|
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
.
لماذا القلوب الطيبة تحب كل الناس ؟ ولماذا القلوب الطيبة اذا كرهت .. كرهت بصدق ؟ ولماذا قلبي لا يمتلك حبيباً يسليه عن كل نكدٍ يصيبه ؟ اجيبوني ؟ بصدق .. , . |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
’, - لأنها غير ملوثة لأنها لاتعرف الا البيااض الصفااء .. النقااء ..! - لأن الجروح تكون في الصميم ..! - لو كنت أعلم بما يحتويه كل قلب لأجبت ..!! ’, |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
’, ليس للبكااء دااعي وأنت تزرع ودااعي فلمااذاا يكون البكااء إذن ..؟؟ ’, |
* لآن الُبّكآء يجَلَبَ في بَعْض الأَحْيَآن رأَحََّه للَجََّسَّدَ ! مهِمّا كآنَ هَذَا الَوَْدَاع بُحَُّلْوه ومَرَّه أَلاَّ آنه يبقى له آثَرَ ! ومَنّ يعَلِمَ بهَذَا الُبّكاء سَوَّى مَنّ كآنَ قَلَبَه لجَحِيم الَذََّكَرِيّآت فَتّبآ للَوَْدَاع ,. له هَذَا الُبّكاء |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
ربما ليحمي ما تركه زرع الوداع من حصادٍ هو الذكريات الدموع كَ سُقيَا لِتلك الذكريات تهطل عليها بإستمرار خشيةَ أن يصيبها الجفافْ من جفاءِ يُخلّفه الودَاع , |
* هَلْ يبقى القَلَبَ بَعد أَلِفَِرَاق مُقَفَلَ ,. أَمْ يعأَوَْدَ الَنَْبَضَ لـِ آخَرَّ ؟ |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
لِمَاذا نُفَكر بالأمر سَريعاً... وبشغَف
ونتهَاوَن في تنفيذه بنفس السرعه والشغف ؟! |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
يعاوِد النبض .. .....إن استطاع الأخر إيجاد نَفْس المفتَاحْ.. اللذي أَغلق بِه ذاك الفراقْ بابَ القلب النابِض ’ أنتظر إجابة لِ إستفهامي السابق لردي هذا : $ |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
’, خلق الإنساان عجولا ... نفكر سريعاً دائماً فلا نجيد التفكير بعمق ..! ولكن عند التنفيذ نتوقف .. نتريث .. نقلل من سرعتنا لعدة أسبااب .. منها الخوف من الفشل .. عدم الثقه بالنفس .. وغيرها ...! ’, |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
يأتيك من يقول : أنا لا أخشى في الحق لومة لائم ..! أحب الصدق وأقوله ولو على نفسي ..! كلام جميييييل ... ولكنه .. مجرد كلام .. يسبح في الهوااء الطلق .. حبر على ورق .. موااويل نغنيها .. فقط فداائماً .. ما نخذل الصدق ونتخلى عنه أماام ميولنا وعااطفتنا الجاارفه الغير سويه ..! وان سألت ليه ..؟ يأتيك من يقول هذه طبيعتنا أو لابد أن نجاامل ..!! عجبي ..! لمااذا نحن داائما هكذاا جبنااء أمام عاطفتنا ولا نستطيع أن نتغلب عليها ..؟؟ ’, |
[ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
.
