بـادلــوا قلبــي شعــوره فـي هــواهـ - شبكة القناص

**خالديني** · 15-08-2009, 11:27 AM

بسم الله

يخطيء كثيرا من يعتقد أن دور المشجع الهلالي الحديث لايختلف عن دور المشجع الهلالي قبل عقدٍ أو عقدين أو أكثر من الزمان بحيث لايتجاوز دوره الحضور للمدرج الأزرق أو للتمارين والإنجذاب لمهارة ثنيانية أو هدف جابري أو الخروج من الملعب بعد خسارة زرقاء بأعين تملأها نظرات الأمل بإنتصار قادم في أقرب مواجهة لاحقة وتحقيق فوز يمسح حزن الخسارة وحرقتها,

اليوم يقدم المشجع الهلالي لناديه الكثير مما لم يقدمه المشجع السابق الذي أعطى وأخلص وقدم كل مايمكنه من خلال معطيات المرحلة السابقة ولكن مع تطور الفكر وتغير الزمن أصبح المشجع اليوم مطالبا بما لم يكن مطالبا به في السابق وبالتالي أصبح بالتأكيد يقدم مالم يقدمه إخوانه السابقون

فالمشجع الهلالي الحديث هو من قدم لناديه عقود الإتصالات وموبايلي وهو من ساهم أيضا في رفع مبلغ الرعاية للهلال من شريكه الرسمي والمشجع الهلالي هو من جعل الأي آر تي رغم مواقفها المعروفة من الهلال تبحث عنه وتحرص على استرضاءه واستمرارية عقدها معه وهو من جعل قناة الجزيرة الرياضية التي لاتنقل الدوري السعودي أساسا تحاول تعويض خسارتها لنقل الدوري السعودي بالببحث عن نقل لقاءات الهلال لوحده دون غيره من الأندية الأخرى, والمشجع الهلالي هو السلاح الأهم في يد الإدارة الزرقاء في أي عقد استثماري حالي أو قادم دون إغفال أحد أهم العوامل التي ساهمت بالإضافة للجمهور الهلال في هذا التنافس المحموم للفوز بالهلال وأعني بالتأكيد اسم الهلال وتاريخه ومبادئه وتفوق وحرص وصراحة مسيريه طوال تاريخه

لذلك فالمشجع يستحق وقفة صادقة من الإدارة الهلالية واصحاب القرار من أجل حل مشاكله والاستماع إلى طلباته قبل أن يبدأ الموسم حتى يتمكن من تقديم كل مالديه من أجل الهلال ومثلما للاعب حق على النادي فللمشجع حق

ومثلما للاعب أن يلقى الدعم والتشجيع فللمشجع حق بأن يلقى الاهتمام والتقدير

لكل هذا أتمنى من كل قلبي تبدأ الإدارة وكما تعودنا منها بالتنسيق مع الرئاسة العامة لرعاية الشباب ومع بقية الأندية السعودية كإدارة قيادية لنادي قيادي هو الأول والأعظم بينها وصاحب الكلمة الأقوى والإقتراحات الأمثل والأقدر على خدمة الكرة السعودية كما حصل مسبقا في قرار إضافة اللاعب المحترف الآسيوي أن تكون لها الريادة أيضا في البحث عن حلول لمشاكل الحضور الجماهيري وأساليب التعامل مع الجماهير الرياضية فكثيرا ماسمعنا عن مضايقات موضفي الملاعب للمشجعين الذين ينبغي أن يلقوا التقدير لإنسانيتهم ووطنيتهم وأن يلقوا مقابل مادفعوه من مال لدعم الأندية والحركة الرياضية

وكثيرا ماتكرر سوء التنظيم قبل وأثناء وبعد المباراة, وكثيرا ماتكررت حوادث الإنفلات الأمني بين الجماهير في ظل ضعف المتابعة الأمنية بسبب عدم وجود رجال الأمن المختصين بالمناسبات الرياضية

