انســــان
عدد الضغطات : 18,564
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,062(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,692استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,875

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > المنتديات العامة > صـدى المشـاعر > صدى المشاعر ( النثر )
   

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-05-2010, 01:14 AM   #1
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية O X Y G E N
 
Post - مَدينة مِنْ مــاء .



لاَيُشترَى ولاَيُباعََ وعُمَرَّ إبَتَّسَامته لَحَنَآ طَوِيل
يَ كُل الأمُنيآتِ اللتي تٌشَبَّهَ آلَمَاْءِ يَ ذا الَهْوى يَ ناطِقٍ بِ قَلْبِيّ
ـــوأُحَبَكَِ يَ فِتْنَة الَنِْسـاء هُوََ مَنّ عَلَّّمنِيَ الغِناءََ والٍٍبُكاء
هُوََ أغَلَى الرِجال هُوََ ساطِع في السَمَاءِ
أحُبه رَشَفة حُبة في جَسَدِيّ تٌشآبَََهَ وَتَّرَآ يعَزَفَ الحَيَاة هُوََ طِفُلّي هُوََ اللَذَّي لايْعَرَفَ سِواَيْ ,
يعَشِقَني مِن الَنِْسَاء يعَشِقَ غَيَّرَتي وإمتَلاَكَيْ لهَ لاخِيرَ في قَلَّّبي إن لَمْْ يفيَ تِلْكََ السَنِيّن
آمِمّمِمّمِمّ صوتُه مَطَرآ .. قُلت له يَاسِالَِبٍ لِ عَقْلِيّ يكَفَّي يكَفَّي الَجَُّنَوّن بِكَ يارَجَُّلآ
أنتَ دوائي ومائِيّ وَسَمَائِيّ وهَوَائِيّ وقَلَّيُلآ
إن سَكَنَت في كُل القِلْوب فَ لَيْسَ لكَ سُور بِها إنَمَا " وَحَّدَي " سُور الَوَْفَاء
وعَشِقَني مِن كُل الَنْسـاء لإنَ بي صَبَّرَآ لَمْ يجَدَُّه في قِلْوبهَمَّ أجَمَّعِيِنّ
لاَيُشترَى ولاَيُباعََ وعُمَرَّ إبَتَّسَامته لَحَنَآ طَوِيل
صَبِيّآ وفارََِسآ يمَلَّىء دُرَوَّبَي بِ العَطَّرَ ــويقَوْل مإِذَْا تُحَبِّ في الرَجَال !
قُلت لهٌ أكَرَّرَررره الُبَّحَثَ عَنْ الَجََّمَال لاخِيرَ في دُنيا لَيْسَ بِها حُب الإحَسَّاسّ
وقَلَبَ الطَيّّب لامََثِيل ..
كَثِيرُكَ في قَلَبَهَمَّ " قَلِيل "

يَ جَنَّة خضَرَّاء تغفُو في أَرْضّي وتُنجب ثَمَّارّآ يآنِعه
ويَ حَرَّفٍ يقَطُُّن في شِفاهَي فَ يِنّّطق " أُحَبَكََ "
ويَ نَوْمآ عَمِيقآ أحَلَُّم بِ داخََِله أنّ الحَيَاة مَدِيِنَّة حُب لِ وَحَّدَنا
ويَ رَجَُّلآ وَزِيرآ لِ كُل نِسَاء الدُنيا
ويَ أَحََّرَّف هِجَاءآ ُتحاكِيك مُتَيَّمَة ..

- نصف آخر ,
قلب طيّب وبهجة رُوح تجلُب لي السعاده متى ماأجتاحت رّوحي لِ مُلاقته
أشعر بِ أنّ الأرض تدُووور والسماء ترتفع فَ أكثر
أنا أعشششق كتابة الحكايا اللتي في أعماق الصناديق حُفِظّت
وجدت أحرفي بينها يَ أوفى ماخلقهُ الربّ لي " حَيٍّ "
يُعطيّني رغبة البقاء ويُمسك بيدي ليأمُرنّي بِ الكتابة وتارةٍ يقول
أنتِ لاتستمعين إلى ماأقول لذا سأكون قاسي عليكِ "
ولازِلت الشقيّه التائهة في عينّيه اللتي تُشبه عين السَمكه في إنفتاحها
قوَامه مُمتلئ يشعُرني بأنّ الوطنْ اللذي أسكُن به هوَ بِ جميع إتجاهاته
وعِندما ابتدء مُعاتبة له يقول ( أكمِلّي ) !
أردت الشِجار اللذي بيننا أنّ ينتـهي بِ صفاء وأسعى لِ أنّ يُرضي التوتُر بي
قُلت له , هل عندما أُكمِل سَ تُنهي بِ شيءٍ لاأُريده ! إنّ كَانَ هكذا قُلّي الآن ..
قال أكمِلّي .. : )
أزدادَ بي الأرق خشية فِقدانه , فَ الرجُل لايُريد الفتاة اللتي تبدآ بِ الهذيان
اللذي ليسَ لهُ أهمية ..
وهكذا كانَ بين قلبي وعيني " الخوف " ياتُرى هل سيـكون حديثي مُباح !
أم سأخرُج بِ الإسائه له , فمُذ وأنا صغيره كُنت أُردد
(( لايشكو ولا يُعاتب ولا يخدُش إليكَ إلا منْ يُحبكَ ))
كُنت مرائة تُشاهد ماخلفها وتُعمي ناظري ماأمامي لِذا أنا لمْ أكُن حذِرة معه
سقطت جميع أُمنياتي اللتي أخبرنّي بِها قبل مضّي عامْ مِن بنائها
آممممممم قد يكونَ هوَ أحد الأسباب فيَ عصيان حديثه وعفويتي طغت بِ جانب
عِبارات حُبي له فَ تفجرت براكين قهري وسئمت مِن البلاد البعيده بيننا
وآسئت الحديث به ومعه وله : (
عُدت طِفلة ماقبلَ الثلاثة عشر عامآ بِ عُمر عددَ أحرُفه . أكتُب وأمحو
ولُغتي اللتي صنعها في فاهي أنقلبّت وكأنّي لستُ بِ فتاة قلّبه هوَ مُعلّمي الأول
قبل دخولي لِ مدرسة " الأدب " والقِصة الأدبيه باتت عشقآ في طُفولتي
حتىَ أخرجها على الورق بِ أستطاعته جعلّني كاتبة قادرة على العطاء مافوقَ
مِئات الصفحات ..
لايُحسن مدحآ لِ كُل ماأنزفهُ بل كَانَ مما ينتقدون ايضآ حتى أصبحت الشمس مُشرقه
في ليلي بعد ماخبئت أوتار أحزاني بِ جانبه وتفوهت عقلّي شُلّ لايفقه التفكير
ولاإمّعةِ الكتابه ..
إلا يحق للغيمة المطر .. والجفاف في آنٍ واحد .
هذا كُله مِن أجله جَلّ الله سُبحانه وتعالى في قُدرته على ماأعطانّي مَحبة
يُخالطها الضَجّر .
بكيت ذاتَ يومْ ولمْ أتمنى لِ أحدٍ منهم يرانّي فقد صنعت من جبروتي لحظة " قوة "
تمُر الاعوام وكَأنها لَديّ لحظةٍ وليّدة بِحُبة ,,

