إما أن تصعد الى القمه أو أن تنزلق نحو القاع - شبكة القناص

HAMZAH · 02-02-2010, 07:11 PM

:

:

سلام من الله احبتي عليكم ورضوان

..

أعتقاد ساد أن لكل شخص شخصيه تميزه تبقى معه امد الدهر بلا تغير او حراك
والواقع والمنطق يقول العكس ما من بشر ويبقى كما هو ففي كل يوم أما انه يقترب الى المثاليه ويطور من نفسه أو انه يعود للخلف باستسلام تام

نعتقد ونعتقد ونمني النفس ولكن عندما نمعن النظر في انفسنا سنرى اختلاف كبيرا
لن نقول بالأيام بل بالاشهر قارن بين نفسك قبل 3 اشهر وما انت عليه الأن وسترى الفرق

لن اطلب منك تطبيقها على نفسك الان
ولكن تتبع ما حصل مع شخص ما

في بدايه العام شخص مجتهد مواظب راضي عن نفسه تماما ويطمح بالمزيد
في منتصف العام ضن انه سيبقى كما هو واوقف ما كان يرضيه من افعال وانتكاسه سريعه حلت به
في نهايه العام نهايه وشيكه شعر بها لا شيء يرضيه عن نفسه فهو الى القاع اقرب
في بدايه العام المقبل محاوله جاده بالعوده
في منصف العام مواصله الوصول الى القمه والمحافظه على ما يرضيه
في نهايه العام تحقيق اهداف وسعاده واحساس بالاهميه
في بدايه عام لاحق توقف مفاجئ وانحدار سريع
في المنتصف انحدار ثم انحدار
في النهايه لا نهايه للانحدار ولضيق والضجر

القمه تعني ان تواظب على اعمالك التي تجلب السعاده وتطويرها فهي السبيل للوصل الى المبتغى
القاع تعني ان تستسلم وتموت قبل اوانك وتلقي باللوم على الايام والزمن كالمعتاد

الخلاصه : لا احد يبقى كما هو فهو قابل لتغير للافضل او للاسواء طيله حياته
فإن كنت سيئ ومقتنع بسوئك فهناك استيائات قادمه اليك
وانت كنت جيد وترى ان عليك المحافظه على ما انت عليه فهذا امر استحالي الحدوث فهناك شرطان اما او
انت كنت تسعى لتطوير نفسك في كل يوم فانت ستواصل طريقك نحو القمه ولكن انتبه من التخاذل والسقوط المؤلم

لا تنسى ان تترك لنا ما نقرءه من مرئياتك حول الموضوع .

كل الحب اعزائي

ميعَآدْ حُلْمْ · 02-02-2010, 10:05 PM

كلآ منـآآ يعرف عرف بآآنه يستطيع تطوير نفسه آلى آلاحسن
ولاكن آحيــآآنآآ من يحآآول آآلغفل عن هدآآآ
كلمآآت ترتقى لتصف علو دوقك
دمت كمآآ تحب آآن تكون !!

الـمـثـالـي · 03-02-2010, 05:07 PM

مشكور اخوي

..آح ـــساس روح.. · 03-02-2010, 07:19 PM

(من عجائب الحياه أنك اذا رفضت كل ماهو دون القمه فأنك دائمآ تصل أليها)
(هذا بأختصار اللي المفروض نمشي عليه )
مشكور

!! مها !! · 08-02-2010, 12:46 PM

مجرد محاولة تطوير الذات أرى فيها كثير من التفاؤل

فالإيمان بأنك تستطيع الوصول لأفضل مما انت فيه
وتحقيق فوق ما حققت هذا بذاته شعور جميل جداً

قد نتقارب في القدرات .. لكن نختلف كثيراً في شغلها و الاستفادة منها
وهنا سر الاختلاف في اوضاعنا النفسية .. والعملية

مجرد دخول الانسان في نطاق التفاؤل والبحث عن الأفضل
بداية تبشـر للوصول للأفضل و الإقتراب منه ..
وهي اول خطوة على الطريق في نظري

أدام الله ايامنا وايامك بالتفاؤل .. و تحقيق الأهداف
نفعنا الله واياك ونفع بنا ..

شـــاطـــح · 09-02-2010, 01:49 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أهلا بعودتك حمزة ...

اشتقنا لنزف قلمك وإبداعك

حروف بسيطة .