وأتمنى أيضا من كل قلبي أن يجد المشجع الهلالي الاهتمام الكامل من قبل إدارته المحبوبة المُحِبَّة بتوفير كافة مستلزمات الفريق للبيع في منافذ متعددة تنتشر في كافة أرجاء الوطن وبأسعار متفاوتة مقبولة تحددها جودة الصناعة وخامة الصنع فليس من المقبول أن لايجد المشجع الهلالي الطقم الأصلي لفريقه بل ويضطر لشراء أطقم صنعت من الدرجة الثانية والثالثة أحيانا بسعر أطقم الدرجة الأولى الأصلية

ويبقى من المهم أن تجد قضية إغلاق التمارين أمام الجمهور الهلالي المحب حلا عاجلا ومقنعا وسطا لايضر بإعدادات المدرب ولا بنفسيات اللاعبين ولكنه أيضا يراعي حضور مشجعي الفريق التي قد تكون في أوقات كثيرة قد قدمت من مناطق مختلفة من المملكة يحرص خلالها المشجع على تقديم زيارة ناديه على بعض أقاربه, ويضاف إلى هذا أيضا تسهيل وتنظيم اللقاءات الجماهيرية بلاعبي الفريق دون إخلال بخصوصيتهم ولاتضييع لوقتهم بطريقة منظمة ومربحة للنادي وتحقق للاعب فرص الالتقاء بالجمهور واستشعار مشاعرهم والبحث عن إرضاءهم.

فللهلال محبون يستحقون أكثر من الذهب,, فهم جزء لايتجزأ من إنجازات الذهب وهم يستحقون المزيد من الاهتمام إن أردنا مزيدا من الذهب

للهلال محبون لو قدر لأحدهم أن يتحدث عن هلاله فلن يتجاوز حديثه (صدقوني لو أبين غلاه,, ماتصدق اذنه اللي تسمعه)

حول لقاء نجيب,, مع روم الهلال في البال توك

مع كل التقدير للإخوان في روم البال توك ولما يقدمونه من أعمال كبيرة في خدمة الجمهور الهلالي العريض سواء داخل المملكة أو للإخوة المغتربين (الذين نسأل الله أن يهون عليهم غربتهم ويعيدهم إلى أهاليهم سالمين غانمين ليكونوا عناصر نافعة للدين والوطن),, ومع التقدير للخبطة الإعلامية المميزة بالحصول على اللقاء الأخير مع محمد نجيب

إلا أنني سأقول وبكل صراحة بأن اللقاء لم يجد الرضا من قبلي شخصيا ولم أر الرضا أيضا في وجوه الكثير من الإخوة الذين تحدثت معهم حوله, فما قدمته أبو ظبي خلال الموسم الماضي محتاج لمواجهة أقوى تضع المشكلة في انتظار الحل فالهلاليون لايبحثون عن تنازلات من خصومهم بل يبحثون عن (حق) و (مساواة)

فكان من المفترض أن لايتحول الحوار إلى مجاملات متبادلة ومحاولات تطييب الخواطر من قبل المحاور وضيفه لكل منهما بل كان لابد من مواجهة نجيب بالعديد من المحاور والمآخذ على برنامجه وأقربها للاستذكار مواجهته بفكر كتابه ليس فقط قبل بداية برنامجه وماكانوا يكتبونه قبل سنوات وعقود بل وأيضا بما كتبوه بعد تواجدهم كضيوف دائمين لبرنامجه وبعد رهانه وتشديده لأكثر من مرة على منطقيتهم وعقلانيتهم وبعدهم عن التعصب ليس لكشف فكرهم أمام نجيب لأن نجيب إن كان اختارهم وهو لايعرف فكرهم فهي أم الكوارث (وإن كان تعصبهم الكريه لايخفى على أي متابع) ولكن لكشف نجيب أمام نفسه بحضور متابعي اللقاء.

