لاَ يُمَسْ ...! وَ هُنَاَ مُتّعَةٌ بِ لَوٌنِ الْشَفَقْ ، ____________ مَعْ بَعّضُ مَاَ زَخِرَ بِهِ الْبَيَانْ ، http://d.imagehost.org/0589/CLICK_HERE.png وَ لِاَنّ كُلُ حَدِيِثِ عَنّكَ أَبّتَرْ ...! إِسّتَنجَدَ الْحَرّفُ بِ مَحَبَةٍ زَرَعّتَهَاَ فِيِ قُلُوبِنَاَ ...! وَ الْيَوُمَ سَتَرَىَ كَيفَ أّثّمَرَتْ ... وَ كَيِفَ يَلّتَحِمُ جَمُ الْمَشَاَعِرْ عَلّهُ يَفِيِكْ ...! وَكّيّفَ تُخّتَمْ وَ تُوَثَقْ فِيِ مَيَاَدِيِنِ الْخُلُودِ مَوُدَتُنَاَ "إْليِكْ ...! * فَ إِلِيّكْ ...! . |
ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
|
ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
|
ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
.
* خِتَاَمَاً ... نَتَقَدَمُ بِ الْشُكّرِ الْجَزَيِلْ لِ [ ● мя.šнηв » ] عَلىَ مَجّهُودِهْ مَعَنَا وَ رَوُعَةْ تَصَاَمِيِمَهْ ...! وَ إِمّتِنّاّنُنَاَ الْعَظِيمْ لِكُلِ مَنْ سَاَهَمْ بِحَرّفٍ هُنَاَ، مِنْ الْقَلّبِ [ شُكّرَاً ] ، فَ أَنتُمْ رَبِيعُ وِدٍ فَاَقَ الْوَصّفْ ، - جُزِيِتُمْ "الْجَنّهْ . P9 - دُمّتُمْ فِيِ رِعَاَيَةِ الْرَحّمَنِ وَ حِفّظِهْ . - دّعَوَاتُكُمْ لِ وَاَلِدَةْ الْرَاِمِيِ بِ الْشِفَاَءِ الْعَاَجِلْ ، P9 . |
رد: ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
* رَامِي السِهَامْ |
ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
|
رد: ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
. ** سُبحان من وضع محبته ب قلوبْ خليقتِه P9 سبحَانْ من أعطانا أملاً ب قلوبنا لـ عودتِه P9:$ رامِي السهـامْ || لو أن الجماداتْ تتحدث لـ أعتلتْ وتخاصمتْ على من يتوصّل بـ عرفانِه وكرمهَ إليهَ .. الداعمْ الخفِي , الأستَـاذْ , البيانْ السحرِي pq9 ............... ( هو كذلِك P9 لا أخفي حتّى لو ذرة تكمنْ إعجَابي المنقطع النظير ب شخصهَ , إنسان يملؤك رُقيه وعفويته بكل وقتْ .. - اللهم أنّك تجيب دعوة المضظر إذا دعى , [ أمُنـا ] P9 إزرع ب جسدها الراحه التي لا تتخلّى منها أبداً .. إشفها وإحفظها وإجعلها قرةً لأعين راميهـا P9P9 * ملاكنـا الحالمْ / أنثى لن يتكرر الزمن ل إنجاب من بِ مثلهـا :$ ربي إرزقها من حيث لا تحتسبْ , فإنني أحبهـا P9 - شكراً ل مشاعركم الطيّبه , ولـ إن العين ل تزدحم ب العبراتْ لـ صدق ما صدحتُم بَه P9(F) . |
ǁ¦[ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ، الله يقوم الوالدة بالسلامة ]¦ǁ
..
رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ مثل ماقالوا يارامي أبد ماأزيد بتبقى سيرتك عطره و تبقى روحك إللي الكل يذكرها بخير تنور هالمكان إللي حملت بيوم أركانه و بـ تتواجد أكيد .. ! .. :(:(F) .. الملاك .. P9 دامك أنتي " ملاك " ............ يبقى الوفاء باقي .. |
رد: ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
تستاهل الوفاء يارامي P9 والموضوع ماتكتمل روعته الا بكلماتك الملاك P9 عافاك الرحمن انتي وفريق العمل P9 |
رد: ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
.
