.
«»«»
« سَلامٌ مِنْ خَالِقْ اَلْخَلّقْ الله اَلْعَظِيِمْ ،
عَلَى ـ عِبَادهِ اَلْطَيّبِنْ ـ ،
سَلامٌ مِنْ الْسـلَامِ اَلْرَحِيِمْ ،
عَلَيّكُمْ يَاَ ـ عِبَادهِ اَلْمُخّلِصِيِنْـ ،
وَ صَلَواتٌ مِنْ اللهِ عَلىَ أَشّرَفِ اَلْخَلّقِ نَبِيُنَاَ مُحمّد وعَلىَ آلهِ وَ صَحبِهِ أجّمَعينْ ،
« تَحيَةً نَبُثُّهَاَ لَكُمْ ... فِيِ هذاَ اَلْ شَهّرِ اَلْ كَرِيِمْ ،
شَهّرٌ فِيْ كُلِ عَامْ نَتَعَطّشُ وَلَهَاً إِلَيه ،
" شَهرُ رَمَضَانْ "
اَهلاً بِهِ شَهرٌ تُضاَعَفُ فيِهِ اَلْحَسَنَاتْ ،
شَهرٌ بهِ نَسّعىِ لِ تَفِيضَ سَمَاءُ اَلْإِيّمَانْ . . .
بِمَاَ يُرّضَي اَلْرَحَمنْ ،
« بُقّعَةٌ هَاَ هُنَاَ لِ اَلْ كَلِمِ الْطَيّبْ »
هِيْ بُقّعةٌ لِ كُلِ مَاَ يُدَغّدِغُ مِسّبَحةُ اَلْ حَسَنَاتْ ،
مِنْ آيةٍ قُرآنِية ... لِ حَديثٍ شَرِيفْ ... أوْ مَقُالَةٌ مِنْ خُطّبَه،
لِ أسّرارِ رَمَضانْ / وَ مَاَ تَبنّاهُ اَلْتَاريِخْ ،
مِمَاَ تَعَلِقٍ بِ هَذاَ اَلْشَهر اَلْكَريِمْ ،
مِنْ قِصصْ وَ أحّداثً وَ مُتَغيراتٍ تَزامَنَتْ مَعَهْ ،
- عَسَىَ أنْ يُكّتَبَ لَنَا بِكُلِ حَرّفٍ تَخُطّهُ أنَامِلُكُمْ جَزِيلُ اَلْثَوَابْ ،
« قَالَ الله عَزّ وَ جَلْ فِيِ الحَديثِ القُدسِي/
( مَنْ ذَكَرنِي فِي نَفسِه ذَكرتُه فِي نَفسِي وَمَنْ ذَكَرنِي فِي مَلاءٍ ذَكرتُه فِي مَلاءْ خَيرٍ مِن مَلئهْ )
.