ويبقى مايلاحظه الجميع على محمد نجيب من أنه حاول في مواقف متعددة اللعب على وتر المشجع الهلالي كفرد دون أن يدرك أن الهلاليون موج يهدر جماعيا مستغلا كل حديث مع مشجع هلالي لطرح سؤال (هل أنت كمشجع هلالي قاطعت قناة أبوظبي؟؟)

والإجابة على هذا السؤال لن تكون مني ولامنك ولكن كما تعودنا كهلاليين ستكون من خلال لغة الرقم التي لاتكذب ولاتتجمل وأحملها إليكم في سطوري القادمة

فخلال الموسم الماضي وتحديدا في نهايات شهر نوفمبر 2008 قامت شبكة الزعيم بعمل إحترافي مميز كان عرابه العضو الرائع (هلمجرا) تمحور حول استبيان كبير (من أجل مصلحة الهلال ومستقبله)

http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=678140

كان من أحد بنوده (( - ماهو البرنامج الرياضي الحالي الذي تتابعه باستمرار ؟ )) وحول هذا السؤال تعددت الإجابات والخيارات بين مايفوق 5 برامج رآها مشجعوا الهلال الأبرز والأنجح والأحق بالمتابعة

ولم يكن جديدا ولامستغربا بالنسبة للمشجعين الهلاليين أن يحصل برنامج خط الستة على صوتين فقط من أصل مايزيد على 350 صوت تواجدت ردودها في الاستبيان

لدرجة أن برنامجا لايغطي الدوري السعودي نهائيا مثل برنامج المجلس حصل على أصوات أكثر من ما حصل عليه برنامج خط الستة

وفي نتيجة هذا الاستبيان دليلا صادقا لايقبل التزييف ولا التحوير على وضع القناة والبرنامج بالنسبة لجمهور الهلال فحصول البرنامج على أقل من نسبة 1% لايعتبر في أي مقياس عقلاني دليلا على المتابعة ولاعن الرضا في نظر أي (نجيب)

يبقى المهم بالنسبة لنا كمشجعين وللقنوات والصحف والإعلاميين جميعا

هو أن غير القناة قنوات.. وغير الإعلامي إعلاميين,, وغير الصحيفة صحف.. ولكن ماغير الزعيم زعيم

السؤال الذي كثيرا مايراودني.. كم مرة قال محمد نجيب خلال حلقات برنامجه في الموسم الماضي

ننتظر الإجابة من أحد إداريي أو منسوبي نادي الهلال من خلال الاتصال على الهواء؟ وفي المقابل كم مرة دار في ذهن أحدكم (ياليت أحد الإداريين يرد)

نقطة مهمة,,

فهد العتيبي.. مشجع هلالي لا أعرفه شخصيا ولكني من خلال دقائق قليلة أعجبت في فكره وعشقه وحديثه

بيض الله وجهك يافهد

أروع ماقرأت..

أخطط أن أقدم لكم في كل موضوع قادم إقتباسا من مواضيع سابقة لبعض كتاب شبكة الزعيم المميزين مِن مَن يتحفوننا بتجلياتهم الإبداعية على صفحات هذه الشبكة العملاقة, قد يكون ما أقتبسه أسطرا قليلة ولكنني أراها تحمل خلفها كثيرا من المعاني ويبقى في النهاية ذوقي الشخصي هو مايحدد (أروع ماقرأت)

وسيكون أول ماتقرأون من (أروع ماقرأت) هو هذا المقطع الرائع للكاتب الجميل (وزير دفاع الهلال) الذي أتمنى أن لايضايقه اقتباسي لجزء من إبداعاته ولكن إعجابي بما كتب سواء بفكرته أو لغته يدفعني إلى فعل ذلك,, يقول غفر الله له ولوالديه ولنا جميعا

( أنا أشبّه (الهلال) بـ(السعودية).. فبالرغم من طيبة السعودية ( حكومه وشعباً ) وتبرعاتها لجميع الدول العربية وخيرها وصل للجميع .. إلا أنها أكثر دولة تتعرض للهجوم .. ويشككون في مواقفها وتاريخها المشرّف عربياً.!

وماذلك إلا بسبب ( بترولها وريادتها وزعامتها ).. والهلال بسبب ( بطولاته ورجاله وجماهيره ) وتــــــــــــاريخه المليء بالذهب وماهو أغلى من الذهب من رجاله.. يتعرض لنفس المواقف !)