. قليلة التواجد انا , الا ان قلبي .. يُدوّن داخله كل من كان له بصمه في أرض الأدب , رامي السهام : جميل الكلام , ملهم الأقلام .. حبيب الأنام , اي حزن يعانق النثر حين تركك له ,! واي دمع سيمحي عن ارضه , حبرك .. ذكرياتك , إبداعك عليه ! رامي السهام , حقق الله أمناياتك اينما كنت , الملاك , ....... سقيتِ بمزنٍ من الرحمة ياطُهر . |
رد: ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
|
رد: ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
. . الأخ رامي السهام من المشهودين لهم بالطيبة والخلق والتعامل الحسن فعلاً محسودين على أمثالة من الأعضاء المثري لنا وجودهم نتمنى عودته عما قريب ويا رب تقوم والدته بالسلامة الملاك الحالم لكِ كل الشكر على هالمبادرة القيمة وشرفتني جداً دعوتك , الله يعافيك يا رب |
ǁ¦[ أنْتُم الْنُــور ]¦ǁ
. " الحب والأحباب وافراقهم همّ لبيّه يا أحبابي ولبيّه يا حب ..! " من أمس .. يجتاحني .. صمتٌ ... جـااااارف ..! حقيقة .. عجز القلم عن وصف ما بداخلي من شعور هربت الحروف وتباعدت عن محيط لغاتي تجمد الحبر وأبى على نظم احساسي انعقد اللسان عن التعبير الكلام عجز عن الكلام لم أجد ما يسعفني لكي أعبر عن ما بداخلي لكل نور أضاء هنا حاولت وحاولت لعلي أجد ما يليق بنقاء قلوبكم وبياض أرواحكم لعلي أجد ما يفيكم حقكم ولكن .. تنتهي حروف الكلام .. وتعجز أن تعطيكم ما تستحقون ..!! هنا .. وجدت .. طهرا .. نقاء .. وصفاء .. في صفحةٍ بيضاء .. ومن هذا النقاء والصفاء سأبدى بشحذ همم حروفي لعل وعسى أن تأتي ! أيها الأحبة .. فرحةٌ .. تملئ القلب لايعادلها شئ ..! فما أجملني بكم ..!! لن أتكلم عن القناص ولا عن مكانته ..! فهو يستحق الكثير والكثير جداً ..!! أيها الأحبة .. أقسم قسم إن كاان هناك من يستحق الشكر فهو أنتم بلا أدنى شك فأنتم النور الذي يستضاء به وأنتم ينابيع العطاء التي لاتنضب فلو أخذ كل منكم على حده واستعرض سيرته فلن يكون الرامي سوى نقطة في بحره ولكن ميزة القناص بإدارته وأعضائه العمل بروح الجماعة والعمل على قلب رجل واحد من أجل الرقي بالموقع والرفع من شأنه , وإن كان لي دور فالطبع هو دور تكميلي لدور قام به غيري فكلنا مكملين لبعض ولايتوقف عمل كان بتوقف من يعمله صراحة يعجز لساني عن النطق.. وأشعر بأن جميع الحروف أختفت.. ولا يسعني إلا أن أقول شكراً على هذا الضوء الذي منحتموني إيااه رغم تقصيري شكراً أرددها من القلب كما تليق بكم شكراً على هذا العطاء وهذا الوفاء الذي يخرس الألسن حباً ويغلف القلوب وداً P9 الملاك الحالم هبة السماء ملاك على هيئة بشر سبحان من سواها هي بإختصار لمن لايعرفها قصة إبداع .. لاتنتهي ! حكاية .. روح أعادت الحياة صمّمت الجمال رسمت الفرح سأكتفي بهذا منها وسأحكيها لكم لاحقاً بكل تفاصيل إبداعها ! P9 |
رد: ǁ¦[ رَاَمِيِ الْسِهَاَمْ ’ أَيَاَ قِـبّلَةْ الْنُــور ]¦ǁ
.
. |
الساعة الآن 01:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0