.
|
شفني أنـا ,
في ( سِبـاق حبُك
تخطّيتهم ,
مَا يهـم أنا لقلبك
من أكون ؟
الأهم إنّي أخالفْ
الظنون ..
تقدمتهمْ ,
حالفـه روحي
تِجِيـكْ ,
ولا سألتهمْ ,
هالحواجز ممنوعه
إليكْ ..
جنبتهم ,
وخليتهمْ , يعني أحسبها
جُنونْ ..
بين هالكمْ الغفِيــر ,
ما كآنْ لي شيء
بسَ
أقدامي لكْ بإرادتها تسيـــر ..
يُهوووون ,
الدربْ ..
................... والبُعـــد والقربْ ..
.............................. و جمُوع هالسرب !
لجلك ,
ولا تهونْ ,
............. روحك ..
...................... وبوحك ..
................................ ونوحك !
ل غيري وأنا مركزي ب ( الأخِيـر ..
إنتهى الوقت
وطالع من بين كفوفـي
شيءٍ ثمين لك "سقت ..
قلت :
من بينهمْ ,
........... قـدرت
أملي عينهُمْ
يا بينهم ,
........... لا سرتْ
يختفون وأسأل
وينهمْ ؟
مافي أبد ,
غيري أحد
حبنا إنولـد
طفل حالم للحياه ..
وعى ولابغى غير
حضن أمه حضن ,
نآظر , ولا وجد
غير عيونك له وطنْ
فيه الأمن ..
جيتك وأنا غيرهمْ ,
أمشي على - رمــلٍ نِـدي -
ما تسمع لقدومي
قــرعْ ,
بس آثــار وقعي بيّنه
مثل إنزال الشرع !
جموعهم ,
يطالعون الدقآيقْ
ويعدّون الوثايق ..
يا ترى من لـ قلبه
مسكنها بيكون لايق ؟
* يَـــــا
( شرفة الوقت )
سكّري نوافذك
وأعلني بأجرآسكْ :
[ ضلوع الحبيب من
العآم وهي نديّـــه ,
ولآ حسبت حسآب
لو صار قلبي لِك هديه !
وصرتْ أسرد بيتْ ,
ل شاعري الفيصـلْ :
ما حب أنا المركز التالي
............................. الأول أمـوت وأحيابِـه
و وصلتْ النهايه يا غالِي ,
............ يا عسى أكون ل نبضك
سميّة أقرابِــه
.