شعاع,,

حاولوا تسويق أحمد الدوخي على الهلال من خلال ادعاء رفضه للتوقيع مع النصر بسبب حبه للهلال وهو الحب الذي لم يمنعه مسبقا من الانتقال للإتحاد

ولكن كذبت أفعال الدوخي أقوالهم وذهب الدوخي للنصر مثلما وقع قبله للإتحاد

وبالمناسبة ماحصل للدوخي من مشاكل في تسجيله لا أشك في أن أحد أسبابه هو طريقة انتقاله المريبة من الهلال للإتحاد,, فالله لايرضى الظلم والغش و صدق من قال (خلهم ينفعونك .... بكرة تبكي عيونك)

حديثي عن الدوخي فرصة لتوجيه التحايا الزرقاء لسمو الأمير محمد بن فيصل رئيس الهلال السابق الذي يكفي للدلالة على صفاء سريرته وحسن نيته موافقته على مشاركة الدوخي في حفل اعتزال سامي الجابر

أجمل تعليق على صفقات الجار الأخيرة كان من صديقي مشاري بعد علمه بتوقيع صالح صديق الذي اعقب ضم حسين ومفاوضات محمد نور بأن (الجيران عندهم عشق كبير للكباتن,, ولذلك لازم ننتبه على محمد الدعيع)

محمد, وبدر (الدعيع) (حارسان) (هلاليين)

كلما شاهدتهما تذكرت بيتا لشاعرنا الأمير عبدالرحمن بن مساعد يقول فيه

حسبي اللي انزل التوبة و عــمّ .................. كيف نحمل كلنا نفس ( المسمٌى ) ؟؟؟

وتستمر كل المشاكل في راس سامي

أفضل قرار لإدارة الهلال هو إبقاء سامي في إدارة النادي,, لأنها بذلك تتيح لجميع اللاعبين والإداريين الفرصة للعمل دون ضغوط

فالإعلام المضاد والجمهور الموجّه والمصدِّق لخصوم الهلال سيضع كل شي في رأس سامي ويترك البقية حتى وإن أخطأوا

ولك الله يابو عبدالله,,

اذا صرت فاضي,, ورايق

ولك رغبة تنقض جروحك,, وتبكي على الأيام الجميلة بفرح ونشوة

فكل ماعليك هو الدخول إلى هذا الرابط

http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=680710

(مشهور) العضو المميز في شبكة الزعيم يعتبرني مجاملا حينما أمتدح باستمرار هذا العمل

ولكني أصر اليوم وغدا على أن هذا الموضوع هو أعظم خدمة قدمها مشجع بجهد فردي منه لتاريخ يوسف الثنيان

ولذلك فمشهور يستحق التقدير دائما,, مثلما استحق محبوبه النجم يوسف الثنيان الحب دائما

أسعدني في الفترة الأخيرة انتشار موضة مواضيع الثنيان في شبكة الزعيم

فيوسف كشخص يستحق الكثير من التقدير على ماقدمه وإن كان الجميع مقصرا في حق يوسف وأولهم كاتب هذه الأسطر فالعزاء هو أننا لن ننصفه مهما قلنا عنه

بينما الحديث عن يوسف كعشق فيه الكثير من الشجن وتحريك الذكريات التي أرجو أن لاتتوقف محاولات إثارتها في قلوب محبيه

هذا الهدف من الأهداف الساحرة

فأي لاعب في هذا الموقف سيسدد الكرة أرضية في الزاوية القريبة قبل وصول حارس المرمى لتغطيتها , وقد يستعرض ذكاءه وإتقانه ويعيدها في زاوية الحارس ليفاجأه بها

وقد يمعن في استعراض مهاراته فيوقف الكرة ليموه على الحارس المسكين مستغلا إندفاعه,, ولكن لا أحد غير يوسف سيتجرأ ويفكر مجرد التفكير في وضع الكرة في هذه النقطة المستحيلة في سقف المرمى وهذا (لأنه يوسف الثنيان)

آخر المشوار..