تعني الكثير والكثير ..

أقتباس
أعتقاد ساد أن لكل شخص شخصيه تميزه تبقى معه امد الدهر بلا تغير او حراك
والواقع والمنطق يقول العكس ما من بشر ويبقى كما هو ففي كل يوم أما انه يقترب الى المثاليه ويطور من نفسه أو انه يعود للخلف باستسلام تام

نعتقد ونعتقد ونمني النفس ولكن عندما نمعن النظر في انفسنا سنرى اختلاف كبيرا

للأسف جهل البعض جعله لا يعمل على التغيير

ويدفن نفسة تحت اوهام هذا الإعتقاد

والتحجج ب ( هذي طبيعتي )) أو (( انا خُلقت كذا وما أقدر اتغير ))

مع ان الإندفاع نحو التغيير من سنن الحياة الكونية ومتطلباتها

فالله سبحانة وتعالى طلب من عبادة التغيير

فقال تعالى : (( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ))

فالسعي للتغير مطلب ضروري

فلابد لكل انسان ان يُغير نحو الأفضل

وأن يُجدد مفاهيمه ويصححها

حتى المبدأ وإن كان ثابت فقد يكون خاطئ

فالخطأ لابُد ان يتغير مهما كان الُمحيط ثابت

والصواب لابد من ترسيخه مهما كان المُحيط مُتغير

أقتباسالقمه تعني ان تواظب على اعمالك التي تجلب السعاده وتطويرها فهي السبيل للوصل الى المبتغى

أقتباس
القاع تعني ان تستسلم وتموت قبل اوانك وتلقي باللوم على الايام والزمن كالمعتاد

قد نكون في قمة القمة وبالتخاذل نهوي إلى القاع

وقد نكون في اسفل القاع وبالهمة نعلو إلى القمة

أقتباس
لا احد يبقى كما هو فهو قابل لتغير للافضل او للاسواء طيله حياته
فإن كنت سيئ ومقتنع بسوئك فهناك استيائات قادمه اليك
وانت كنت جيد وترى ان عليك المحافظه على ما انت عليه فهذا امر استحالي الحدوث فهناك شرطان اما او
انت كنت تسعى لتطوير نفسك في كل يوم فانت ستواصل طريقك نحو القمه ولكن انتبه من التخاذل والسقوط المؤلم

شخصيا لا اريد القمة !!

أتعلم لماذا ؟؟

لأن كُل قمة لها في مقابل طريق الصعود هاوية هبوط وسقوط

فالذي نريدة ان نواصل طريقنا صعودا فقط وعدم الإكتفاء بقمة

وان يستمر الصعود لـ لا قمة .

فالشخص يضل يطمح ولا يكتفي بمُراد وقمة

حتى يصل للقمة الحقيقية وهي الجنة

فأسأل الله ان يرزقنا قمتُها

وهو فردوسها الأعلى بإذن الله

ــــــــ

وفي الختام

اتمنى ان نرى دائما ابداعك وحروفك

وان لا تُطيل المغيب

والسلام عليكم ورحمة الله

أخوكم :

شـــاطـــح

**ابراهيم عاشق الزعيم** · 09-02-2010, 03:25 PM

الإستثمار الأمثل للقدرات يكمن في السعي المستمر إلى تطوير الذات
والقبض على القمة لن يكون إلا .. بالجهد والفكر وتوظيف الأهداف في جانب معين
وهذا كله لن يحدث إذا ما أوجد الإنسان التخطيط المناسب مع العمل والحضور الذهني

القمة مطلب وغاية للكثير ..
ولن يكون يوماً من الأيام مكان غير مرغوب به
إلا في حال سقط العقل الإنساني عن التفكير نهائياً

موضوعك شامل وكامل أخوي حمزة
فعلاً أستمتعت في تفاصيله وحيثياته , وهذا دور الكاتب المتمكن
يبحث عن ما يُثري القارئ والمتلقي بأسلوب قصير ومحبب لنفس
شكراً جزيلاً لك

