..


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






البداية :

من الممكن أن أكون مخطئة وقد تتبدل آرائي فيما أقول فهي ليست بـ قرآناً منزل
لست بـ ملاك منزل من السماء أو إنسانة مثالية
و قلبي كما يحمل الحُب ، قد يحمل البغض " ربنا لاتجعل في قلوبنا غل للذين آمنوا "
أحاول ان أتعلم من أخطائي ، لأستفيد منها
و كلما مال قلبي بـ إتجاهه
حاولت أن أبقي حُبه بقلبي حتى يحكم الله " والله خير الحاكمين " .





[ .. كلماتنا .. ]

للأحاديث فوارق كما للبشر
فـ البعض نحبهم لكننا لانملك أن نبوح بما تكنه الصدور
و البعض منحهٌ الأله " قدرة "
لـ يعبرعما في قلبه ، يبوح بمشاعره


فلاتلومنا قلمي إن لم ينصف " حُبي "







[ .. الغياب .. ]

أحياناً يكونون معاً ولكن قلوبهم شتى
فالتواجد لايعني بالضرورة حُب
والغياب لايعني " قسوة أو بغض " .







[ لما البكاء ]

نتشبث إيماناً بهم ، نحبهم و نمنحهم كل المشاعر الطيبة
نكون بقربهم دائماً ،
نساندهم و نهديهم الأمل متى ماإستطعنا
و حين حاجتنا لهم
............ تظهر حقيقتهم
فلا تبكي ،

فقد أسقطت أقنعة الحياة آخرون فما الجديد







[ .. الوداع .. ]


الراحلون هم الموتى ، المغيبون
يعيشون معنا ، أفراحنا ويشاركونا أتراحنا
و تبقى ذكراهم خالدة ، نعم نبكيهم ولكننا مؤمنون
و كما الأمور المقدر لها أن تكون " فإذا جاء أجلهم لايستأخرون "


ولاشيء يستدعي البكاء فكلنا يوماً و إن طال بنا البقاء لراحلون





[ لاإله إلا أنت سبحانك ]



من ذا الذي في ذكره ألقى السكينة والهدوء
و على كثير هموم قلبي بذكره همي يزول








النهاية :

بقي أن أشير أن ماكُتب بالأعلى يحتمل تفسيرات عدة



..

اربعة أشياء في حياتك لا تفعلها فقد الثقة ونكث الوعد وتحطيم العلاقات وكسر القلب لأنها لا تحدث صوتا ولكنها تحدث الكثير من الألم
( شارلز )

والكثير فوق الأربعه يحدث دون صوت ..

- كالكلمات عندما نكتبها حُبآ شوقآ قد أبوح بها على الورق أم ادونها في حُجرة معينة لأفكاري
والبعض قد يستغرق الوقت الكثير لينُشيء طريقه في تعبيره ويعجز !

- الغياب , سُتارة بيني وبينها الكثير من الحواجز
قد يؤثر وقد يكون العكس صحيح وفي الآخر هو غياب بمعناه ( عقيم وقاسي )


- البٌكاء لأني عيناي كالسماء تبكي قهرآ على فيضها لِ أحدهم
فبحاجتي لم يكن آنذاك قريب ,, يحق لي البُكاء لأنني وهبته ( أنا )
ووهبني كسر القلب ...

- الوداع .. نصف الحياة آثر واقع من الوداع وهكذا هي أقدارنا وماتشاء
فلا نتذكر سوى السويعات الجميله معهم ..



* سعودية وأفتخر

أنا فخوره وجدآ بِ هكذا حضور وفكر عقلاني

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..

أقتباس

[ .. كلماتنا .. ]

بـ الحديث عن الأقنعة ..
هي أقنعة لـ مشاعرنا

أقتباس

[ .. الغياب .. ]

إذا يقتصر الغياب على غياب الأرواح ..!
ناكراً وجود كل حس حي و أن كان بلا حياة (حسياً)

أقتباس

[ لما البكاء ]

إنما يبكي خذلاناً ..

أقتباس

[ .. الوداع .. ]

هي مهلـة من الزمن .. تعتصرك في البداية ..
وتخف تدريجياً ..
وتعاود إعتصارك بأقوى ما يكون ثم تهون عليك ..
حتى ترى نفسك سريت مسرى المودعين ..

أقتباس

النهاية :

لغـتك إستثنائية ..

.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


الكلمات
ان اردت ان تكون حكيماً فزن كلامك قبل النطق !!
.................................................. (مجهول)

الغياب
اظن ان في زمن التقدم التكنولوجي العنيف اصبح لا يوجد غائبون
في حياتنا الا الموتى رحمات الله عليهم ..

