:



... تباً |
لآ يزالْ هُنا بداخلِيْ أناَ
دائماً أقولَ :
سأنسَى
سأنسَى
وَ ... دآئماً أخلف وعدِيْ
و أصبّ ألمِيْ عليّ
وَ ... أتذكَرهْ .



الموسيقَى ، الأفلآم المُرعِبه فقطَ ، القصص البوليسيّه ، اللـوَن الأسـودْ ، النجومْ
معراِض التُحفْ ، الموناليَزآ ، الأغانِي ، باريس ، تشلسي ، العصبية ، نومك الثقيل
........................ آلخْ .

كثيرهَ هي الأشياء التي أتذكرها منكَ و تأتينِي بكَ .

أتمنَى كثيراً أن أنسآكَ أن تبتعِد كثيراً عنّي وَ أمحيكَ .
أتمنى أن تختِفي أن تتلآشَى بلحظةٍ و لآ تعودْ .
أتمنَى أن أمسحْ كل ذاكِرةً في رأسي المُثقلِ بكَ .
أتمنى لوَ أن يعود الوقت للوَراء لمآ كنت ألطَّخنِي بكَ أبداً أبداً أبداً .


كنتَ أنت دائماً تقول : " مَن يحبْ لآ يخوَن أو يكذِبْ وَ أنا أحبك لِهذا لآ أخون و لآ أكذِبْ "
أرهقتَ سمعِي بهآ و صدقتكَ كثيراً
تباهيَت بهآ أمامْ الجميعْ و أصدقائِي كثيراً
دائماً أبجّـلك أمآم الكُل و يعلمَون بحَجمِ حُبي لكَ
إلاّ هيَ .
صدِيقتِي تِلكَ دائماً تُحذِرنِي منكَ توهمنِي بأنكَ تكذَب
وَ ستخَون ستجرحنِي يوماً و لنَ أشفىَ مِن هذا الجرحْ
دائماً تصدنِي وقت الحِديثِ عنكَ وَ أكذِبهآ .

حـتى أقرب صديقآتِي و أعزهَم ليَ كذبتهآ و صدقتكَ
أودّ لو أذهَب لهآ و أحتضِنهآ و أبكي و أبكي و أبكيَ
وَ أصرخْ بشِده :هَو يكذَب كمآ قلتِيْ .

أودَ لو أقِف بأعلى جبلٍ بالعآلمْ و أصرخ بقوّه لأِسمِع العالمَ
وَ أخبِر الكُل بأنكَ تكذِب أتمنى لو يحصل سأسعد كثيراً صدقنِيْ
فقط أودّ أن يعرف الجميع بأنكَ لست جديراً أن تحب فحرامٌ أن تلطِخ
أنثى غيريَ معكَ .



وَ أطفِىْ الآن الموسيقَى و ألقِي بكِل القصص و مِعطفِي الأسودْ
و تِلكَ الحقيبةِ مَع شِعآر ناديكَ ذآكْ وَ .. أمُزِق كَل كتابةٍ لكَ منّي




لأِنكَ فقطَ| ذِكرىْ |
فألقيكَ بِمهملآتيَ مَع أطيب تحيآتِ
جرحَي الذِي أهديتنِيْ .










...................... خيآلاتِيْ بِقلمِي *

...،’/

لا حق لنا بقطع وعد بالنسيااان
لأن الإنسااان لا يستطيع جبر نفسه
على هكذا أمر..
إنهااا نعمة ..نرجو من الرحمن أن يلهمنا إياهااا

...،’

متيمه.../

أعجبني الحرف كثيرا هنا
كوني قريبة دوما..(

....

.

’ مُتيّمَه /

مِنْ أغّسَاقِ اَلْ كَذِبْ اَلْمُوجِعَه . . .
صغّتِيِ لنَاَ تَرّجَمةُ حَرفِ تَليِقُ بِكْ ،

مُمَيَزةُ اَلْنَبّضِ / أَنّتِ ،


- كُونيِ بِالْقُربِ دَوّمَاً | إشّتَاقكِ اَلْنَثّرْ .











.

و بكِل ذكرى أليمَه نعيشهَ
حتى لو كرهنآهَ نرددِه بعقولِنآ
بكل ألم
وَ .. ندعَي و نرجِي أن ننسى مآ كانَ .

الحِرمآن
لا حرمكِ الربّ مِن مآ تريديَن أخيهَ
شكرا ً للحضوَرِ هنا .

لآ يهمْ ما تصنَع بنآ
الأهم أن تعلمْ بأنها باقيهَ
بنآ رغما ً عنا
و نصبِر و نصبِر و نصبِر .


نبض
يكفِيني عن كلآمكِ هذا الحضور العَذبْ
شكراً لنبضِكْ .

ما زِلنا ندعَي ذبولْ
مآ زلنآ نرجَي و نطلب النسيآنْ
و نتمَـنى الحصول .



ذبول
و تعجبِينني أكثر أهلاً بكِ و سهلاً
راقيه دائما ً أنتي .

أقِف هنآ ريحْ أحترِم وجودكِ
شكرا ً لإِمطآركِ تواضعِيْ ،
و أنحنِي أحترما ً
لتصفيقكِ المُفخِر ليَ
وَ شكرا ً
كونِي بخير يا غاليه .

نعلمَ بأنه الصعبَ بلِ الأصعب بمرحلةِ الحُب
لكِنه المنفذ إبراهيم ،
وَ لو ابتعد عن الكثير مِنّا نبقى ندعيه و لا يستجيب
و تبا ً .

شكرا ً كثيرا ً اسعدتني بهكذا حضور إبراهيم .

و صآغ الأمواتْ مآ نشعرهَ سبحآن خالِقنآ
وَ أبصمها لكِ " بالعشرهَ "
كذبٍ هذا النسيآنْ وسيلةِ إلهاءٍ لآ أكثر


و أشتآق أكثر لكِ ملاكِ
شكرا ً و شكرا ً و شكرا ً لحضوركِ هنآ
اسعدتنِي بحجمْ السماء يآ غاليه أنتيَ .

أطبق الخذلان عليـــكِ
حتى خــنق نفس الحيــاة فيكِ

- قــمة الإبداع

وَ أنا يكفيني هذا الحضور مرام
تسعديني .