02-02-2010, 07:11 PM	#1
HAMZAH قلم واعد	إما أن تصعد الى القمه أو أن تنزلق نحو القاع : : سلام من الله احبتي عليكم ورضوان .. أعتقاد ساد أن لكل شخص شخصيه تميزه تبقى معه امد الدهر بلا تغير او حراك والواقع والمنطق يقول العكس ما من بشر ويبقى كما هو ففي كل يوم أما انه يقترب الى المثاليه ويطور من نفسه أو انه يعود للخلف باستسلام تام نعتقد ونعتقد ونمني النفس ولكن عندما نمعن النظر في انفسنا سنرى اختلاف كبيرا لن نقول بالأيام بل بالاشهر قارن بين نفسك قبل 3 اشهر وما انت عليه الأن وسترى الفرق لن اطلب منك تطبيقها على نفسك الان ولكن تتبع ما حصل مع شخص ما في بدايه العام شخص مجتهد مواظب راضي عن نفسه تماما ويطمح بالمزيد في منتصف العام ضن انه سيبقى كما هو واوقف ما كان يرضيه من افعال وانتكاسه سريعه حلت به في نهايه العام نهايه وشيكه شعر بها لا شيء يرضيه عن نفسه فهو الى القاع اقرب في بدايه العام المقبل محاوله جاده بالعوده في منصف العام مواصله الوصول الى القمه والمحافظه على ما يرضيه في نهايه العام تحقيق اهداف وسعاده واحساس بالاهميه في بدايه عام لاحق توقف مفاجئ وانحدار سريع في المنتصف انحدار ثم انحدار في النهايه لا نهايه للانحدار ولضيق والضجر القمه تعني ان تواظب على اعمالك التي تجلب السعاده وتطويرها فهي السبيل للوصل الى المبتغى القاع تعني ان تستسلم وتموت قبل اوانك وتلقي باللوم على الايام والزمن كالمعتاد الخلاصه : لا احد يبقى كما هو فهو قابل لتغير للافضل او للاسواء طيله حياته فإن كنت سيئ ومقتنع بسوئك فهناك استيائات قادمه اليك وانت كنت جيد وترى ان عليك المحافظه على ما انت عليه فهذا امر استحالي الحدوث فهناك شرطان اما او انت كنت تسعى لتطوير نفسك في كل يوم فانت ستواصل طريقك نحو القمه ولكن انتبه من التخاذل والسقوط المؤلم لا تنسى ان تترك لنا ما نقرءه من مرئياتك حول الموضوع . كل الحب اعزائي التوقيع: . . حتى لا اكون مختلف

02-02-2010, 10:05 PM	#2
ميعَآدْ حُلْمْ قنــاص مبــدع	رد: إما أن تصعد الى القمه أو أن تنزلق نحو القاع كلآ منـآآ يعرف عرف بآآنه يستطيع تطوير نفسه آلى آلاحسن ولاكن آحيــآآنآآ من يحآآول آآلغفل عن هدآآآ كلمآآت ترتقى لتصف علو دوقك دمت كمآآ تحب آآن تكون !!

03-02-2010, 05:07 PM	#3
الـمـثـالـي قناص مميــز	رد: إما أن تصعد الى القمه أو أن تنزلق نحو القاع مشكور اخوي التوقيع:

03-02-2010, 07:19 PM	#4
..آح ـــساس روح.. قناص مميــز	رد: إما أن تصعد الى القمه أو أن تنزلق نحو القاع (من عجائب الحياه أنك اذا رفضت كل ماهو دون القمه فأنك دائمآ تصل أليها) (هذا بأختصار اللي المفروض نمشي عليه ) مشكور التوقيع: حينَ يقتُل البقاء كُل الأشياء الجميلة , يُكون الوَداع من قلبك ضَرورة رغم "الألم " !.

08-02-2010, 12:46 PM	#5
!! مها !! قناص مميــز	إما أن تصعد الى القمه أو أن تنزلق نحو القاع مجرد محاولة تطوير الذات أرى فيها كثير من التفاؤل فالإيمان بأنك تستطيع الوصول لأفضل مما انت فيه وتحقيق فوق ما حققت هذا بذاته شعور جميل جداً قد نتقارب في القدرات .. لكن نختلف كثيراً في شغلها و الاستفادة منها وهنا سر الاختلاف في اوضاعنا النفسية .. والعملية مجرد دخول الانسان في نطاق التفاؤل والبحث عن الأفضل بداية تبشـر للوصول للأفضل و الإقتراب منه .. وهي اول خطوة على الطريق في نظري أدام الله ايامنا وايامك بالتفاؤل .. و تحقيق الأهداف نفعنا الله واياك ونفع بنا .. التوقيع: لا شيء يستحق ..