البكاء
احياناً لا توجد قيمة للبكاء كالموقف الذي ذكرتي في سقوط اقنعة آخرون و آخرون ...
لكن احياناً كثيرة يكون البكاء فيها متنفس للنفس ..

الوداع
لن أحكي فقد أبكي ..


لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ..


سعودية وأفتخر
موضوع رايق و واقعي
أحسنتِ


.

.


كلماتنا
هي مُتنفس وقد تقتل وقد تربط انها الأساس
الحقيقي لحياتنا .... رغم أنها كلمات .

الغياب
لغة مرادفه للوجع وحقيقته هي أن
يكون الغياب رغم التواجد .

البكاء
تعبير حقيقي لألم النفس او سعادتها
المفرطه .

الوادع
شر لابد منه


سعوديه وافتخر حضوركِ لايُقاوم


.

..




ممتنة أنا لـ حضورك هنا
و لـ فكرك الراقي الذي أفادني قبل أن يكون إضافة للموضوع



أيا رامي

و كم من الأمور لاينفك المرء منا عن التفكير بها ، ربما
حتى تتاح لنا خيارات إذا ماقدر الله ووقعت لنا .. ربما




إذا ماكانت عن مانرتكبه من الأخطاء " فخيرهم التوابون "
و لن تكون عذراً لمزيد منها
بل هي طريق للتقويم لمن يعتبر

يارب

الحُب يؤدي إلى نجاح و محاولة إصلاح و طموح
أما الكرهـ .. لا أدري إلى ماذا يقود .. !!


و للكلمات ،
مايشفي ومايوجع
و أشدها قسوة و ألماً تلك التي تأتي متأخره ، أو ربما لمن لايستحقون


و آآهـ ِ من حضور لا يجلب فرحاً
و غياب لا يأتي إلا بـ بؤس

أقتباس

فإن خسرنا شيئا لأجلهم فهم خسروا ملاذا ووطنا ..!!

أقتباس

فخسارتهم أكبر بالطبع !!

و أي تفاؤل تجلبه في حديثك هنا لتخفف به من وطأة الحزن ..


و للوداع حرقة و ألم
و للمؤمنون صبر و " نسيان "



و لـ الرامي
دعوات أرددها بأن تكون دنياك عامرة بالأفراح دوماً
شكراً لكل ماخطته يداك هنا
و شكراً ولن تفي حق حضور راق كـ حضورك


.. ..



..

..



لـ أوكسجين

أو تعلمين ..
أجدكِ تارة قريبة جداً من روحي ، وبيننا إختلاف السماء والأرض تارة أخرى



و كم من الأشياء لا تزال تملأنا "إنكسار" و تعيدنا إلى الواقع ذكرى " مصاعب الحياة "



للكلمات عندما تكون متنفس
مازلت أذكر كيف كان البوح يبقيني على قيد الحياة ..
هي نعمة من الله ، وماشاء الله



هو " عقيم وقاسي " كـ غياب
و أتفق معكِ فيما ذكرتي



للبكاء و مايجلبه .. ،
لا أسف على من لا يقدر " المشاعر "
بل الأسف على طهر قلب ، أعياهـ التعب
و ذنبه الوفاء



و أي وداع ..

أوكسجين
شاكره لـ تواجدك
و أسئل الله لكِ السعادة في كل حين
شكراً ..
لكل ما كتبتيه هنا وزاد جمال الموضوع


.. ..



..

،’

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..












[ .. كلماتنا .. ]

هي الميزان الحقيقي لمشآعرنآ ،

وأحيآنآ كثييرهـ تخذلنآ كلمآتنآ ،
ونندم على البوح لهم .

إذن يجب أن نزِن كلمآتنآ قبل ذلك جيدآ ..





[ .. الغياب .. ]

إن كآنوا سيغيبون (ويبقى) حُبي كمآ هو في قلووبهم !!

فليغيبوا .
........... سأصبر كثييرآ

(فـ الصبر لُغة المحبين ..)






[ لما البكاء ]


متنفسنآ الوحييد ..
ولن نجد سوآهـ يومآ يؤنسنآ في بٌعدهم ..





[ .. الوداع .. ]

المسآآآآآفه البعيدهـ بين الأحبآب .

وهو قدر كل شخص على هذه الدنيآ ،

فيآآآرب ارزقني لٌقيآ أحبتي ، إن لم يكن في الدنيا
ففي جنآت النعييم يآآآرب ،








لاإله إلا أنت سبحآنك إني كنت من الظآالمين ..