من إلى دنياك من يرجعني؟؟

ياحبيب العمر ,, ياحبيب العمر

</B>

15-08-2009, 11:27 AM	#1
خالديني . : : من كبار الكتاب الهلاليين : : .	بـادلــوا قلبــي شعــوره فـي هــواهـ بسم الله يخطيء كثيرا من يعتقد أن دور المشجع الهلالي الحديث لايختلف عن دور المشجع الهلالي قبل عقدٍ أو عقدين أو أكثر من الزمان بحيث لايتجاوز دوره الحضور للمدرج الأزرق أو للتمارين والإنجذاب لمهارة ثنيانية أو هدف جابري أو الخروج من الملعب بعد خسارة زرقاء بأعين تملأها نظرات الأمل بإنتصار قادم في أقرب مواجهة لاحقة وتحقيق فوز يمسح حزن الخسارة وحرقتها, اليوم يقدم المشجع الهلالي لناديه الكثير مما لم يقدمه المشجع السابق الذي أعطى وأخلص وقدم كل مايمكنه من خلال معطيات المرحلة السابقة ولكن مع تطور الفكر وتغير الزمن أصبح المشجع اليوم مطالبا بما لم يكن مطالبا به في السابق وبالتالي أصبح بالتأكيد يقدم مالم يقدمه إخوانه السابقون فالمشجع الهلالي الحديث هو من قدم لناديه عقود الإتصالات وموبايلي وهو من ساهم أيضا في رفع مبلغ الرعاية للهلال من شريكه الرسمي والمشجع الهلالي هو من جعل الأي آر تي رغم مواقفها المعروفة من الهلال تبحث عنه وتحرص على استرضاءه واستمرارية عقدها معه وهو من جعل قناة الجزيرة الرياضية التي لاتنقل الدوري السعودي أساسا تحاول تعويض خسارتها لنقل الدوري السعودي بالببحث عن نقل لقاءات الهلال لوحده دون غيره من الأندية الأخرى, والمشجع الهلالي هو السلاح الأهم في يد الإدارة الزرقاء في أي عقد استثماري حالي أو قادم دون إغفال أحد أهم العوامل التي ساهمت بالإضافة للجمهور الهلال في هذا التنافس المحموم للفوز بالهلال وأعني بالتأكيد اسم الهلال وتاريخه ومبادئه وتفوق وحرص وصراحة مسيريه طوال تاريخه لذلك فالمشجع يستحق وقفة صادقة من الإدارة الهلالية واصحاب القرار من أجل حل مشاكله والاستماع إلى طلباته قبل أن يبدأ الموسم حتى يتمكن من تقديم كل مالديه من أجل الهلال ومثلما للاعب حق على النادي فللمشجع حق ومثلما للاعب أن يلقى الدعم والتشجيع فللمشجع حق بأن يلقى الاهتمام والتقدير لكل هذا أتمنى من كل قلبي تبدأ الإدارة وكما تعودنا منها بالتنسيق مع الرئاسة العامة لرعاية الشباب ومع بقية الأندية السعودية كإدارة قيادية لنادي قيادي هو الأول والأعظم بينها وصاحب الكلمة الأقوى والإقتراحات الأمثل والأقدر على خدمة الكرة السعودية كما حصل مسبقا في قرار إضافة اللاعب المحترف الآسيوي أن تكون لها الريادة أيضا في البحث عن حلول لمشاكل الحضور الجماهيري وأساليب التعامل مع الجماهير الرياضية فكثيرا ماسمعنا عن مضايقات موضفي الملاعب للمشجعين الذين ينبغي أن يلقوا التقدير لإنسانيتهم ووطنيتهم وأن يلقوا مقابل مادفعوه من مال لدعم الأندية والحركة الرياضية وكثيرا ماتكرر سوء التنظيم قبل وأثناء وبعد المباراة, وكثيرا ماتكررت حوادث الإنفلات الأمني بين الجماهير في ظل ضعف المتابعة الأمنية بسبب عدم وجود رجال الأمن المختصين بالمناسبات الرياضية وأتمنى أيضا من كل قلبي أن يجد المشجع الهلالي الاهتمام الكامل من قبل إدارته المحبوبة المُحِبَّة بتوفير كافة مستلزمات الفريق للبيع في منافذ متعددة تنتشر في كافة أرجاء الوطن وبأسعار متفاوتة مقبولة تحددها جودة الصناعة وخامة الصنع فليس من المقبول أن لايجد المشجع الهلالي الطقم الأصلي لفريقه بل ويضطر لشراء أطقم صنعت من الدرجة الثانية والثالثة أحيانا بسعر أطقم الدرجة الأولى الأصلية ويبقى من المهم أن تجد قضية إغلاق التمارين أمام الجمهور الهلالي المحب حلا عاجلا ومقنعا وسطا لايضر بإعدادات المدرب ولا بنفسيات اللاعبين ولكنه أيضا يراعي حضور مشجعي الفريق التي قد تكون في أوقات كثيرة قد قدمت من مناطق مختلفة من المملكة يحرص خلالها المشجع على تقديم زيارة ناديه على بعض أقاربه, ويضاف إلى هذا أيضا تسهيل وتنظيم اللقاءات الجماهيرية بلاعبي الفريق دون إخلال بخصوصيتهم ولاتضييع لوقتهم بطريقة منظمة ومربحة للنادي وتحقق للاعب فرص الالتقاء بالجمهور واستشعار مشاعرهم والبحث عن إرضاءهم. فللهلال محبون يستحقون أكثر من الذهب,, فهم جزء لايتجزأ من إنجازات الذهب وهم يستحقون المزيد من الاهتمام إن أردنا مزيدا من الذهب للهلال محبون لو قدر لأحدهم أن يتحدث عن هلاله فلن يتجاوز حديثه (صدقوني لو أبين غلاه,, ماتصدق اذنه اللي تسمعه) حول لقاء نجيب,, مع روم الهلال في البال توك مع كل التقدير للإخوان في روم البال توك ولما يقدمونه من أعمال كبيرة في خدمة الجمهور الهلالي العريض سواء داخل المملكة أو للإخوة المغتربين (الذين نسأل الله أن يهون عليهم غربتهم ويعيدهم إلى أهاليهم سالمين غانمين ليكونوا عناصر نافعة للدين والوطن),, ومع التقدير للخبطة الإعلامية المميزة بالحصول على اللقاء الأخير مع محمد نجيب إلا أنني سأقول وبكل صراحة بأن اللقاء لم يجد الرضا من قبلي شخصيا ولم أر الرضا أيضا في وجوه الكثير من الإخوة الذين تحدثت معهم حوله, فما قدمته أبو ظبي خلال الموسم الماضي محتاج لمواجهة أقوى تضع المشكلة في انتظار الحل فالهلاليون لايبحثون عن تنازلات من خصومهم بل يبحثون عن (حق) و (مساواة) فكان من المفترض أن لايتحول الحوار إلى مجاملات متبادلة ومحاولات تطييب الخواطر من قبل المحاور وضيفه لكل منهما بل كان لابد من مواجهة نجيب بالعديد من المحاور والمآخذ على برنامجه وأقربها للاستذكار مواجهته بفكر كتابه ليس فقط قبل بداية برنامجه وماكانوا يكتبونه قبل سنوات وعقود بل وأيضا بما كتبوه بعد تواجدهم كضيوف دائمين لبرنامجه وبعد رهانه وتشديده لأكثر من مرة على منطقيتهم وعقلانيتهم وبعدهم عن التعصب ليس لكشف فكرهم أمام نجيب لأن نجيب إن كان اختارهم وهو لايعرف فكرهم فهي أم الكوارث (وإن كان تعصبهم الكريه لايخفى على أي متابع) ولكن لكشف نجيب أمام نفسه بحضور متابعي اللقاء. ويبقى مايلاحظه الجميع على محمد نجيب من أنه حاول في مواقف متعددة اللعب على وتر المشجع الهلالي كفرد دون أن يدرك أن الهلاليون موج يهدر جماعيا مستغلا كل حديث مع مشجع هلالي لطرح سؤال (هل أنت كمشجع هلالي قاطعت قناة أبوظبي؟؟) والإجابة