* لاَ تَلمْ كَفّىِ إِذاَ الْسيَفُ نَبَا صَح مِنىِ اَلعَزمُ وَ الْدَهرُ أَبَى رُبَ سَاعٍ مُبصرٍ فِى سَعيهْ " أَخّطأِ اَلْتوَفيقْ فِيمَا طَلَباَ مَرحَباً بِالخَطبِ يَبلونِى إِذاَ كَانتِ العَلياءُ فِيهْ "الْسبَباَ ’عَقنِى اَلْدهَرُ وَ لَولَا أَننِى أَوثِرُ الْحسّنَى "عقَقَتُ اَلأدَباَ إِيه يَا دُنيَا اِعبسِى أَوْ فَابّسِمىِ مَا أَرى بَرقُك إِلا "خَلبَا أَنا لَولَا أنْ لِى مِنْ أُمتِى ’خُاذلاً ماَ بِت ُأشَكْو اَلْنوبَاَ أُمَةً قَدْ فَتْ فِى سَاعِدهَا بغَضها اَلأهلُ وَ حُب الغُرباَ تَعشقُ الأَلقَابُ فِى غَيرْ الْعُلَا وَ تُفدى بِالنفوسِ الرُتَبَاَ - حَافِظ ابراهِيمْ ، أَلاَ، لاَ تَلُمْ "صبّاً علَى طُولِ سُقْمِهِ وَ دعهُ ، فليسَ الأمرُ فيهِ لحكمهِ فَلَيْسَ الْهَوَى مِمَّا يُرَدُّ بِحِيلَة ِ وَ لَكِنَّهُ يَثْنِي الْفَتَى دُونَ عَزْمِهِ وَ ما يستوي جانٍ أتى الإثمَ طائعاً وَ آخرُ لمْ يقرفهُ إلاَّ برغمهِ ، إذا ما أقرَّ المرءُ يوماً بذنبهِ ...........( فماذا الذي تغنى لجاجة ُ خصمهِ ؟ - مجهول ! ، - الْصِدّقُ مِظلةْ الْ عَواطِفْ ، فَكَمْ مِنْ عَاطِفةٍ أُغّتِيلتْ بِ [ الْكَذِبْ ] ، وَ ظَلتْ مِظَلةُ الْ صَدقُ // ... مُغّلَقَهْ .. ! - كُثُرْ ...! مَنْ دَقْ عَلَىَ صّدرهِ ... عَبَثاً! - قَدْ يَكونْ . . . لِأنْ تِلكْ العَاطِفهْ إسّتَطرقَتْ اَلْـ بَابْ الْـ خَطأ ، (W) ’( قَسوةْ وَ ضُوحْ وَ لاَ غَموضْ يَضَيّعَكْ ... ! .( رَاميِ الْسِهَامْ لَكْ / (F) . |
[ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
.
.( قالتْ الجوزاءُ حينَ رأتْ ... جَفنَه قد واصَلَ السَّهَرا ،، ............................// ما لهذَا الصَّبِّ في وَلَهٍ ... أتُراهُ يعشَق القَمَرا ؟! - حَافِظ ابراهِيمْ ، - أَبَاتَ ال عِشقُ / غَرِيباً ؟! . |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
{ تنّفَجَّرَ آلَمَيأَه مَنّ , أَصَآبََعي ويِنَّبَتَ العُشْب عَلَّى لِسَآنِيّ , حِيْن اكَوَّنَ |[ عاشََِقآ ]| اغَدو زَمَنآ خارََِج الزَمَآن , - نَزََّأَرَ قَبَّآنِيّ - بالََكادََ آن يكَوَّنَ العَشِقَُ غَرِيبآ , في زَمَن أَصْبَحَت بِه الأحَبّه مُقَيَّده عَلَّى آن لأَوْصَلَ للحَبّ , ويِنّتهِيَ بفِرَاق آبََشَّعَ مَنّ آن يكَوَّنَ هَوَّلَآ للغرَآبَه , , , , فبآتّ العَشِقَ غَرِيبآ , , , |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
// , ارَوَّعَ مافي حُبنا أنه , لَيْسَ له عَقَلَ ولأمََنْطِق , .................أَجْمَلَ مافي حُبنا أنه , يمَشْي عَلَّى آلَمَاءَ ولأَيْغَرِقَ , - نَزََّأَرَ قَبَّآنِيّ - * هَلْ يَجِب آن يُقَيَّدَّ الحَبّ بعَقَلَ ؟ أَمْ يبقى الَجَُّنُون أَسْمَى مَرَّآتِبه ؟ |
رد: [ سُؤَاَلْ يَرّتَوِيْ مِنْ شِفَاَهِكُمْ اَنّىَ إِجَاَبَه ]
|
| الساعة الآن 06:05 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0