يُشعلّني يغرقُني يحتّل قلُبي كَ البِلاد
يُشعلّني يغرقُني يحتّل قلُبي كَ البِلاد
يُشعلّني يغرقُني يحتّل قلُبي كَ البِلاد
أيتَها الامرأه الذَاهبةُ الشفافةُ الجميله
أيتَها القنديلة الدائمة الشقيّه
أشهدُ أنّ مُحيط عُنقكِ يُذهلنّي ,,
ـوَآهـ يَ آسرةٍ .. ويَ روضة الطفولةِ
وأتقنت مُحتملاتِ الحُب وأصطبرت على جُنوني
وحملتُ دفاتري وكتبت
كُل شيءٍ يموت إلا أنت ...

ويكسُرنّي نِصفين , كَ الهِلال
وأحتلُ نفسه ,, كما قالها القَيصر ..

: $



وَ قُلت , * اصبحنا كَ مَدينة مِنْ مــاء . : )


التوقيع:
| استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه ! ]




O X Y G E N غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-05-2010, 04:19 AM   #2
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية ابراهيم عاشق الزعيم
 
افتراضي رد: - مَدينة مِنْ مــاء .

رغم أن النص يُكتب في مدينة من ماء
لكن القلم لم يجف حبره ولم تغرق أوراقة , أحتراماً لعذوبته !

نص نخبوي ضج بالكثير من التشبيهات البليغة
والتصوير المستمد من واقعنا وحياتنا العامة
عظيم التقدير لك ِ

ابراهيم عاشق الزعيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-05-2010, 04:41 AM   #3
مشرفة منتدى صدى المشاعر ( النثر )
 
الصورة الرمزية أغـنـيـــة الورد
 
قلب رد: - مَدينة مِنْ سُكْر

.





الماءُ الذي نَشربُه ليس كَ بَعضِه .!
مُؤمِنةٌ بِأنّهُ بينَ شِـفاهِك يُصْبِحُ _ خَمراً ..
و البَسْمَةَ لمّا اكتَسَتْ مُحَيّااك ,
تَاااهَتْ , فَ وَدِدْتُ لو أنّي هِي ..
لكنتُ تُهتُ ولن أعودَ إلى طريقي أبداَ ..
وماذا عن صَوتِكَ الذي أيقضني ذاتَ حُلُم ؟
صوتُك الذي لا تُشبِهُهُ حتى [ حكاياتُ العشقِ القديمة !.

.
.


نُوووف

وَ إنّي اشتَريْتُ منَ الجمالِ كلاماً
أغرقتي صَباحِي { سُكّراً ..
شُكراً لِ قلبِك يومَ كَتَب .





.

التوقيع:
..
.
أنتَ الرّيح التي تجعلني أنحني ،
كَـسَــنابلَ شاهِقة ،
وَ ألتقطُ السَّـــعادة ..
ـ
.
.
أغـنـيـــة الورد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-05-2010, 10:58 PM   #4
. . : زعيم القناصين : . .
 
قلب - مَدينة مِنْ مــاء .

.















- جميل سهاد المحبين ،
حين يكون الظلام ... خليجًا
وتأوي إلى الأرض أنهارها ...
ثم ينأى الخليج الذي يحمل القلب ,
ينأى إلى حيث يبقي الضباب : الحداء - الدليل
هناك أقتل هذا الكمين المخاتل، أو ما يسمونه:
شعراً، وأرقص ..
أرقص والكأس، والذكريات الحييات ..

عن أمس, أو عن غدٍ سوف يأتي
وبيني وبينك هذا الضباب الجميل ،


- مَحَمَدْ الْعَلِيِ ،













- اُوكسُجِيِنْ ،

كَعَاَدَتِكِ ، أَزّهَاَرْ الْيَاَسَمِيِنْ تُطَوِقُكْ ،
وَ الْبَيِلَسـَانْ أَسَاَوِرُ مَعّصَمِكْ ،

يَ أَنِيِقَةْ الْحُضُورْ ،














.

الملاك الحالم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:34 AM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi