ذكْرَياَتْ وَموَاقفْ مُضْحِكَهَ اَو حَزِينْه َ ،
تَعلقْ بأِذْهاَنِنِا َ، ولا َتُنَْسَىَ ،
نَتَذْكرَهاَ وَنَعيِشْ لَحْظتْهاَ التىِ عِشْنَهَا منْ قَبِلْ ، بِمُجرْد رُؤيِتْنَاَ لِما يُذْكرَنا بها ،
وقدْ نَتَذَكْر اُنَاسْ اَحبْبناَهُم وَاَحبْبَناَ قُرْبَهَمْ ولكنْ ، !!
حَال القْدر دونَ ذَلكْ ،
فَلمْ يبْقَى لنْا سُوىَ الَذِكْرىَ بِشَيٍء يُذْكرنَا بِهْم ،
،
َفَذَاكْ [ الَمَصْمَكْ ] لاَيُنْسَىَ وذَاكْ الَبَطلْ والَفَارِسْ
الذِى لمْ يُخْلَقْ لهُ شَبِيِه قدْ رَحلْ ، ولمْ يَبْقَى لنْا سُوىَ ذِكْرَاه ..
وما اَجْمَلَهاَ مِنْ ذِكْرىَ لمْ يَستَطْع اَحدْ أَنْ يُبْقِى لَنْا كَــذِكْرَاه ...
[عبدالــعزيز ]....
أيُ اَلَرِجَال أنَتْ ،
وَحدت وطنْ طَال شَتاَته ، وأسْستَ بُنِياَن ْحَكمْ للَشرِيعْه َأَسَاسْ ،
وأَنْجَبْتَ أَبْنَاءَ ، سَاروا ع نَهَجِكْ وطَوُروُا فِى الَعُمْرَانْ ،
* ليتك يابو تركى تشوف عيالك :/
في كل قريه دار للعلم وضمـــــــــــان
في كل شارع دار للمال وامـــــــــــان
في كـــــــــل حــــــــــي مسجــــــد
وفي كــــــــــــل صوب معــــــهــــد
والنــــور عــــــم أقصى البــــــلاد
وكـــــــــل وادي لــــــه طريــق
حـــــتى البــــــحر جـانــا حـــلو
حـــــلاة مختــــوم الرحـــيـــــق *
،
ولأَنْ كُلْ مِنْاَ لَهُ طَرِيقتَْه فى الذِكْرَى التِى يُحِبَهَا ويَسْتَهُويِهَا
فَنَحنْ اَحبَبَنْا ، تَسْجِيلْ اَلذِكْرىَ بِطَرِيقْتَنا وبِفِكْركُمْ اَنتُم ،
لاَنُرِيدْهاَ سُوَى ذِكْرىَ للُوطنْ وَحَسبْ ،
لمدنْ او شَخصِِياَتْ وَ طَنِيهَ ...
.............../ بِتَصْميِمْ فِيْديوُ..
.يُتَرِجْم افَْكاَرَكَم ْ.............../
وحَتىَ نَسْتَمْتِعْ بِهَذْه الَمُسَابقْه وَتَكُونْ مَكَانْ اَلَمُتْعَهَ والَتَسْلِيَهَ
ُنُرِيدْ أَنْ نُوضِحْ لَكُمْ :
- عَدَمْ وَضع ْالَأغَانِيِ أو الُموسِيقَى ،
- عَدَد الَمُشاَرِكِينْ فِى اَلَفِيدْيُو 2/3
- يُكْتَبْ رَاَبِطْ مَوُقِعْ القناص ،
- وَيَتِمْ تَنْزِيلْ اَلَفَيِدْيُو فِى اَلَيُوتْيِوَبْ
- وَنَقْلِهْ هُونْاَ فِى مُتَصَفِحْنَاَ ،
كَتَابَه اَسْمَاءَ مُصَمِمِينْ اَلفَيِدْيُو . ،
O X Y G E N , p r i d e
تصميم ، سمـاء
-