على هذا السؤال لن تكون مني ولامنك ولكن كما تعودنا كهلاليين ستكون من خلال لغة الرقم التي لاتكذب ولاتتجمل وأحملها إليكم في سطوري القادمة فخلال الموسم الماضي وتحديدا في نهايات شهر نوفمبر 2008 قامت شبكة الزعيم بعمل إحترافي مميز كان عرابه العضو الرائع (هلمجرا) تمحور حول استبيان كبير (من أجل مصلحة الهلال ومستقبله) http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=678140 كان من أحد بنوده (( - ماهو البرنامج الرياضي الحالي الذي تتابعه باستمرار ؟ )) وحول هذا السؤال تعددت الإجابات والخيارات بين مايفوق 5 برامج رآها مشجعوا الهلال الأبرز والأنجح والأحق بالمتابعة ولم يكن جديدا ولامستغربا بالنسبة للمشجعين الهلاليين أن يحصل برنامج خط الستة على صوتين فقط من أصل مايزيد على 350 صوت تواجدت ردودها في الاستبيان لدرجة أن برنامجا لايغطي الدوري السعودي نهائيا مثل برنامج المجلس حصل على أصوات أكثر من ما حصل عليه برنامج خط الستة وفي نتيجة هذا الاستبيان دليلا صادقا لايقبل التزييف ولا التحوير على وضع القناة والبرنامج بالنسبة لجمهور الهلال فحصول البرنامج على أقل من نسبة 1% لايعتبر في أي مقياس عقلاني دليلا على المتابعة ولاعن الرضا في نظر أي (نجيب) يبقى المهم بالنسبة لنا كمشجعين وللقنوات والصحف والإعلاميين جميعا هو أن غير القناة قنوات.. وغير الإعلامي إعلاميين,, وغير الصحيفة صحف.. ولكن ماغير الزعيم زعيم السؤال الذي كثيرا مايراودني.. كم مرة قال محمد نجيب خلال حلقات برنامجه في الموسم الماضي ننتظر الإجابة من أحد إداريي أو منسوبي نادي الهلال من خلال الاتصال على الهواء؟ وفي المقابل كم مرة دار في ذهن أحدكم (ياليت أحد الإداريين يرد) نقطة مهمة,, فهد العتيبي.. مشجع هلالي لا أعرفه شخصيا ولكني من خلال دقائق قليلة أعجبت في فكره وعشقه وحديثه بيض الله وجهك يافهد أروع ماقرأت.. أخطط أن أقدم لكم في كل موضوع قادم إقتباسا من مواضيع سابقة لبعض كتاب شبكة الزعيم المميزين مِن مَن يتحفوننا بتجلياتهم الإبداعية على صفحات هذه الشبكة العملاقة, قد يكون ما أقتبسه أسطرا قليلة ولكنني أراها تحمل خلفها كثيرا من المعاني ويبقى في النهاية ذوقي الشخصي هو مايحدد (أروع ماقرأت) وسيكون أول ماتقرأون من (أروع ماقرأت) هو هذا المقطع الرائع للكاتب الجميل (وزير دفاع الهلال) الذي أتمنى أن لايضايقه اقتباسي لجزء من إبداعاته ولكن إعجابي بما كتب سواء بفكرته أو لغته يدفعني إلى فعل ذلك,, يقول غفر الله له ولوالديه ولنا جميعا ( أنا أشبّه (الهلال) بـ(السعودية).. فبالرغم من طيبة السعودية ( حكومه وشعباً ) وتبرعاتها لجميع الدول العربية وخيرها وصل للجميع .. إلا أنها أكثر دولة تتعرض للهجوم .. ويشككون في مواقفها وتاريخها المشرّف عربياً.! وماذلك إلا بسبب ( بترولها وريادتها وزعامتها ).. والهلال بسبب ( بطولاته ورجاله وجماهيره ) وتــــــــــــاريخه المليء بالذهب وماهو أغلى من الذهب من رجاله.. يتعرض لنفس المواقف !) شعاع,, حاولوا تسويق أحمد الدوخي على