09-02-2010, 01:49 AM	#6
شـــاطـــح قنــاص فعــال	رد: إما أن تصعد الى القمه أو أن تنزلق نحو القاع السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أهلا بعودتك حمزة ... اشتقنا لنزف قلمك وإبداعك حروف بسيطة . تعني الكثير والكثير .. أقتباس أعتقاد ساد أن لكل شخص شخصيه تميزه تبقى معه امد الدهر بلا تغير او حراك والواقع والمنطق يقول العكس ما من بشر ويبقى كما هو ففي كل يوم أما انه يقترب الى المثاليه ويطور من نفسه أو انه يعود للخلف باستسلام تام نعتقد ونعتقد ونمني النفس ولكن عندما نمعن النظر في انفسنا سنرى اختلاف كبيرا للأسف جهل البعض جعله لا يعمل على التغيير ويدفن نفسة تحت اوهام هذا الإعتقاد والتحجج ب ( هذي طبيعتي )) أو (( انا خُلقت كذا وما أقدر اتغير )) مع ان الإندفاع نحو التغيير من سنن الحياة الكونية ومتطلباتها فالله سبحانة وتعالى طلب من عبادة التغيير فقال تعالى : (( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ )) فالسعي للتغير مطلب ضروري فلابد لكل انسان ان يُغير نحو الأفضل وأن يُجدد مفاهيمه ويصححها حتى المبدأ وإن كان ثابت فقد يكون خاطئ فالخطأ لابُد ان يتغير مهما كان الُمحيط ثابت والصواب لابد من ترسيخه مهما كان المُحيط مُتغير أقتباسالقمه تعني ان تواظب على اعمالك التي تجلب السعاده وتطويرها فهي السبيل للوصل الى المبتغى أقتباس القاع تعني ان تستسلم وتموت قبل اوانك وتلقي باللوم على الايام والزمن كالمعتاد قد نكون في قمة القمة وبالتخاذل نهوي إلى القاع وقد نكون في اسفل القاع وبالهمة نعلو إلى القمة أقتباس لا احد يبقى كما هو فهو قابل لتغير للافضل او للاسواء طيله حياته فإن كنت سيئ ومقتنع بسوئك فهناك استيائات قادمه اليك وانت كنت جيد وترى ان عليك المحافظه على ما انت عليه فهذا امر استحالي الحدوث فهناك شرطان اما او انت كنت تسعى لتطوير نفسك في كل يوم فانت ستواصل طريقك نحو القمه ولكن انتبه من التخاذل والسقوط المؤلم شخصيا لا اريد القمة !! أتعلم لماذا ؟؟ لأن كُل قمة لها في مقابل طريق الصعود هاوية هبوط وسقوط فالذي نريدة ان نواصل طريقنا صعودا فقط وعدم الإكتفاء بقمة وان يستمر الصعود لـ لا قمة . فالشخص يضل يطمح ولا يكتفي بمُراد وقمة حتى يصل للقمة الحقيقية وهي الجنة فأسأل الله ان يرزقنا قمتُها وهو فردوسها الأعلى بإذن الله ــــــــ وفي الختام اتمنى ان نرى دائما ابداعك وحروفك وان لا تُطيل المغيب والسلام عليكم ورحمة الله أخوكم : شـــاطـــح

09-02-2010, 03:25 PM	#7
ابراهيم عاشق الزعيم . . : زعيم القناصين : . .	رد: إما أن تصعد الى القمه أو أن تنزلق نحو القاع الإستثمار الأمثل للقدرات يكمن في السعي المستمر إلى تطوير الذات والقبض على القمة لن يكون إلا .. بالجهد والفكر وتوظيف الأهداف في جانب معين وهذا كله لن يحدث إذا ما أوجد الإنسان التخطيط المناسب مع العمل والحضور الذهني القمة مطلب وغاية للكثير .. ولن يكون يوماً من الأيام مكان غير مرغوب به إلا في حال سقط العقل الإنساني عن التفكير نهائياً موضوعك شامل وكامل أخوي حمزة فعلاً أستمتعت في تفاصيله وحيثياته , وهذا دور الكاتب المتمكن يبحث عن ما يُثري القارئ والمتلقي بأسلوب قصير ومحبب لنفس شكراً جزيلاً لك