*


*



- شرقيتي ..
مــآآحبهـآ ,
....................تـآخذك مني هي..



وترجعي لـ احباب قلبك بـ السلامه

*



:

أَنا :
- لا أموت بـ " صعوبة ،.

* والتعبير يحتمل معنَيَين ..
.. سِمتهُما التناقض ،!

*

:
عندما ينتقدوننا جارحينَ " مازحينْ ..
فهم يعنون ذلك ،.. " ليسَ المزاح أعني
- وعندما يُشهدوننا الثناءَ ..
.. فَليسَ قطعاً صدقهم ،.
* طِبَاعُ البَشَر ،!

- رُوح ،..
ولا أنا أُطيقها :D

- نَدَى ،
في جميع الأحوال ..
.. كان الله في عَونِ الرجال ،!

* جِداً أبهجتما يا أَمَلاً نَدِيْ .. ،.

*



:
يظُن ..
أنني أكتب له ،..
يظن ..
أنني قَلِقَة عَلَيه ،
يَظُن ..
أنّ حزني هذا لأنّه اختفى من سمائي ،..
- الجدير بالذكر .. أنّ ظنونه لم تَخِيب أبداً ،
الأمر الذي يثير تساؤلي ..
* ماذا ينتظر حتى يوقن بأنّه أخَذَ مني روحي .. ؟
- أو ربما أنا أهديته إياها ..

× هذا التدوين ما هوَ إلا تصديقاً على من قال ..
أنني لا أفعل شيئا هنا سوى الـ صُراخ،.

*



:
بـ انثرك ،!
- مثل أوراق الخريف ، ..
وأتركك عاجز ..!
.. على أطراف الرصيف ، ..
لازم تحس إن الجفاف اللي بـ قلبك ..
- ظآلم ،!
وأحياناً مُخيف .. ! *


- إهداء لـ .. لا أَحَد ،.
* لأنني لا أستطيع تركَ أحداً ..
.. مَا لم ينفيني عنه ،.

.

*



:
أنا تعبان، أنا حزين ..
- أنا مشتاق ..
ــ وَالّذيْ نَزّلَ يَسِ ـينْ ،.

- أَهلاً قمَرْ ،.. )

*



:
إنني متعلقةُ به
كَ تعلق طفلٍِ بحضنِ أًمِه ،
أُمسِكُ بأَكمامِه ..
كَما لو أنني صغيراً لا يكف عن شدِّ ثوب والده ،
جميع الرياح التي تعصف بي
يكونُ قبلتُها ..
جميع الأمواج التي تلطمني
تلقيني على شاطئه
عندما أسقط ..
لا أنجو ما لم يلقفَني ،
وعندما أقع ..
لا أنهض إن لم يسندني ..
كل شيءٍِ يصيبني يحيلني إليه
كل أمر يحِلُّ بي يذكرني بأني بحاجةٍ إليه
عندما يضيق نفسي من هؤلاء الناس المُرهقون
أجعل منه ملاذاً لي .. هروبٌ من الجميع
وأكتفي به
أتوّسم به راحتي وطمأنينتي
سيهديني ما سلبه مني الجميع
سيهديني روحي
روحي التي باتَ من حولي يتقاسمونها أمامي
دون حراكٍ مني أو صراخ حتى ..
الصراخ هنا فقط

ولو .. لو يعلمون
كم أنني بحاجة لمنفى
لا نَفَسَاً آخر يشاطرني الهواء
فأمثالي عندما يقبلون المشاركة
يتعرضون للظلم دائما
ويظلون في اختناقهم ماكثون

ولو ..لو يعلم ..
أنني أجده منفاي عن ما يصنعه الناس بي ..
الوحيد الذي قد ينتشل قلبي من بين تلك الصخور
التي دحرجوها في طريقي عمدا
حتى خلّفَ ارتطامها بصدري ألف صدعٍ في قلبي
وضعفها كسورا في أضلعي ..
أضلعي التي قاربت الرميم
رميم .. رميم ،..

أنا في حالٍ سيئة ..
سيئة جداً ،

:

مكـنون مذهل’

- دعواتي لكِ بمنفىآ تختالين في أرجائه فرحـاًً
ويزورك هو ‘ = )

متابعـه

.







ولما ع حالي سكرت الباب لاقيتو بيني وبين حالي
مشلوحي ع بحر النسيان فارقني النوم كل شي كان
( وجو ) ماكان يفارقني وجرب اسبح يغرقئني ،

تدرين وش المشكله اني مااقدر ابوح لـ احد
واقوله انا ماني بخير ابد


يَ لهذه المحبره كيف استطاعت ان تحكيني !

· سأبقيني هنا حتى انتهي من حصد جمال هذا المكنون

.

*

:
والذي صبرهـ قليل ..
.. لا يفارق ،! *

- أنا ..
صبري ليسَ بِـ قليل ،!
- مع هذا .. ما أفارِقْ ،.
ـ " بإرادةٍ منبعها أنا ،..
فمن يريد الفراق .. أو يبتدئُه ،..
يكون قاسٍ قلبَه ..
ومن يُكابِدُه ..
* جانٍ قَدَرُه ،.

- لقد إرتطمتُ بمن هم من الصنف الأول ..
فـ هل هذا يعني أنّي من الصنف الثاني ؟

،..

*


* النادِرهـْ ،
ضَوءٌ يبعث البهجة ..
وجدته في " ردكْ ،
حضور كَ نور ،..
وكلمتكِ الأخيرة .. أًعَدُّها بُشرَىْ ،
- لكِ فرحةٌ أستسقيها من ربِّ السماء ،..
أبهَجتِ ،.

،..)


* نَدَىْ ،
يَـ اختي ..
كم أنا أحب طلتك ،..!
.. لو تعلمين ،!
* وإن كُنتِ تجدينَ ما يُحصَد هُنا ..
أتمنى أن يكونَ ثماراً طيباً ،
- إليكِ أبعثُ رجاءْ ،..
.. لا تغيبي | أبداً ،!
وأُلحِقُ الرجاء بـ دُعاءْ ،
* أن تكوني بخير | دائماَ ،.

،..)

*

:
بُكَاءْ عَارِمْ ،..
- وَمَامِن مَحَارِمْ ،.

.. فَهوَ ينظر إليّ مُدَلِياً يَدَيه ،..
محُكِماً قبضةَ كَفَيه ،.

، ..

*


:
الطيبون ..
بين إعياءةٍ وأختها ..
يحتاجون لمساحة مكشوفة ..
ليلفظوا فيها ما ألقاه الناس في نفوسهم من الشوائب .. ..
.. .. فالشوائب تؤذيهم
تلحق بأنفاسهم الضرر ،..
.. تقيّد ها ،!
* تشعرهم بأن الخلائق تريد أن تصنع من قلوبهم حاوية ..
تفوح منها رائحة المعقمات .. !
- فالجروح جمّا ،.