الهلال من خلال ادعاء رفضه للتوقيع مع النصر بسبب حبه للهلال وهو الحب الذي لم يمنعه مسبقا من الانتقال للإتحاد ولكن كذبت أفعال الدوخي أقوالهم وذهب الدوخي للنصر مثلما وقع قبله للإتحاد وبالمناسبة ماحصل للدوخي من مشاكل في تسجيله لا أشك في أن أحد أسبابه هو طريقة انتقاله المريبة من الهلال للإتحاد,, فالله لايرضى الظلم والغش و صدق من قال (خلهم ينفعونك .... بكرة تبكي عيونك) حديثي عن الدوخي فرصة لتوجيه التحايا الزرقاء لسمو الأمير محمد بن فيصل رئيس الهلال السابق الذي يكفي للدلالة على صفاء سريرته وحسن نيته موافقته على مشاركة الدوخي في حفل اعتزال سامي الجابر أجمل تعليق على صفقات الجار الأخيرة كان من صديقي مشاري بعد علمه بتوقيع صالح صديق الذي اعقب ضم حسين ومفاوضات محمد نور بأن (الجيران عندهم عشق كبير للكباتن,, ولذلك لازم ننتبه على محمد الدعيع) محمد, وبدر (الدعيع) (حارسان) (هلاليين) كلما شاهدتهما تذكرت بيتا لشاعرنا الأمير عبدالرحمن بن مساعد يقول فيه حسبي اللي انزل التوبة و عــمّ .................. كيف نحمل كلنا نفس ( المسمٌى ) ؟؟؟ وتستمر كل المشاكل في راس سامي أفضل قرار لإدارة الهلال هو إبقاء سامي في إدارة النادي,, لأنها بذلك تتيح لجميع اللاعبين والإداريين الفرصة للعمل دون ضغوط فالإعلام المضاد والجمهور الموجّه والمصدِّق لخصوم الهلال سيضع كل شي في رأس سامي ويترك البقية حتى وإن أخطأوا ولك الله يابو عبدالله,, اذا صرت فاضي,, ورايق ولك رغبة تنقض جروحك,, وتبكي على الأيام الجميلة بفرح ونشوة فكل ماعليك هو الدخول إلى هذا الرابط http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=680710 (مشهور) العضو المميز في شبكة الزعيم يعتبرني مجاملا حينما أمتدح باستمرار هذا العمل ولكني أصر اليوم وغدا على أن هذا الموضوع هو أعظم خدمة قدمها مشجع بجهد فردي منه لتاريخ يوسف الثنيان ولذلك فمشهور يستحق التقدير دائما,, مثلما استحق محبوبه النجم يوسف الثنيان الحب دائما أسعدني في الفترة الأخيرة انتشار موضة مواضيع الثنيان في شبكة الزعيم فيوسف كشخص يستحق الكثير من التقدير على ماقدمه وإن كان الجميع مقصرا في حق يوسف وأولهم كاتب هذه الأسطر فالعزاء هو أننا لن ننصفه مهما قلنا عنه بينما الحديث عن يوسف كعشق فيه الكثير من الشجن وتحريك الذكريات التي أرجو أن لاتتوقف محاولات إثارتها في قلوب محبيه هذا الهدف من الأهداف الساحرة فأي لاعب في هذا الموقف سيسدد الكرة أرضية في الزاوية القريبة قبل وصول حارس المرمى لتغطيتها , وقد يستعرض ذكاءه وإتقانه ويعيدها في زاوية الحارس ليفاجأه بها وقد يمعن في استعراض مهاراته فيوقف الكرة ليموه على الحارس المسكين مستغلا إندفاعه,, ولكن لا أحد غير يوسف سيتجرأ ويفكر مجرد التفكير في وضع الكرة في هذه النقطة المستحيلة في سقف المرمى وهذا (لأنه يوسف الثنيان) آخر المشوار.. من إلى دنياك من يرجعني؟؟ ياحبيب العمر ,, ياحبيب العمر </B> <!-- / message --><!-- controls --> التوقيع: راح أمشي معاك,, للآآآآخــر