النهاية :

بقي أن أشير أن ماكُتب لآيٌجيده إلا أنتِ ..
حضووركِ مختلف ..


لـ قلبكِ،

..


و يـ أوطــان
أفرح بـ حضورك ، دوماً ..



و كلمات
كم من حديث يبقى بداخلنا ، لا يطلع عليه إلا الأله
فأي قناع نرتديه ، وصمت قلوبنا ، نبكيه



و غياب أرواحاً
يلغي ملامح كل " حُب "


و بكاءنا
لم يأتي إلا لأننا
كنا نظن الأخرين .. كـ مثلنا


و ألم يكاد يفنينا و مازالت قلوبنا تنبض

.. ..



أوطــان
لكِ بالقلب دعوة يا طاهرة
سعيدة بكِ
وشكراً لـ كلماتكِ ، للتثبيت


.. ..



..

..


رامية السهام
أهلاً بكِ وبـ حضورك الجذاب


كلمات ليست " للنشر "
و ماذا عن غير المنطوق ، أين يوزن لـ نلاقي الحكمة فيه


و للغياب ، حرقة و عذاب
بل يوجد غياب ، بخلاف الموتى
غياب الأرواح حتى وإن كانت الأجساد على مقربة منا



وللبكاء ، كما ذكرتي .. أؤيدك
متنفس للنفس


و وداع موت ، مثلكِ أنا

.. ..



رامية السهام
ممتنه لـ تواجدكِ
و لـ حروفكِ الجميلة
و دعواتي أن لايكدر حزن صفو دنياكِ
شكراً


.. ..



..

..


d.lost
سبحان من وهبك ماتطمئن به القلوب من " إيمان "
لكل حديث قرأته لك أجدني مقتنعة بـ دلائل تقدمها ، ترتبط بـ ديننا
" ماشاء الله "

و لما ننطقه من كلمات
أتفق مع ماذكرته هنا



و لـ غياب ، عن الأنظار
أحياناً حتى وإن كنا لانحبذها كـ " عبارة "
فهي حقيقة ،
و إلتمس لأخيك المؤمن " سبعين " عذراً
وحتى إن كان الغياب يجلب الحزن والشقاء
فـ " الغايب عذره معاهـ "

و هنيئاً لمن لم يطل صبره بـ إنتظار غائب
و كان الله في عون " المنتظرين "

أقتباس

ولما البكاء وقد سقط غيرك .. وأنتِ واقفة !؟

في نفس اليوم الذي شاهدت به ردك
كشفت لي الدنيا قناع كاذباً
و " حسبي الله وكفى "

أقتباس

مهما عشت وأحببت لابد من نهاية وفراق وليعيش العبد حياته كما شاء .. فالوداع أمر حتمي فيها ..

.. ..



d.lost
جداً سعيدة بـ فكر تمثله هنا
لا حرمك الله السعادة ، وثبتك على الأيمان دائماً
شاكره لـ حضورك
و شكراً للأشادة

.. ..




..

..


لـ حضوركِ ممتنه
و لـ كل كلماتكِ هنا مؤيده


ندى الأيام


و كم من كلمات
تبقى حبيسة قلوبنا ..

جداً مؤلم ذلك الشعور
.. ..


و مالي لا أرى البكاء بغير حزن ..


و للوداع
ألم وإنكسار
و دموع تنهمر



ندى الأيام
جداً مختلفة ، متميزة
و يظل لـ كلماتك مايجعلني أميزكِ بها
سعيدة بـ حضورك
شكراً ندى

.. ..

..

..



تــرف !
سعيدة بـ ماتجلبه كلماتك هنا



و ماحالنا ..
إن نطقنا ، ولم يكونوا على إستحقاق لـ مشاعرنا
وإن كتمنا ولم نبوح و أثقلنا على أنفسنا



و من يضمن أن يكون بعد الغياب لقيا ..

أقتباس

(فـ الصبر لُغة المحبين ..)

.. ..


و للبكاء
أتفق معكِ بماذكرتي


ولـ حزن الوداع

أقتباس

فيآآآرب ارزقني لٌقيآ أحبتي ، إن لم يكن في الدنيا
ففي جنآت النعييم يآآآرب ،

آمين يارب ..



تــرف !
جميل حضوركِ
و راقية حروفك
دعواتي لكِ بأن تظل دنياكِ فرحاً دائم
و شكراً لـ تواجدك ..

..